مركز الأطراف الصناعية بتعز يقدم اكثر من 6600 خدمة خلال الربع الثالث من العام الجاري
استشهاد واصابة اربعة مدنيين في انفجار لغم حوثي بمحافظة الحديدة
طقس اليمن: أمطار متفرقة وأجواء حارة وباردة
الصين والولايات المتحدة تبدآن محادثات اقتصادية في كوالالمبور
الرئيس العليمي يغادر عدن إلى السعودية لبحث دعم خطة التعافي الاقتصادي
ترامب ينهي جميع المفاوضات التجارية مع كندا
علماء يطورون دواء جديد لإنقاص الوزن دون حقن أو هرمونات
الصين تطلق أكبر سفينة شحن كهربائية بالكامل
الهلال يفوز على الاتحاد بثنائية معززًا صدارته للدوري السعودي
الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة
> ليبيا تغرق في العنف
استأنفت الكتائب الليبية المتنازعة في جنوب العاصمة الليبية طرابلس أمس القتال والقصف العنيف سعيا للسيطرة على المطار الرئيسي في المدينة في واحدة من أسوا جولات القتال في البلاد منذ الإطاحة بمعمر القذافي عام 2011م. وقتل نحو 200 شخص منذ اندلع القتال قبل اسبوعين في العاصمة وفي مدينة بنغازي في شرق البلاد حيث استولى تحالف من المقاتلين الاسلاميين والثوار السابقين على قاعدة كبرى للجيش في المدينة. وترددت أصداء انفجارات القذائف المدفعية والمدافع المضادة للطائرات في طرابلس منذ الصباح الباكر الخميس بعد يوم على موافقة الفصائل على هدنة تسمح لرجال الاطفاء باخماد حريق اندلع في أحد مخازن الوقود جراء إصابة أحد الخزانات بصاروخ. ولم تتمكن الحكومة المركزية الهشة في ليبيا وجيشها الحديث النشأة بعد ثلاث سنوات من الاطاحة بحكم القذافي من فرض سيطرتها على الكتائب المسلحة للثوار السابقين الذين باتوا صناع القرار السياسي في البلاد. وينحصر معظم القتال بجنوب طرابلس حيث تتبادل الفصائل المتنازعة صواريخ جراد وقذائف المدفعية ونيران المدافع بين المطار الذي تسيطر عليه كتائب مقاتلي الزنتان والجيوب التي يسيطر عليها خصومهم كتائب مقاتلي مصراتة. وقال سكان محليون وضباط في الجيش: إن تحالفا من المقاتلين والثوار السابقين هجموا على قاعدة للقوات الخاصة في شرق بنغازي وأجبروا الجيش على التراجع. واضاف السكان: إن لا وجود ملحوظ للجيش أو الشرطة في المدينة أمس بعد يومين على قيام مقاتلين ينتمون لجماعة أنصار الشريعة وائتلاف الثوار السابقين المعروف بمجلس شورى بنغازي بالاستيلاء على قاعدة رئيسية للقوات الخاصة. وسقطت ليبيا خلال الأسبوعين الماضيين فريسة لأسوأ أعمال عنف فيها منذ انتفاضة عام 2011م التي أطاحت بمعمر القذافي مما دفع الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى إجلاء دبلوماسييها عن طريق البر إلى تونس مصحوبة بحماية طائرات أف ـ 16. كما سحبت ألمانيا ودول أوروبية أخرى دبلوماسييها. ولوحت تونس باحتمال إغلاق حدودها مع ليبيا حالما تستدعي الضرورة ذلك في ظل ما وصفته بالتدفق الهائل للاجئين القادمين من الأراضي الليبية. وقد حذر وزير الخارجية التونسي منجي الحامدي من أنه ليس بوسع بلاده مواكبة هذا العدد من اللاجئين الذين يتزايدون في ظل استمرار القتال بين فصائل متناحرة في ليبيا. جاء ذلك في وقت واصلت الصين فيه عملية لاجلاء المئات من رعاياها العاملين هناك كما قالت الحكومة الفرنسية أنها أجلت مواطنين فرنسيين وبريطانيين من ليبيا. ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن رئيس جهاز الخدمة المدنية في مالطا ماريو كوتاجار قوله: إن الصين أجلت بضع مئات من العمال من ليبيا وتنقلهم بحرا إلى مالطا موضحا أن حكومة بلاده ترتب لإيواء مؤقت لهم. ونقلت وكالة الأنباء الصينية الرسمية شينخوا عن المسؤول في السفارة الصينية يان جينكون قوله: إن نحو ألف مواطن صيني غادروا ليبيا منذ مايو لكن مازال هناك نحو 1000 آخرين. وأشار يان إلى أن كثيرا من الصينيين غادروا أيضا إلى تونس.

الصين والولايات المتحدة تبدآن محادثات اقتصادية في كوالالمبور
الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة
اليماحي يؤكد دعم البرلمان العربي الكامل لوكالة "الأونروا"
"غوتيريش" يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالامتثال الفوري لقرار العدل الدولية
الاتحاد البرلماني العربي يثمن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية