مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
الميتمي يشارك في افتتاح دورة الأسبوع الثقافي الصيني -الآسياني
الثقلي يؤكد أهمية افتتاح قسم السياحة وإدارة الفنادق بجامعة سقطرى
رئيس المحكمة العليا يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون القضائي
سفيرة فرنسا تؤكد التزام بلادها بدعم المشاريع التنموية والإنسانية في اليمن
طرابلس /(أ ف ب) تغرق ليبيا اكثر فاكثر في الفوضى على إثر الهجوم الذي شنته مجموعة مسلحة على مقر المؤتمر الوطني العام (البرلمان) في طرابلس والهجوم الذي شنه قائد قوة شبه عسكرية ضد المجموعات المتشددة في بنغازي في شرق البلاد. وقد تؤدي أعمال العنف هذه إلى إغراق البلاد في الحرب الاهلية وتعيد إحياء الخصومات بين عشرات الميليشيات التي تنشط وفقا لما يخدم مصالحها سواء كانت ايديولوجية أم اقليمية أم قبلية. وهذه الميليشيات التي يهيمن عليها “الاسلاميون” تتولى تطبيق القانون في البلد منذ سقوط نظام معمر القذافي في اكتوبر 2011 لان السلطات الانتقالية لم تتوصل بعد إلى تشكيل جيش وشرطة محترفين. وقد عمدت السلطات الجديدة إلى تهميش أو استبعاد الجنود القدامى من ضباط او جنود الجيش الليبي ابان نظام معمر القذافي على الرغم من ان بعضهم شارك في الثورة التي اطاحت بهذا الاخير. وشن اللواء المتقاعد خليفة حفتر وهو ضابط سابق في الجيش الليبي في عهد القذافي في بنغازي (شرق) عملية ضد مجموعات اسلامية مدججة بالسلاح جعلت من هذه المدينة معقلا لها ما اسفر عن 79 قتيلا و141 جريحا. وانضم عدد كبير من ضباط وجنود المنطقة الشرقية والذين ينتمي بعضهم إلى سلاح الجو إلى قوات حفتر التي سميت “الجيش الوطني الليبي” وشنوا غارات جوية على قواعد هذه المجموعات المتشددة. وعلى خط مواز شنت ميليشيات نافذة في منطقة الزنتان (غرب) التي تسيطر على جنوب العاصمة الليبية طرابلس هجوما على مقر المؤتمر الوطني العام الليبي (البرلمان) اعلى هيئة سياسية وتشريعية في البلاد والتي تواجه معارضة منذ القرار الذي اتخذته بتمديد ولايتها. وكدليل على عجزها عن التحرك اكتفت الحكومة بإدانة “محاولة انقلابية” اتهمت حفترة بالقيام بها ونددت بلجوء ميليشيات ابناء الزنتان “إلى السلاح للتعبير عن آرائهم السياسية”. وفي بيان تلاه وزير العدل صلاح المرغني دعت الحكومة إلى الحوار الوطني. وكتائب الزنتان التي تعتبر بمثابة الذراع المسلحة للتيار الليبرالي في ليبيا تطالب بحل المؤتمر الوطني العام الذي يهيمن عليه الاسلاميون والاخوان المسلمون والمتشددون. وبعد الهجوم الخاطف على مقر المؤتمر الوطني العام انسحبت كتائب الزنتان إلى معقلها على طريق المطار حيث دارت معارك بينها وبين ميليشيات اسلامية. واسفرت المواجهات عن قتيلين و55 جريحا بحسب حصيلة رسمية. وأمام الفوضى الأمنية السائدة اغلقت المملكة العربية السعودية سفارتها وقنصليتها في طرابلس وأجلت كافة أعضاء بعثتها الدبلوماسية لدى ليبيا بسبب “الأوضاع الأمنية” الحالية في البلاد بحسبما افادت وكالة الانباء السعودية الرسمية. وراى المراقبون ان هذه العمليات في بنغازي وطرابلس تشكل “اختبارا” لتقييم رد فعل المجتمع الدولي وكذلك مدى دعم السكان وميليشيات اخرى وعسكريين على المستوى الوطني.

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة