مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
الميتمي يشارك في افتتاح دورة الأسبوع الثقافي الصيني -الآسياني
الثقلي يؤكد أهمية افتتاح قسم السياحة وإدارة الفنادق بجامعة سقطرى
رئيس المحكمة العليا يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون القضائي
سفيرة فرنسا تؤكد التزام بلادها بدعم المشاريع التنموية والإنسانية في اليمن
بدأ البريطانيون والهولنديون التوجه إلى مراكز الاقتراع أمس لتنطلق بذلك الانتخابات الأوروبية التي يتوقع أن تتميز بتنامي الأحزاب المشككة في وحدة أوروبا والشعبوية وبنسبة مرتفعة للامتناع عن التصويت. وهذه الانتخابات التي تستمر أربعة أيام في الدول الـ28 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وتهدف إلى اختيار النواب الـ751 في البرلمان الأوروبي لولاية من خمس سنوات قد تفضي إلى تحقيق نتائج تاريخية للأحزاب المناهضة للاتحاد الأوروبي في عدة بلدان رئيسية. وهذه هي الحال في المملكة المتحدة وهولندا البلدين الوحيدين اللذين تجري فيهما الانتخابات الخميس. وقد فتحت مراكز التصويت أبوابها, على التوالي. وستعلن النتائج الرسمية في الوقت نفسه في جميع الدول الأعضاء بعد إقفال صناديق الاقتراع الايطالية يوم الأحد لكن ستصدر استطلاعات رأي لدى الخروج من صناديق الاقتراع في هولندا اعتبارا من مساء اليوم. وماريا بيلفيلد وهي موظفة في الرابعة والستين من العمر كانت أول من أدلى بصوتها في محطة لاهاي للقطارات. وقالت هذه الناخبة لوكالة الصحافة الفرنسية “اعتقد انه من المهم جدا التصويت لأنني أؤمن شخصيا بأوروبا موحدة”. وأضافت: إن كنتم ضد أوروبا فهذا لأنكم لا تملكون معلومات جيدة”. ويحتل حزب الحرية بزعامة النائب المناهض للإسلام والمناهض لأوروبا غيرت فيلدرز الطليعة في استطلاعات الرأي في هولندا. وفي الجانب البريطاني تتوقع جميع استطلاعات الرأي الأخيرة فوز حزب يوكيب (استقلال المملكة المتحدة) بزعامة نايجل فاراج المناهض للهجرة وللبناء الأوروبي أمام المعارضة العمالية فيما يأتي المحافظون الحاكمون في المرتبة الثالثة. وفي بلد يشهد تناميا للتيار المشكك بأوروبا قد يفوز حزب يوكيب الذي يحظى حاليا بتسعة نواب أوروبيين بأكثر من عشرة مقاعد إضافية بحسب توقعات المحللين. لكن البريطانيين المدعوين لاختيار نوابهم الأوروبيين الـ 73 أدلوا أيضا بأصواتهم في انتخابات محلية ستكون موضع ترقب واهتمام خاص قبل سنة من الانتخابات العامة. وان كان يوكيب في الوقت الحاضر لا يحظى سوى بمقعد واحد في مجلس العموم فان هذا الحزب المناهض للمؤسسة الأوروبية يمثل خطرا حقيقيا على رئيس الوزراء ديفيد كاميرون إذ انه يقضم من ناخبيه. وذلك يشدد في الواقع ضغوط المشككين باوروبا على كاميرون الذي تعهد بتنظيم استفتاء حول انتماء بلاده إلى الاتحاد الأوروبي بحلول 2017م في حال إعادة انتخابه. وفضلا عن المحافظين الذين قد يخسرون مقاعد في البرلمان الأوروبي فإن هذه الانتخابات قد تفضي إلى تسجيل هزيمة فادحة لشركائهم الليبراليين الديمقراطيين المؤيدين لأوروبا بحسب خبراء “لندن سكول اوف ايكونوميكس”. ويعتبر سايمون هيكس المحلل في هذه المؤسسة أن هذا الاقتراع “يحتمل أن يشكل تحولا في اتجاه قد يفوز فيه يوكيب بمقاعد في كل مناطق البلاد وان يكون الحزب الوحيد الذي سيحقق ذلك”. واستبعد زعيمه نايجل فاراج الذي يسعى إلى تكذيب الاتهامات بالعنصرية الموجهة إلى حزبه أي تحالف داخل تكتل برلماني مع حزب الجبهة الوطنية الفرنسية بزعامة مارين لوبن الذي يندد به كحزب “مناهض للسامية” خلافا لحزب الحرية الهولندي الذي تحالف مع الجبهة الوطنية ويأمل في إقناع الحزب البريطاني بالانضمام إليهما. وفي مواجهة الليبراليين بزعامة رئيس الوزراء مارك روته والوسطيين في حزب دي66 على حزب غيرت فيلدرز الذي يريد تدمير “مسخ بروكسل” من الداخل أن يحشد الناخبين لفرض نفسه إذ أن الاقتراع يبدو بعيدا عن أثارة الحماسة في بلد لا يرسل سوى 26 نائبا إلى البرلمان الأوروبي. وأشار معهد الاستطلاع موريس دو هوند إلى أن الناخبين التقليديين في حزب الحرية هم الأقل ميلا للتوجه إلى صناديق الاقتراع. ما دفع غيرت فيلدرز إلى القيام بحملته بحيوية كبيرة حتى وان لم يكن هو نفسه مرشحا إلى الانتخابات. لكن حزب الحرية يبقى مع ذلك معزولا في هولندا إذ أن معظم الأحزاب الأخرى والناخبين حساسون لواقع أن هولندا لا تستطيع الاستغناء عن علاقات تجارية طيبة مع جيرانها. وأشار استطلاع موريس دو هوند إلى أن 21 % فقط من الناخبين الهولنديين يريدون الخروج من الاتحاد الأوروبي. لكنهم يؤيدون عموما إجراء إصلاح لدور الاتحاد الأوروبي بعد سنوات من الاقتطاعات في الميزانية التي تفرضها بروكسل. ويحظر إعلان أي نتيجة رسميا قبل نهاية عمليات الاقتراع في الاتحاد الأوروبي بعد غد الأحد لكن ستنشر استطلاعات للرأي لدى الخروج من مراكز التوصيت في هولندا اعتبارا من المساء.

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة