أبناء قبيلة خولان يبرؤون القبيلة من الزايدي الموالي للحوثي ويجددون دعمهم للشرعية
شرطة المهرة تضبط شحنة أجهزة يشتبه باستخدامها عسكرياً كانت في طريقها لميليشيا الحوثي
حُميد يبحث مع السفير الياباني مجالات التعاون المتعلقة بدعم القطاع البحري
البنك المركزي: ميليشيا الحوثي تدمر النظام المالي بطباعة عملات مزورة ويحذر من التعامل بها
حقوق الإنسان تدين جريمة الميليشيات الحوثية بحق الأطفال شمال تعز
"مسام" ينزع 1171 لغمًا في الأراضي اليمنية خلال أسبوع
الإرياني: ميليشيا الحوثي نهبت 20 مليار دولار وتركت ملايين اليمنيين يتضورون جوعًا
التكتل الوطني يبحث مع القائم بأعمال السفير الأمريكي تصاعد التهديدات الحوثية وتعزيز التنسيق السياسي
الرئيس العليمي يلتقي رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي للتوديع
احتجاجات في 3 محافظات ضد انتهاكات ميليشيا الحوثي

اوتاوا/ (رويترز) –
أقدمت كندا على خطوة غير مألوفة بتوجيه أصابع الاتهام نحو متسللين صينيين بمهاجمة شبكة كمبيوتر رئيسية وتقدمت باحتجاج إلى بكين الأمر الذي زاد التوترات بين البلدين في وقت تريد فيه اوتاوا زيادة صادرات النفط إلى الصين. وقال مسؤولون? ?كنديون إن “متسللا على مستوى عال من التمرس ترعاه الدولة الصينية” اقتحم في الآونة الأخيرة المجلس القومي للأبحاث. ويعمل المجلس -وهو الهيئة البحثية الرئيسية للحكومة- مع شركات كبرى مثل بومباردير المصنعة للطائرات والقطارات. وتحدثت كندا من قبل عن وقائع تسلل عبر الإنترنت لكن هذه أول مرة تشير فيها باصابع الاتهام نحو الصين. والصين هي عادة مشتبه به في هجمات اختراق مختلفة على شركات في الولايات المتحدة ودول أخرى. وقالت بكين: إن هذه الاتهامات لا أساس لها من الصحة. وقال متحدث باسم وزير الخارجية الكندي جون بيرد: إن الوزير “تبادل وجهات النظر بصراحة وبشكل كامل” في هذه القضية مع وزير الخارجية الصيني وانغ يي أثناء اجتماع في بكين أمس الأول. وقال المتحدث ادم هودج: “تأخذ الحكومة هذه المسألة بمنتهى الجدية ونحن نتعامل معها على أعلى المستويات في بكين وأوتاوا.” ولم تكن الهجمات على المجلس القومي للأبحاث المحاولة الأولى للتسلل في كندا التي يتم ربطها بالصين. وفي عام 2011م اخترق متسللون أنظمة كمبيوتر في وزارة المالية ووزارات أخرى. ورفض التيار المحافظ الذي يقود الحكومة في كندا التعليق على مزاعم وقوف الصين وراء الأمر. وفي عام 2012م قالت كندا إنها علمت باختراق متسللين للنظام الأمني لشركة برامج محلية تتعامل مع شركات طاقة لكنها أحجمت مرة أخرى عن قول ما اذا كانت تشعر بأن الصين هي المسؤولة عن الهجمات.