الارياني: ميليشيا الحوثي تعيش أضعف مراحلها وتلجأ لتحشيدات مصطنعة للتغطية على انهيارها
اليمن يؤكد أهمية استمرار تعزيز قدراتها لتحقيق الأمن والاستقرار الاقليمي وحماية الملاحة في البحر الاحمر
وزير التخطيط يترأس الاجتماع الـ 5 للجنة التسيير لمشروع تعزيز الصمود الاقتصادي في اليمن
عضو مجلس القيادة، الدكتور عبدالله العليمي يزور منتدى باصره الثقافي
وكيل تعز يبحث مع ممثل الشؤون الإنسانية تعزيز الشراكة والتدخلات بالمحافظة
السفير ناشر يبحث مع مسؤول كوبي تطورات الأوضاع في اليمن
التحالف الإسلامي يختتم برنامج "الأمن الوطني" بمشاركة متدربين من (10) دول
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 69546 شهيدا
بحيبح يبحث مع السفير الالماني آليات التنسيق والتدخلات في القطاع الصحي
باذيب يبحث مع السفير الألماني دعم جهود التعافي الاقتصادي في اليمن
العرب يعيشون في الجحيم ولهذا كانت السينما العربية في عمرها الطويل تبحث عن اليوم التي ستثور لأجل الحرية وتعزيز قيم الحياة لدى الفقراء والتأكيد على أهمية التعبير المباشر عن الرغبات والميول بالنسبة للمجتمع وبالنسبة للفرد وبينما وجدت السينما المصرية نفسها اقل جدية في التعامل مع هذه المواضيع وانجرارها باتجاه الدراما الهابطة أو المسيسة على مدار خمسة عقود من الزمان في ما بعد ثورة 52 إلا من بعض الأفلام التي خرجت عن دائرة توجيه النظم السياسية للمحتوى السينمائي بطريقة أو بأخرى كان أبرز هذه الأفلام فيلم ” الكرنك ” عام 1975المقتبس من رواية لـ ” نجيب محفوظ ” ومن إخراج علي بدر خان الفيلم الذي ناقش حالة الاستبداد السياسي والفكري حين تعرض لاعتقال بعض المفكرين الذين كانوا يجتمعون في مقهى “الكرنك” بسبب آرائهم السياسية ومع العقد الأخير تحولت السينما المصرية إلى الخوض في تجارب مثيرة للجدل تعرضت لقضايا مثل الجنس والمثلية والاغتصاب و المدفونون تحت رماد العشوائيات المشكلة الرئيسية في هذه الأفلام كانت تمثل في استخدام المادة الفنية الخام للترويج عن العمل السينمائي بحيث يصبح الفيلم هو الهدف الفكرة تسقط من شباك التذاكر لتجد فيلما بدون هوية ولا سيناريو مبتكر ولا أي شيء على الإطلاق سيء أن تخرج من الخطأ الفني إلى الفن الخطأ أن تتحول فوضى الإبداع إلى إبداع فوضوي بحد ذاته تجد هذه السمة مشتركة بين أفلام أغلب المخرجين الذين تطرقوا لهذه المواضيع مثل خالد يوسف وإيناس الدغيدي وفي أفلام كثيرة مثل ” الباحثات عن الحرية ” من إنتاج 2005 م لإيناس الدغيدي و ” هي فوضى ” من انتاج 2007م من اخرج خالد يوسف بمعية الراحل يوسف شاهين.
مع أحداث 2011 م كان هناك تحول كبير في ما يمكن للسينما المصرية فعله في زمن البحث عن الكرامة الممزقة والحريات التي تشنق طالبيها الكثير من الأفلام تحدثت عن هذه الموجة المتمردة والداعمة لها لكن فيلما واحدا ذهب خطوة إلى الأمام في زمن المعركة بين التيار الأصولي والتيار الليبرالي ظهر ” نادر سيف الدين ” بفيلمه الجديد تحت عنوان ” الملحد ” من انتاج 2014 م إنها أرض محرمة حتى لمؤسسة تدعي الوسطية مثل الأزهر كان هناك أفلام أخرى لمخرجين غير مصريين مثل الفيلم الوثائقي الطويل “أتوبيس الحرية” للمخرجة الإيرانية – الألمانية ” فاطمة عبد اللهيان ” .
بالنسبة للسينما العربية سأحجز هنا قليلا من الكلمات – لضيق المساحة – للحديث فقط عن معطفها الجديد بعد ما تم تسميته بـ ” ثورات الربيع العربي ” الكثير من الأفلام التي سعت جاهدة لتوثيق الحدث أبرز تلك الأفلام هو المرشح للأوسكار في فئة الأفلام الوثائقية القصيرة الفيلم اليمني “ليس للكرامة جدران” للمخرجة ساره إسحاق في مكان آخر قد يكون الفيلم التونسي “حياة اديل ” الحاصل على جائزة السعفة الذهبية للمخرج عبد اللطيف كشيش هو الأكثر جرأة في تاريخ أفلام ما بعد الربيع حين نادى محتواه بحرية زواج المثليين.
يوما ما سوف تنتصر الحرية يوما ما سوف يحتفل الشرفاء في الفيلم الأكبر على الإطلاق فيلم الحياة .

الارياني: ميليشيا الحوثي تعيش أضعف مراحلها وتلجأ لتحشيدات مصطنعة للتغطية على انهيارها
اليمن يؤكد أهمية استمرار تعزيز قدراتها لتحقيق الأمن والاستقرار الاقليمي وحماية الملاحة في البحر الاحمر
وزير التخطيط يترأس الاجتماع الـ 5 للجنة التسيير لمشروع تعزيز الصمود الاقتصادي في اليمن
عضو مجلس القيادة، الدكتور عبدالله العليمي يزور منتدى باصره الثقافي
باذيب يبحث مع السفير الألماني دعم جهود التعافي الاقتصادي في اليمن
اللواء المجيدي يتفقد المقاتلين في قطاع لواء النصر غربي تعز