الرئيس العليمي يصدر قرارًا بتعيين أمينًا عامًا لمجلس القضاء الأعلى
السفير فقيرة يبحث مع الإتحاد العربي للصناعات الغذائية والزراعية تعزيز التعاون المشترك
أبناء قبيلة خولان يبرؤون القبيلة من الزايدي الموالي للحوثي ويجددون دعمهم للشرعية
شرطة المهرة تضبط شحنة أجهزة يشتبه باستخدامها عسكرياً كانت في طريقها لميليشيا الحوثي
حُميد يبحث مع السفير الياباني مجالات التعاون المتعلقة بدعم القطاع البحري
البنك المركزي: ميليشيا الحوثي تدمر النظام المالي بطباعة عملات مزورة ويحذر من التعامل بها
حقوق الإنسان تدين جريمة الميليشيات الحوثية بحق الأطفال شمال تعز
"مسام" ينزع 1171 لغمًا في الأراضي اليمنية خلال أسبوع
الإرياني: ميليشيا الحوثي نهبت 20 مليار دولار وتركت ملايين اليمنيين يتضورون جوعًا
التكتل الوطني يبحث مع القائم بأعمال السفير الأمريكي تصاعد التهديدات الحوثية وتعزيز التنسيق السياسي

حالت المعارك بين الجيش الاوكراني والانفصاليين الموالين لروسيا في شرق اوكرانيا مجددا أمس دون وصول المحققين الدوليين الى موقع تحطم الطائرة الماليزية كما اعلن الرئيس الهولندي لبعثة نقل جثث الضحايا. واعتبر بييتر البرسبرغ بيان ان “الطريق غير آمن وطول الطريق امر مهم”. واضاف “هذا ما توصلنا اليه بعد مهمة استطلاع لمنظمة الامن والتعاون في اوروبا “. وهذا هو اليوم الرابع على التوالي الذي لا يتمكن فيه محققو الشرطة الهولندية والاسترالية غير المسلحين من الوصول الى الموقع حيث لا تزال تتواجد جثث او اغراض الضحايا. واضاف البيان: ان وفدا من منظمة الامن والتعاون في اوروبا “قد واجه عرقلة بينما كان في طريقه الى موقع التحطم”. واضاف: “تلقوا تحذيرا بحصول اطلاق نار على الطريق وعلى طول الطريق”. وعلى رغم الاعلان عن وقف لاطلاق النار على موقع التحطم تكثفت المعارك في الايام الاخيرة في القطاع. واكد البرسبرغ: “بعد التفكير في طرق بديلة ومفاوضات مع الموالين لروسيا قررت منظمة الامن والتعاون في اوروبا وقف مهمتها الاستطلاعية”. وكانت طائرة البوينج 777 التابعة لشركة الخطوط الماليزية تقوم برحلة بين امستردام وكوالالمبور وعلى متنها 298 شخصا عندما اصابها صاروخ في يوليو الفائت وهي على علو نحو عشرة آلاف متر فوق اراض في شرق اوكرانيا خاضعة لسيطرة الانفصاليين. وخلص البرسبرغ الى القول: “يجرى باستمرار تقويم الوضع الامني وسنحاول التوجه الى موقع التحطم في الايام المقبلة لكن السؤال الكبير هو هل سيتحسن الوضع الامني ام لا”.