مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
الميتمي يشارك في افتتاح دورة الأسبوع الثقافي الصيني -الآسياني
الثقلي يؤكد أهمية افتتاح قسم السياحة وإدارة الفنادق بجامعة سقطرى
رئيس المحكمة العليا يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون القضائي
سفيرة فرنسا تؤكد التزام بلادها بدعم المشاريع التنموية والإنسانية في اليمن
“الانتقال” هذا ما يجمع عليه مراقبون للشأن الأوكراني في وصف الأزمة المتفجرة .. لكن هذا الانتقال لا يتم بخطوات إلى الأمام بل بتداعيات متسارعة وهي مفتوحة على.. كانت هنا أوكرانيا. منذ البدء كانت أوكرانيا تحولت إلى ساحة صراع إرادات ومواجهة بين الغرب وروسيا.. الطرفان استخدما كل ما في حوزتهما من امكانيات ووسائل وأساليب الضغوط في الاتجاهات المتقابلة وبدء أن الأطراف الموالية في الداخل الأوكراني اضطلعت بأدوار حاسمة.. لكن هذه جاءت بنتائج مختلفة ما حدا ببعض المراقبين القول “أن التصعيد الذي تتبعه الحكومة المؤقتة في كييف وهي موالية للغرب يأتي بنتائج لمصلحة روسيا. كيف حدث هذا¿ في البدء لا بد من الاشارة إلى أن طرفي المواجهة ليسا في خلاف على أهداف استراتيجية ومصالح حيوية وحسب بل اختلفا في التعامل في هذه الساحة التي أسمها أوكرانيا الروس تعاملوا من درايتهم للواقع ومن خلال علاقتهم الواسعة فيما الغرب وخاصة الولايات المتحدة تعاملت من خلال الوضع الذي نشأ إثر إسقاط الرئيس فيكتور باكوفيتش من خلال القوى التي احتشدت بدعم غربي ومن بينها جماعات يمينية متطرفة تمكنت من فرض وجودها على المشهد لغياب قيادة متماسكة. وهذا الوضع الهش كان موجودا في الخلافات الأوروبية وفي خلافات حتى في الولايات المتحدة في شأن مواجهة الأزمة أو التعامل العقابي ضد روسيا. لكن الحلقة الأهم التي كانت محط تساؤل المراقبين هي ماذا كان يجب أن تقدم عليه الحكومة المؤقتة¿ في نظر هؤلاء كان على هذه الحكومة قبل أي شيء وكل شيء أن تقر الوضع غير الممكن الذي نشأ بعد احتشاد واعتصامات ميدان الاستقلال وعدم الايفاء باتفاق 21 فبراير الذي مثل خارطة طريق لانقاذ البلاد والآن تنتظر الانتخابات الرئاسية في 25 مايو بدلا من الأقدام على خطوات استفزازية وإجراءات انتقاميه بدءا من تعديل الدستور وإلغاء أحقية اللغة الروسية التي تعني العديد من ملايين السكان والقيام بحملات المطاردة والاعتقالات لقيادات سياسية ونقابية ونشر وتغذية مشاعر الأحقاد والكراهية بما ترتب على هذا من قلق ومخاوف جدية. أن سياسة وممارسة الحكومة المؤقتة غير المتزنة والأقرب إلى الانتقامية لم تؤد إلى منع الانفصال بل أدت إلى أرنبيه توالده وهذا ما عبرت عنه الاستفتاءات التي جرت ولا يغير من هذه الحقيقة رفض كييف والدول الغربية.. على أن الخطاء الأكبر كان زج الجيش في الصراع مع سكان الاقليم في شرق وجنوب شرق البلاد بما سيترتب من آثار العمليات الدامية.. وقائمة اخطاء هذه الحكومة في مدة قصيرة كانت طويلة منها ضمها ممثلين لليمين المتطرف ذي النزعة الغاشية ودون أن تضم ممثلين لكافة الفئات والقوى في حكومة وحدة وطنية وما زاد الأمر سواء أن هذه الحكومة جددت التجنيد الإجباري دون أن تقدم على تجريد العصابات اليمينية المسلحة من أسلحتها. والخلاص التي يذهب إليها مراقبون أن الحكومة الأوكروانية المؤقتة لا تضيع فرصة للخطأ وهي بالأعمال ترد على حلفائها في الغرب عموما والولايات المتحدة خصوصا اتهامهم روسيا.

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة