جامعة إقليم سبأ تختتم دورات تدريبية متخصصة شرطة تعز تضبط 9 متورطين بجريمة قتل المواطن سيف الشرعبي بلادنا تتسلم من المملكة العربية السعودية الشقيقة 3 متهمين بقضايا قتل وقفة بمأرب للتنديد بجريمة اقتحام وإحراق الاحتلال مستشفى كمال عدوان بغزة الارياني والثقلي يزوران معرض تراث سقطرى ومركز سقطرى للإبداع رئيس مجلس الشورى يعزي في وفاة البرلماني عبده محسن الحوشبي مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة حول الاعتداءات الإسرائيلية على مستشفيات غزة عضو مجلس القيادة المحرّمي يعزِّي في وفاة السفير عمر حسين بن سبعة اختتام دورتين لمعلمي طلاب محو الامية وذوي الاعاقة بشبوة اختتام دورة تدريبية حول الدليل المحدث لإدارة الحالة للاطفال المستضعفين بعدن
اغتيل النائب الصومالي شيخ آدن مادير أمس بإطلاق النار عليه في وسط مقديشو كما ذكرت الشرطة وذووه لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان شيخ آدن مادير يرأس لجنة المال في البرلمان الوطني الصومالي. وهو النائب الخامس الذي يتم اغتياله منذ بداية السنة في مقديشو. وأعلنت حركة الشباب المتمردة مسؤوليتها عن الاغتيالات السابقة وقالت انها تريد قتل جميع النواب الصوماليين “الواحد تلو الآخر”. وفي تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية قال نور محمد احد أقارب النائب القتيل انه “كان عائدا من المسجد قرب منزله في حي همرويني عندما قتله رجلان مسلحان. اننا نعد لمراسم جنازته”. وأكد اغتيال النائب مسؤولون في شرطة العاصمة. وفي 23 يوليو اغتيلت النائبة الصومالية سادو علي ورسام في مقديشو مع سائقها. وأعلنت حركة الشباب المتمردة التي تدور في فلك القاعدة مسؤوليتها عن هذه الجريمة وحذرت من ان “جميع النواب محكوم عليهم بالإعدام إلا إذا ما تخلوا عن نيابتهم”. وفي تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية قال المتحدث العسكري باسم حركة الشباب عبدالعزيز ابو مصعب: ننوي قتل جميع النواب الآخرين ومسؤولي الحكومة كلما أتيحت لنا الفرصة”. وفي الثالث من يوليو قتل النائب احمد محمود هياد قرب مرفأ مقديشو. وفي 22 أبريل قتل زميله عبدالعزيز اسحق مرسال أيضا بإطلاق النار عليه غداة مقتل النائب اسحق محمد علي بانفجار قنبلة كانت ملصقة بسيارته وأصابت أيضا بجروح خطر النائب الآخر محمد عبدي. وزادت حركة الشباب الإسلامية التي طردت من مقديشو ثم من معظم معاقلها منذ 2011م والتي ما زالت تسيطر على مناطق ريفية شاسعة هجماتها في الفترة الأخيرة التي غالبا ما تكون صاعقة ضد المؤسسات الصومالية حتى المحاطة بتدابير أمنية مشددة. وتعرض القصر الرئاسي المحاط بتدابير امنية مشددة للهجوم مرتين هذه السنة في فبراير ثم في بداية يوليو وكان البرلمان ايضا هدفا في ابريل لهجوم انتحاري.