شاهد: أهالي قرية حنكة آل مسعود بالبيضاء يوثقون لحظات قصف مليشيا الحوثي لمنازلهم واندلاع النيران فيها الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية حنكة آل مسعود في البيضاء يظهر بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين الرئيس الأمريكي يعلن منطقة الحرائق في كاليفورنيا منكوبة مليشيا الحوثي تهاجم قرية في البيضاء بالدبابات والطائرات المسيّرة وسقوط ضحايا من المدنيين حقوق الانسان: ميليشيا الحوثي تنفذ حملة اعتقالات واختطافات ضد ابناء صعدة اللواء الأشول يدشن العام التدريبي في كلية الطيران والدفاع الجوي بمأرب النخعي: المرحلة الجديدة تهدف إلى تعزيز جاهزية الوحدات البحرية ورفع كفاءتها وكيل شبوة يشيد بالروح المعنوية العالية لمنسوبي الأجهزة الأمنية بالمحافظة الإرياني: المبعوث الأممي محاصر بقضايا فرعية ويتجاهل التحديات الكبرى في اليمن محافظ تعز: الزيادات الكبيرة في الايجارات غير مقبولة ويجب ايقاف هذا الاستغلال
طلب الرئيس النيجيري غودلاك جوناثان أمس من البرلمان تمديد حالة الطوارئ المفروضة في ثلاث ولايات بشمال شرق البلاد لستة اشهر بسبب أعمال العنف التي يقوم بها متطرفون اسلاميون. وقال الرئيس جوناثان في رسالة وصلت إلى وكالة فرانس برس “اطلب باحترام من اعضاء مجلس الشيوخ ان يدرسوا ويوافقوا عبر قرار على تمديد اعلان حالة الطوارىء في ولايات اداماوا وبورنو ويوبي لستة اشهر اضافية اعتبارا من موعد انتهاء المهلة الحالية”. ويأتي طلب جوناثان الذي كان متوقعا عشية الذكرى الأولى لإعلان حال الطوارئ الهادفة إلى الحد من تهديد مسلحي جماعة بوكو حرام الاسلامية المتشددة. وعند الموافقة على فرض حالة الطوارئ في 14 مايو 2013م تم نشر اعداد كبيرة من الجنود في المنطقة كما تضاعفت جهود عرقلة وسائل التخطيط لهجمات حيث تم قطع شبكات الهواتف النقالة في تلك الولايات. وبدا ان تلك الجهود حققت نجاحا في البداية حيث تم اجبار المسلحين على الخروج من مراكز المدن. إلا أن الهجمات تواصلت وتصاعدت في المناطق الريفية النائية خاصة في ولاية بورنو في المناطق الحدودية. ووافق البرلمان على طلب الرئيس تمديد فترة الطوارئ ستة أشهر أخرى في 7 نوفمبر العام الماضي بعد ان قال انه لم يتم احتواء تهديد بوكو حرام. ومنذ ذلك الوقت تزايدت هجمات بوكو حرام وتركزت بشكل كبير على المدنيين بدلا من تركيزها في السابق على اهداف مثل منشىت الحكومة والشرطة والجيش. وقبل شهر خطفت جماعة بوكو حرام 276 فتاة من مدرسة ثانوية في بلدة شيبوك في ولاية بورنو ما اثار غضبا دوليا.