في مناطق الخوف الحوثية: الاعتقال بالظن، والمساء حظرٌ صامت
واشنطن تتهم شركة صينية بدعم الحوثيين بمعلومات استخباراتية لاستهداف سفنها .. وعقوبات مرتقبة
شرطة تعز تدشن برنامج الدورات النوعية لمختلف الوحدات الأمنية
لجنة للصليب الأحمر تنفذ مشاريع تطويرية في مركز الإنزال السمكي بالحديدة
العميد لحمدي يبحث مع نظيره المصري التعاون الأمني في مكافحة المخدرات
المحافظ شمسان يبحث مع السفير الأمريكي استئناف دعم المشاريع التنموية بتعز
رئيس مجلس القيادة يجتمع برئاسة هيئة التشاور وامناء المكونات السياسية
بن مبارك يتفقد سير العمل في انجاز مشروع مبنى رئاسة الوزراء بعدن
الاتحاد يفوز على الاتفاق ويعزز صدارته للدوري السعودي
نائب وزير الخارجية يشيد بالدور الإنساني لمملكة هولندا في دعم اليمن

وعد مسؤولون أميركيون أمس بأن أي اتفاق يتم التوصل إليه مع إيران بشأن برنامجها النووي سيتضمن نظاما للمراقبة المشددة لإحباط أي محاولة إيرانية لتطوير أسلحة نووية سرا. إلا أن المفاوضة الأميركية ويندي شيرمان لم تكشف أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ ما إذا كانت واشنطن وشركاؤها سيسعون إلى تمديد المحادثات المعقدة مع إيران إلى ما بعد المهلة النهائية الجديدة المحددة بتاريخ 24 نوفمبر. وقالت شيرمان أن “الشفافية والمراقبة مهمتان جدا وأمر رئيسي في أي اتفاق. وكما قلت فإن أحد الأمور الأكثر إثارة للقلق بالطبع هو العمل السري”. وأكدت أنه في كل إجراء ينص عليه أي اتفاق مع إيران لكبح برنامجها النووي “سنقرر ما إذا كانت هناك ضرورة لعنصر إضافي للشفافية والمراقبة خلال فترة هذه الاتفاقية كاملة”. وانتهت المحادثات الماراثونية بين ايران والقوى الكبرى في فيينا في 19 يوليو بعد أن أمهل المفاوضون أنفسهم أربعة أشهر إضافية لمحاولة سد الثغرات الكبيرة والتوصل إلى اتفاق تاريخي. ولم ترد شيرمان مباشرة على السؤال بشأن ما إذا كانت واشنطن وحلفاؤها في مجموعة 5+1 سيكونون على استعداد لتمديد المحادثات لفترة جديدة. وقالت “لقد تعلمت في المفاوضات أنه من الصعب جدا القول ما الذي سيحدث في نهاية فترة معينة .. ونحن نعتزم انهاء المفاوضات في 24 نوفمبر بطريقة أو بأخرى”. ولم يتضح موعد بدء الجولة المقبلة من المحادثات أو المكان الذي ستجري فيه رغم انه يتوقع أن تجري محادثات على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم.