واشنطن تقدم 26.7 مليون دولار لتعزيز جهود صندوق التمويل العالمي في دعم قطاع الصحة اختتام فعاليات مهرجان صيف جرين سيتي الأول على المسرح السبئي بمأرب الإعلان عن عودة طائرة ايرباص A320 للطيران بعد اصلاح الخلل الفني الاتحاد الآسيوي يؤكد التزامه بتفعيل الشراكة مع الاتحادات الوطنية والإقليمية تحدث عن محدودية العقوبات ضدّهم.. فريق الخبراء: الحوثيون استغلوا الوضع الإقليمي لتعزيز مكانتهم في المنطقة على حساب معاناة الشعب اليمني ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية في غزة إلى 43 ألفا و314 شهيدا إسبانيا.. ارتفاع عدد ضحايا الفيضانات إلى 211 وفاة "الأغذية العالمي" يحذر من تداعيات خطيرة بعد الحظر الاسرائيلي لوكالة (الأونروا) تدريب كوادر الشركة اليمنية للغاز على فحص وفرز وصيانة أسطوانات الغاز مجلس القيادة الرئاسي يناقش الاوضاع الاقتصادية والمتغيرات الاقليمية
مدينة حبابة واحدة من المدن السياحية الصغيرة الواقعة بين مدينتي ثلا وشبام كوكبان وتنسب تسميتها إلى حبابة بن لباحة ذي أقيان حمير الأصغر.. وتتميز المدينة بكثير من الإبداعات الهندسية المعمارية… وتتميز المدينة القديمة بالفن المعماري لبيوتها المطرزة بعبق التاريخ وفنون سورها المبني بالأحجار المهندمة والتي يصل سمكه حوالي 80سم وارتفاعه أربعة أمتار. وتحيط بمدينه حبابة القديمة ثلاث بوابات تتخللها عشر نوبات دفاعية ما تزال محتفظة بكيانها المعماري القديم على شكل قلاع لحماية المدينة من أي غزو خارجي . والبوابات هي الباب الأعلى جنوبا ويتقدمه برجان كبيران والباب الشرقي والباب الأسفل شمالا ويتقدمه برج واحد. مميزات المدينة كما تحتضن المدينة ثلاث برك مائية تاريخية كبيرة نعتبر المصدر الرئيسي لتزويد المدينة بالمياه طوال العام وهي بركة الهجر الواقعة بجوار الباب الشرفي وهي الأشهر في اليمن وتعطى للناظر مشهدا جميلا ساحرا عقيل, المدرسة التاريخية والسوق القديم. وتتميز بتصميمها البديع إذ يعلو بعض أجزائها جسورا حميرية ويصل طول البركة إلى 42مترا وعرضها 24مترا وعمقها ثلاثة أمتار, وإلى جانب هذه البركة غيل.لشتى الواقع إلى الغرب من البركة. سياحة عائلية وتوفر مدينة حبابة جزءا من السياحة العائلية للزوار والأسر الذين يستمتعون بجو المدينة وجمال مبانيها وجوها العليل وكذلك بتنوع منتجها السياحي من سياحة تاريخية كحصن الصادية التاريخي وسد الرونة وقرية بينون الأثرية, ورغم أنه لا توجد فنادق أو استراحات سياحية إلا أن المحافظة على هذه المدينة يعود إلى أهلها الذين لم يهجروها وضلت مأهولة بالسكان.