الارياني: ميليشيا الحوثي تعيش أضعف مراحلها وتلجأ لتحشيدات مصطنعة للتغطية على انهيارها
اليمن يؤكد أهمية استمرار تعزيز قدراتها لتحقيق الأمن والاستقرار الاقليمي وحماية الملاحة في البحر الاحمر
وزير التخطيط يترأس الاجتماع الـ 5 للجنة التسيير لمشروع تعزيز الصمود الاقتصادي في اليمن
عضو مجلس القيادة، الدكتور عبدالله العليمي يزور منتدى باصره الثقافي
وكيل تعز يبحث مع ممثل الشؤون الإنسانية تعزيز الشراكة والتدخلات بالمحافظة
السفير ناشر يبحث مع مسؤول كوبي تطورات الأوضاع في اليمن
التحالف الإسلامي يختتم برنامج "الأمن الوطني" بمشاركة متدربين من (10) دول
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 69546 شهيدا
بحيبح يبحث مع السفير الالماني آليات التنسيق والتدخلات في القطاع الصحي
باذيب يبحث مع السفير الألماني دعم جهود التعافي الاقتصادي في اليمن
* يواصل عبدالرحمن الغابري الفنان والمثقف المعروف ورائد التصوير الفوتوغرافي في اليمن نشر ارشيفه من الصور القديمة في صفحته على فيس بوك ليعكس لنا بمرآة عدسته جانبا من تاريخ اليمن السياسي والثقافي والفني والاجتماعي.
يركز الغابري في نشر صوره تلك على حزمة من المفارقات الغريبة والمتغيرات الثقافية والاجتماعية بين زمنين متقاربين يبدأ أولهما من السبعينات أو ما قبلها بقليل بينما يقف في الضفة الآخر الوقت الحاضر الذي تعيشه الثقافة والمجتمع اليمني.
عبدالرحمن وهو الفنان الذي يخلص للقطة وينطلق في اختيارها من فنيتها لديه رصيد كبير من الصور الجمالية البحتة بينما في هذه الصور “الأرشيف” ينقل لنا جانبا مهما ينتمي إلى التوثيق والتاريخ بحيث يمكننا الحديث عن مؤرخ أداته الوحيدة الكاميرا.
شخصيات ثقافية وفنانون صار لهم باع كبير في الساحة الثقافية الفنية بعضهم رحل وبعضهم ما زال باقيا بيننا التقطت لهم عدسة الغابري صورا وهم في مراحلهم الأولى ليس ذلك وحسب كاميرا الغابري وثقت للفنون المسرحية والغنائية والاستعراضية في اليمن ومنذ بداياتها. وثقت للفعالية السياسية الثقافية ذات الطابع المختلف عما تعرفه الأنشطة الرسمية وغير الرسمية الآن في أروقة المؤسسات والمراكز الثقافية.
في صفحة “صورة” وبالاتفاق مع الفنان الغابري سنحاول نشر بعض هذه الصور على التوالي من خلال زاوية نخصصها لها هنا مع تعليق خاص من الفنان الغابري عن حيثيات الصورة وظروف التقاطها وزمنها وما يتعلق بها من معلومات ومن البديهي أن نشرها هنا يأتي انطلاقا من الوعي بأهميتها الكبيرة بدءا من كونها كنزا ثمينا من أعمال أهم مصور فوتوغرافي في اليمن ومرورا بدلالتها وأهميتها الثقافية والاجتماعية وليس انتهاء عند عظمتها بكونها موسوعة بصرية لتاريخ اليمن على مختلف الأصعدة.
في هذا العدد نختار للفنان الغابري صورتين مع تعليقه عنهما:
كان الشباب والشابات في العطلة الصيفية ينخرطون في النشاطات الابداعية. رياضة موسيقى تنظيم رحلات سياحية تتخللها المعرفة بتضاريس اليمن الفريدة.. الصورة على اليسار فرقة غنائية تردد الموروث الغنائي في صنعاء مسرح الشرطة .والصورة يمين لمهرجان استعراضي في عدن.
أيامنا هذه صار الشباب أو معظمهم في قبضة وبحوزة سراديب الإرهاب يتمرنون على الذبح ويتدربون على الاسلحة بدلا من الآلات الموسيقية يرددون أناشيد الموت عوضا عن التغني بالوطن وتمجيده أنا حزين على شباب البلاد من طرق الموت التي يسيرون فيها هذه الأيام.. أيام الأحزاب الرديئة.
الصورتان في بداية سبعينيات القرن الفائت.

الارياني: ميليشيا الحوثي تعيش أضعف مراحلها وتلجأ لتحشيدات مصطنعة للتغطية على انهيارها
اليمن يؤكد أهمية استمرار تعزيز قدراتها لتحقيق الأمن والاستقرار الاقليمي وحماية الملاحة في البحر الاحمر
وزير التخطيط يترأس الاجتماع الـ 5 للجنة التسيير لمشروع تعزيز الصمود الاقتصادي في اليمن
عضو مجلس القيادة، الدكتور عبدالله العليمي يزور منتدى باصره الثقافي
باذيب يبحث مع السفير الألماني دعم جهود التعافي الاقتصادي في اليمن
اللواء المجيدي يتفقد المقاتلين في قطاع لواء النصر غربي تعز