مجلس القيادة يجتمع بالسلطات المحلية بالمحافظات ويؤكد أولوية توحيد الموارد وتعزيز الأمن والخدمات
ولى العهد السعودى يلتقي رئيس الفيفا لبحث تطوير التعاون الرياضى
الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
الأونروا: أكثر من 25 ألف طفل فلسطيني ينضمون إلى مساحات التعلم المؤقتة
اللواء المجيدي يشهد اختتام دورة المهارات القتالية في اللواء 145 مشاة بتعز
الإرياني: حملة الاعتقالات الحوثية في "ذمار" تكشف حالة الانهيار والذعر داخل المليشيا الإرهابية
الميتمي يشارك في افتتاح دورة الأسبوع الثقافي الصيني -الآسياني
الثقلي يؤكد أهمية افتتاح قسم السياحة وإدارة الفنادق بجامعة سقطرى
رئيس المحكمة العليا يبحث مع السفيرة الفرنسية تعزيز التعاون القضائي
سفيرة فرنسا تؤكد التزام بلادها بدعم المشاريع التنموية والإنسانية في اليمن
كييف/وكالات بدأ أكثر من 36 مليون أوكراني التصويت بأعداد كثيفة أمس لانتخاب رئيس جديد ستكون مهمته وضع حد لحركة التمرد في الشرق وتطبيع العلاقات مع روسيا. لكن في الشرق حيث حذر الموالون لروسيا من أنهم سيقومون بكل شيء لمنع الاقتراع لم تكن هناك مؤشرات على فتح مكاتب اقتراع. وبحسب إدارة منطقة دونيتسك فإن أقل من 18% من مكاتب الاقتراع كانت قد فتحت أبوابها. وقتل صحافي ايطالي في منطقة سلافيانسك معقل الموالين لروسيا في الشرق بقذائف هاون بحسب ما أعلنت روما. وفي منطقة لوغانسك المجاورة فان المفوضية الانتخابية المركزية أعلنت مساء السبت أن 17% من الناخبين يمكن أن يصوتوا. وتدفق الناخبون بكثافة إلى مراكز الاقتراع في لفيف المعروفة بنزعتها القومية غربا والعاصمة السابقة خاركوف ولؤلؤة البحر الأسود اوديسا على مراكز الاقتراع. وفي العاصمة كييف التي شهدت من نوفمبر وحتى فبراير المنصرم حركة احتجاج كانت وراء الأزمة السياسية كان الناخبون ينتظرون في صفوف طويلة للإدلاء بأصواتهم واختيار رئيسهم الجديد وكذلك رئيس بلديتهم الجديد. وحتى عشية الاقتراع بذلت الحكومة المؤقتة التي انبثقت عن تظاهرات ساحة الاستقلال حركة الاحتجاج التي طردت الرئيس الموالي لروسيا فيكتور يانوكوفيتش من السلطة جهودا شاقة لإقناع الأوكرانيين بأهمية اختيار رئيس “شرعي” للبلاد. ودعا رئيس الوزراء ارسيني ياتسينيوك الناخبين إلى التوجه بكثافة إلى صناديق الاقتراع “للدفاع عن أوكرانيا”. وقال أن ذلك “سيشكل التعبير عن إرادة الأوكرانيين في الغرب والشرق والشمال والجنوب”. وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة أن بلاده “ستحترم خيار الشعب الأوكراني”. وقال بوتين خلال منتدى اقتصادي في سان بطرسبورغ شمال غرب روسيا “في المبدأ ووفق الدستور لا يمكن إجراء انتخابات كون الرئيس (فيكتور) يانوكوفيتش هو الرئيس الحالي”. لكنه أضاف “نريد نحن أيضا أن يعود الهدوء في نهاية المطاف (إلى أوكرانيا) سنحترم خيار الشعب الأوكراني” مؤكدا “مثل ما نعمل اليوم مع هؤلاء الذي يسيطرون على الحكم سنعمل بعد الانتخابات مع السلطات المنتخبة”. كما أعلنت روسيا أنها بدأت سحب جنودها البالغ عددهم أربعين ألفا ونشروا في مارس الماضي على الحدود مع أوكرانيا. واتسمت نهاية الحملة بتصاعد المعارك “على الجبهة الشرقية” في منطقة دونيتسك حيث قتل 26 شخصا معظمهم من الجنود الأوكرانيين في معارك بين الانفصاليين والقوات الموالية لكييف. وتشهد مدينة سلافيانسك معقل المتمردين المسلحين الموالين للروس معارك يومية. وفي منطقة دونيتسك التي أعلنت سيادتها بعد استفتاء على الاستقلال لا إشارات الى وجود صناديق اقتراع في إحدى المدارس. وقالت اولغا المكلفة مركز التصويت باسف “عادة نشهد انتخابات لكن هذه المرة لن تجري على ما يبدو”. وفي لوغانسك وحدهم 310 آلاف ناخب يمكنهم التصويت من أصل حوالي 1,8 مليون. ونشرت كييف حوالي 55 شرطياٍ وعشرين ألف متطوع لضمان امن الانتخابات. ويتنافس حوالي عشرين مرشحا في السباق إلى الرئاسة الأوكرانية منهم اثنان من كبار الأثرياء وقوميون وشخصيات انبثقت من احتجاجات ساحة الميدان وأعداؤهم الموالون لروسيا ويوليا تيموشنكو احد رموز الثورة البرتقالية. – بترو بوروشنكو الملياردير وملك الشوكولاتة الأوفر حظا وسجلت شعبيته ارتفاعا كبيرا على رغم انه كان احد مؤسسي حزب المناطق الحزب السابق لفيكتور يانوكوفيتش ووزير الاقتصاد في عهده. ووعد إذا ما انتخب رئيسا بتسوية المشكلة مع روسيا والحراك الانفصالي خلال ثلاثة أشهر. ومنحته استطلاعات الرأي 44% من نوايا التصويت. وفي المرتبة الثانية يوليا تيموشنكو التي حصلت على 8% من نوايا التصويت وعادت تيموشنكو المشهورة في الغرب المعروفة بجديلتها الشقراء ورمز الثورة المؤيدة للغرب في 2004م إلى الواجهة في فبراير بعيد خروجها من السجن الذي زجها فيه القضاء أيام الرئيس السابق فيكتور يانوكوفيتش. ووعدت تيموشنكو التي جمعت ثروتها في خضم الاضطرابات التي تلت سقوط الاتحاد السوفياتي والتي لا يزال الغموض يكتنف بعض جوانب ماضيها بالتصدي بلا هوادة لأصحاب المليارات وبـ “ثورة ثالثة” إذا لم تنتخب. والمنافس الثالث هو سيرغي تيغيبكو هو في الرابعة والخمسين من عمره وحصل على 7% من نوايا التصويت ويريد إعادة العلاقات الاقتصادية مع روسيا على رغم الأزمة غير المسبوقة بين الدولتين التي يصفها البعض بأنها “حرب غير معلنة”. ويعتبر أناتولي غريتسنكو وزير الدفاع السابق والمؤيد لانضمام أوكرانيا إلى الناتو ان فلاديمير بوتين بدأ الحرب العالمية الثالثة وينادي بتدابير جذرية لمواجهة “العدوان” الروسي. هو في السادسة والخمسين من العمر ويتمتع ببعض الشعبية لدى قدامى المتظاهرين في الميدان لكنه لم يحصل إلا على 7,5% من نوايا التصويت. وبقية المنافسين على كرسي الرئاسة الأوكرانية هم ميخايلو دوبكين غير المحبوب في كييف الذي حصل على 2.6% من نوايا التصويت.

الاتحاد الأوروبي يدعو إلى احترام وقف إطلاق النار في غزة
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة