الكوليرا تحصد أرواح اليمنيين وتعتيم إعلامي للميليشيا بشأن تفشي الوباء*
عضو مجلس القيادة اللواء الزُبيدي يطلع من وزير الخارجية على سير العمل في البعثات الدبلوماسية في الخارج
الحوثيون يقتلون مواطنًا في ذمار بعد استغاثته من الجوع
رئيس الوزراء يطمئن على صحة عضو مجلس القيادة اللواء فرج البحسني
مصادر تكشف لـ"الثورة نت" معلومات جديدة حول شحنة الأسلحة الإيرانية المضبوطة
عضو مجلس القيادة عثمان مجلي ينعي البرلماني الشيخ زيد أبو علي ويشيد بمواقفه الوطنية
رفض دولي واسع لتزوير العملة ومساندة الدولة في شرعيتها النقدية
الرئيس العليمي يعزي بوفاة الشيخ المناضل زيد أبو علي
القوات المسلحة تعزز انتشارها في المديريات الصحراوية بحضرموت لتأمين المنافذ والتصدي لمحاولات التهريب
وفاة عضو مجلس النواب الشيخ زيد أبو علي بعد مسيرة وطنية حافلة بالعطاء

طهران/ (أ ف ب) – صرح الرئيس الايراني حسن روحاني أمس الاحد ان ايران لن تقبل “بالتمييز النووي” للتخلي عن برنامجها لكنها مستعدة “لمزيد من الشفافية”. وقال روحاني في كلمة في مقر المنظمة الايرانية للطاقة النووية قبل استئناف المفاوضات مع القوى الكبرى “نريد تلبية مصالح الامة الايرانية ولن نقبل بتمييز نووي”. واضاف: إن “تقنيتنا وعلمنا النوويين ليسا مطروحين على الطاولة” للتفاوض بشأنهما موضحا ان “ما علينا عرضه على الاسرة الدولية هو مزيد من الشفافية”. وترفض ايران التخلي عن حقها في امتلاك برنامج نووي سلمي وخصوصا بالحد من برنامجها لتخصيب اليورانيوم كما طلب مؤخرا مسؤولون اميركيون وفرنسيون. وتدخل المفاوضات حول البرنامج النووي الايراني غدا في فيينا مرحلة جديدة لا تقل دقة وحساسية عن سابقاتها إذ ان مفاوضي القوى العظمى وطهران سيشرعون في صياغة اتفاق نهائي. والهدف الذي يصبو اليه مفاوضو مجموعة 5+1 (المانيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وروسيا) وايران فهو ان تعطي الجمهورية الاسلامية ضمانة دائمة لبقية العالم بشأن الطابع السلمي البحت لبرنامجها النووي لتحصل مقابل ذلك على رفع العقوبات الدولية التي تخنق اقتصادها. وقال روحاني: نريد ان نقول للعالم ان اعداءنا يكذبون” باتهامهم ايران بالسعي لامتلاك سلاح نووي مؤكدا ان ايران “لم تقم باي نشاط سري”. وتتمثل احدى العقبات المتبقية الواجب اجتيازها في المفاوضات بتحديد قدرات تخصيب اليورانيوم التي ستبقى في ايران بعد اتفاق محتمل وخاصة عدد اجهزة الطرد المركزي السريعة من الجيل الجديد التي قد تستمر البلاد في استخدامها.