إصابة مواطن برصاص قناص من مليشيات الحوثي غرب تعز
السعودية تفوز برئاسة المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للطيران المدني
امير قطر يبحث مع الرئيس الروسي العلاقات بين البلدين وتطورات الأوضاع في غزة
مؤتمر دولي يناقش تعزيز وتطوير قدرات خفر السواحل اليمنية
الإرياني: اختطاف مليشيا الحوثي للتربوي أحمد النونو يؤكد أن لا أحد في مناطق سيطرتها بمأمن
لقاء في عدن يناقش تأمين مقرات المنظمات الأممية
وزير الصحة يلتقي ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان
البنك المركزي اليمني يوقف تراخيص خمس شركات صرافة مخالفة
اليمن تترأس الاجتماع الطارئ للجامعة العربية لبحث سياسة مواجهة جرائم الاحتلال الاسرائيلي
هيئة المساحة الجيولوجية تشارك في مجموعات التنسيق لمنتدى معادن المستقبل
![](images/b_print.png)
وعد مسؤولون أميركيون أمس بأن أي اتفاق يتم التوصل إليه مع إيران بشأن برنامجها النووي سيتضمن نظاما للمراقبة المشددة لإحباط أي محاولة إيرانية لتطوير أسلحة نووية سرا. إلا أن المفاوضة الأميركية ويندي شيرمان لم تكشف أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ما إذا كانت واشنطن وشركاؤها سيسعون إلى تمديد المحادثات المعقدة مع إيران إلى ما بعد المهلة النهائية الجديدة المحددة بتاريخ 24 نوفمبر. وقالت شيرمان أن “الشفافية والمراقبة مهمتان جدا وأمر رئيسي في أي اتفاق. وكما قلت فإن أحد الأمور الأكثر إثارة للقلق بالطبع هو العمل السري”. وأكدت أنه في كل إجراء ينص عليه أي اتفاق مع إيران لكبح برنامجها النووي “سنقرر ما إذا كانت هناك ضرورة لعنصر إضافي للشفافية والمراقبة خلال فترة هذه الاتفاقية كاملة”. وانتهت المحادثات الماراثونية بين ايران والقوى الكبرى في فيينا في 19 يوليو بعد أن أمهل المفاوضون أنفسهم أربعة أشهر إضافية لمحاولة سد الثغرات الكبيرة والتوصل إلى اتفاق تاريخي. ولم ترد شيرمان مباشرة على السؤال بشأن ما إذا كانت واشنطن وحلفاؤها في مجموعة 5+1 سيكونون على استعداد لتمديد المحادثات لفترة جديدة. وقالت “لقد تعلمت في المفاوضات أنه من الصعب جدا القول ما الذي سيحدث في نهاية فترة معينة .. ونحن نعتزم انهاء المفاوضات في 24 نوفمبر بطريقة أو بأخرى”. ولم يتضح موعد بدء الجولة المقبلة من المحادثات أو المكان الذي ستجري فيه رغم انه يتوقع أن تجري محادثات على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم.