مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
الميتمي يشارك في افتتاح دورة الأسبوع الثقافي الصيني -الآسياني
الثقلي يؤكد أهمية افتتاح قسم السياحة وإدارة الفنادق بجامعة سقطرى
رئيس المحكمة العليا يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون القضائي
سفيرة فرنسا تؤكد التزام بلادها بدعم المشاريع التنموية والإنسانية في اليمن
تبادل الجيش المالي اطلاق النار مع متمردين انفصاليين طوارق امس مما اضطر رئيس الوزراء المالي موسى مارا الى تأجيل زيارة الى شمال شرق البلاد الذي يسيطر عليه المتمردون. وكان من المنتظر وصول موسى مارا الى منطقة كيدال المضطربة في اطار زيارته الاولى الى الصحراء الشمالية الشاسعة في الدولة الواقعة غرب افريقيا منذ تعيينه قبل ستة اسابيع. وقال احد المقربين منه لوكالة الصحافة الفرنسية “ان رئيس الوزراء المالي موسى مارا وصل للتو الى غاو. وكان من المفترض ان يذهب من تمبكتو الى كيدال قبل محطته في غاو. لكن بسبب الوضع جاء اولا الى غاو لكنه مصمم مهما حصل على التوجه الى كيدال. ندرس الاجراءات العاجلة لذلك بالرغم من التوتر السائد حاليا في كيدال”. وقال مسؤول من قوة حفظ السلام التابعة للامم المتحدة لوكالة الصحافة الفرنسية: “وقع تبادل اطلاق نار السبت بين الجيش المالي ومتمردين طوارق قرب مكتب الحاكم في كيدال”. واكد مسؤول في مكتب الحاكم الاقليمي وقوع اطلاق النار ووصف ذلك بأنه “عمل تخريبي لزيارة رئيس الوزراء”. لكن لم ترد معلومات فورية حول امكانية الغاء الزيارة. وقال المسؤول انه لم يتم تسجيل اي اصابات لكنه اوضح ان الوضع “مقلق للغاية”. وكيدال التي تبعد 1500 شمال شرق العاصمة باماكو كانت مسرحا لاحتجاجات ضد الحكومة من قبل مئات الشبان والنساء امس الاول تظاهروا رفضا للزيارة في مطار المنطقة. وقال شهود عيان ان المتظاهرين رشقوا حجارة باتجاه قوات الامن فيما اكد مصدر عسكري مالي ان عناصر الامم المتحدة قاموا بتفريقهم. واضطر سلف مارا عمر تاتام لي الى الغاء زيارة في تشرين نوفمبر الماضي الى المنطقة الخارجة عن سلطة الدولة ومعقل الحركة الانفصالية للطوارق في صحراء ازواد بعدما احتل محتجون مدرجا في المطار. وقال سكان من كيدال لوكالة الصحافة الفرنسية: ان 100 من الاهالي في طريقهم الى المطار امس لمنع وصول مارا. ويقوم بضمان الامن عناصر الامم المتحدة والجيش الفرنسي الذي قاد عملية عسكرية دولية في يناير في العام الماضي ضد اسلاميين مرتبطين بالقاعدة احتلوا المناطق الشمالية.

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة