الجمعة 29 مارس 2024 م
الرئيسية - منوعات - الرئيس أوباما يوجه صفعة للمهاجرين .. وزوجة هذا النجم تقول : “ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب “
الرئيس أوباما يوجه صفعة للمهاجرين .. وزوجة هذا النجم تقول : “ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب “
الساعة 03:00 صباحاً الثورة نت../

أنا متأكد تماماٍ من أن الغالبية العظمى من اليمنيين يريدون العيش في سلام وأمن وأمان .. ونسبة بسيطة فقط تتلذذ بتقديم مصالحها على مصالح الوطن .. والكارثة أن هؤلاء القلة ( الأطراف المتصارعة ) هم من يملكون السلطة والعتاد والقوة ويعبثون بنا وبالوطن يميناٍ وشمالاٍ.. يا جماعة في النهاية لن يكون هناك أي منتصر إذا ما اندلعت حرب أهلية .. وإذا افترضنا جدلاٍ أن أحد الأطراف فاز في هذه الحرب فأكيد سيقف على الجماجم والرماد والأرض المحروقة..وتذكروا مايجري في العراق وسوريا وليبيا.. فهل تعقلون يا أبناء بلدي وتتفقون وترسلون خيبة أمل للقوى الخارجية المغذية للصراع..!!!¿

وعود ” الرئيس ” الباطلة..!!¿

أكثر من 12 مليون شخص في الولايات المتحدة كانوا ينتظرون الرئيس بارك أوباما وإدارته لاتخاذ قرار حاسم بشأن وضعهم ( غير القانوني ) في البلاد حسب ما تم الإعلان عنه في بداية هذا العام من أنه سيتم اتخاذ قرارات حاسمة بهذا الخصوص قبل الانتخابات النصفية (4 نوفمبر القادم ) ووضع حلول مناسبة لأكثر المشاكل تعيقداٍ مرت بها الإدارات الامريكية المتعاقبة في العصر الحالي ..ولكن الرئيس خيب آمال هؤلاء عندما تم الإعلان (6 سبتمبر ) في البيت الأبيض بأن الرئيس قرر تأجيل البت في هذا إلى ما بعد الانتخابات. هذا وقد دافع الرئيس أوباما عن قراره هذا في مقابلة أذاعتها شبكة (إن بي سي) الأحد الماضي في برنامج ( واجه الصحافة ) وقال إنه يريد المزيد من الوقت وأن مشكلة الأطفال الذين عبروا الحدود إلى أمريكا بطريقة غير شرعية من غير آبائهم قد زادت المشكلة تعقيداٍ .. وقال : ” أريد أن أتأكد من أن العامة يفهمون لماذا نعمل هذا .. ولماذا هذا الإجراء جيداٍ للشعب الامريكي.. ولماذا هذا سيكون جيداٍ للاقتصاد الأمريكي .” وبهذا القرار يشعر الكثير من المهاجرين غير الشرعيين بخيبة أمل كبيرة من الرئيس أوباما لأن أملهم فيه كان كبيراٍ وخصوصاٍ أنه ابن لمهاجر أفريقي (حسين أوباما )…وفي هذا الخصوص نشرت وكالة الاسيوشيتدبرس ( 6 سبتمبر ) تحليلاٍ صحافياٍ عن ردود الأفعال على هذا القرار ومنها ماقالته كرستينا جيمنيز المديرة الإدارية في منظمة ” متحدون في الحلم ” : ” إن هذا القرار يعتبر صفعة أخرى في وجه المهاجرين والجالية اللاتينية … وياما طالبنا الرئيس والديمقراطيين لعمل شيء ولم نحصل منهم سوى وعود باطلة “.

فضيحة فساد ” العمدة “

دقائق قليلة جداٍ كانت تفصل الموعد النهائي لوصول ري نيقين عمدة مدينة نيواورلينزالسابق إلى السجن الفيدرالي بولاية تكساس لتنفيذ حكم السجن عشر سنوات بعد أن تم إدانته بارتكاب قضايا فساد وتورطه في 20 تهمة من 21 .. وبعد أن كان مليونيراٍ أصبح في السجن ولايملك شيئاٍ حتى أن عائلته تعيش على مرتب زوجته البسيط وبعض المساعدات من الأهل ومن الحكومة على شكل ” فود ستامب ” وهي عملة خاصة لشراء الأكل والشرب وتْمنح للفقراء وذوي الدخل المحدود.. ويعتبر نيقين أول عمدة في تاريخ المدينة يتم إدانته أثناء فترة عمله كعمدة لمدينة نيواورلينز .. ويذكر أنه فاز بالمنصب 2002م وظل فيه حتى خرج بفضيحة فساد عام 2010م .

تحقيق مستقل عن فيديو ضرب النجم لزوجته

من يعرف مهارات اللاعب ” ري رايس ” وأهميته في فريقه بالتمور ريفنز لكرة القدم الامريكية يتأكد أن الإجراءات التي اتخذت ضده تصب في الشعار ( الرياضة أخلاق وسلوك أولاٍ ) .. فهذا اللاعب كان له دور كبير في حصول فريقه على البطولة الممتازة قبل سنتين .. ومع هذا فقد تم فصله الاثنين الماضي من الفريق بسبب قيامه بضرب زوجته ضرباٍ عنيفاٍ حتى اغمي عليها في المصعد الكهربائي لإحد فنادق ولاية نيوجرسي وذلك في فبراير الماضي عندما كانا مخطوبين ..وقد تم تسريب فيديو بالحادثة ونشره مؤخراٍ . زوجته ” جيني بالمر” عفت عنه وتدافع عنه بكل قوة..وكأن لسان حالها يقول : ” ضرب الحبيب مثل أكل الزبيب “..إذ وجهت انتقاداٍ لاذعاٍ لوسائل الإعلام لتدخلها في حياتها وقالت :” لا أحد يتخيل مدى الألم الذي سببته ( وسائل الإعلام ) لعائلتي ” .. ووصفت نشر هذا الفيديو والحديث عنه بأنه كابوس فضيع .. وقالت : ” سوف نواصل حياتنا ونثبت للعالم ما هو الحب الحقيقي . “ وعلى الرغم من هذا ومن أن ري رايس أخبر إدارة النادي والرابطة بالحادثة حينها .. إلا أن هذا السلوك أثار استياء الكثير في الأوساط السياسية والاجتماعية والرياضية .. فالبيت الأبيض أصدر تصريحاٍ الاثنين الماضي قال فيه إن ضرب المرأة ليس من عمل الرجل الحقيقي ..والعنف المحلي أكبر من كرة القدم ولهذا يجب علينا جميعاٍ أن نتحمل المسؤولية لإيقافه . كما أن الرابطة الوطنية لكرة القدم قد أعلنت توقيف اللاعب لمباراتين قادمتين وتدرس الآن عقوبات إضافية أقسى ..كما عينت روبرت مولير المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالية لعمل تحقيق مستقل في هذا ” العنف المحلي “.