شاهد: أهالي قرية حنكة آل مسعود بالبيضاء يوثقون لحظات قصف مليشيا الحوثي لمنازلهم واندلاع النيران فيها الإرياني: الهجوم الحوثي على قرية حنكة آل مسعود في البيضاء يظهر بشاعة الجرائم التي ترتكبها ضد المدنيين الرئيس الأمريكي يعلن منطقة الحرائق في كاليفورنيا منكوبة مليشيا الحوثي تهاجم قرية في البيضاء بالدبابات والطائرات المسيّرة وسقوط ضحايا من المدنيين حقوق الانسان: ميليشيا الحوثي تنفذ حملة اعتقالات واختطافات ضد ابناء صعدة اللواء الأشول يدشن العام التدريبي في كلية الطيران والدفاع الجوي بمأرب النخعي: المرحلة الجديدة تهدف إلى تعزيز جاهزية الوحدات البحرية ورفع كفاءتها وكيل شبوة يشيد بالروح المعنوية العالية لمنسوبي الأجهزة الأمنية بالمحافظة الإرياني: المبعوث الأممي محاصر بقضايا فرعية ويتجاهل التحديات الكبرى في اليمن محافظ تعز: الزيادات الكبيرة في الايجارات غير مقبولة ويجب ايقاف هذا الاستغلال
ذكر تقرير للأمم المتحدة نشر أمس أن وضع حقوق الإنسان شهد “تدهورا مقلقا” في شرق أوكرانيا الذي يشهد تمردا مسلحا مواليا لروسيا التي ردت على الفور معتبرة انه “غير موضوعي”. ويورد التقرير “أمثلة متعددة محددة لعمليات قتل وتعذيب وضرب مبرح وخطف وتهديد ومضايقات جنسية وغالبيتها تقوم بها مجموعات معارضة للحكومة منظمة ومسلحة بشكل جيد في شرق البلاد”. ودعت المفوضة العليا للأمم المتحدة لحقوق الإنسان نافي بيلاي الذين يملكون تأثيرا على المجموعات المسلحة في شرق أوكرانيا إلى “فعل ما بوسعهم للجم هؤلاء الرجال الذين يبدون مصممين على تمزيق البلاد”. وندد التقرير الذي يغطي فترة تمتد من الثاني من أبريل إلى السادس من مايو ب”المضايقات” و”الاضطهادات” بحق التتار في القرم وهم أقلية مسلمة في شبه الجزيرة التي ألحقت بروسيا في مارس. وقال: ان التتار يواجهون مشاكل عدة تتعلق “بحرية التحرك وحالات مضايقات مادية وقيود مفروضة على وسائل الإعلام ومخاوف من اضطهاد ديني للمسلمين بينهم الذين يمارسون الشعائر الدينية وتهديد مدعي القرم بإنهاء عمل برلمان تتار القرم”. وأضاف: إن “أكثر من 7200 شخص يتحدرون من القرم — معظمهم من التتار — أصبحوا نازحين في مناطق أخرى في أوكرانيا”. انتقدت روسيا أمس تقرير الأمم المتحدة حول حقوق الانسان في أوكرانيا معتبرة انه غير موضوعي وله دوافع سياسية. وصرحت وزارة الخارجية الروسية في بيان ان “غياب الموضوعية الكامل والتناقضات الصارخة والمعايير المزدوجة لا تترك مجالا للشك بان المعدين (التقرير) كانوا يمارسون عملا سياسيا محددا يهدف إلى تبييض صورة السلطات التي نصبت نفسها في كييف”. وقالت الخارجية الروسية: إن التقرير “لا يذكر أي كلمة” مثلا عن مقتل نحو أربعين شخصا موالين لروسيا مطلع مايو في اوديسا جنوب أوكرانيا.