العرادة يناقش مع وفد برنامج الـ (UNDP) خطة التدخلات وتوسيع مشروع (SIERY) وكيل مأرب ينتقد الصمت الدولي على انتهاكات مليشيات الحوثي ضد المرأة اليمنية لجنة من وزارة الدفاع تزور الوحدات العسكرية في محور جبهات الضالع لجنة من مصلحة الأحوال المدنية تبدأ منح منتسبي شرطة حجة البطاقة الإلكترونية ورشة عمل لمحققي اللجنة الوطنية للتحقيق والمجتمع المدني في عدن باحميد يبحث مع وكيل وزارة الخارجية الماليزية مستجدات الأوضاع باليمن الارياني يدين اقدام مليشيات الحوثي على تصفية أحد مشايخ مديرية الشعر بإب ترامب يتعهد بفرض رسوم جمركية على الصين والمكسيك وكندا السعودية تعلن موازنة 2025 بإيرادات بقيمة 1.18 تريليون ريال سعودي "التعاون الإسلامي" توثّق زيادة عمليات القصف الإسرائيلي للمخيمات الفلسطينية
دُشّنت في محافظات حضرموت وتعز والحديدة 133 منظومة لإنارة المساكن و20 منظومة لتشغيل المرافق العامة (مدارس أساسية، مدارس ثانوية، مراكز صحية)، والتي تعمل بالطاقة الشمسية، ليستفيد منها 2950 مستفيد في 9 مديريات على مستوى المحافظات المستهدفة، ضمن مشروع استخدام الطاقة المتجددة لتحسين جودة الحياة في اليمن.
ويأتي المشروع بمساهمة ثلاثية من البرنامج السعودي لتنمية واعمار اليمن وبرنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" ومؤسسة صلة للتنمية. وسيساهم في تمكين المرافق الصحية والتعليمية من تلبية احتياجاتها الكهربائية بطريقة فعالة ومستدامة وتشغيل المعدات الحيوية والأجهزة الطبية وتوفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب والمعلمين، وستستفيد الأسر المستهدفة من الطاقة المستدامة والمتاحة، حيث تم توفير النظم لتشغيل الأجهزة المنزلية مما يسهم في تحسين مستوى معيشة الأسر المستفيدة.
ويشمل مشروع استخدام الطاقة المتجددة لتحسين جودة الحياة في اليمن إعادة تأهيل 12 بئر لمياه الشرب باستخدام منظومات الطاقة الشمسية، وتوفير 35 منظومة ري زراعي بالطاقة المتجددة، بالإضافة إلى توفير الطاقة لعدد 20 مرفقاً تعليمياً وصحياً، وإمداد 133 منزلاً بالطاقة المتجددة، وذلك في 5 محافظات يمنية وهي: حضرموت، أبين، لحج، تعز، الحديدة، والذي يحقق استفادة لأكثر من 62,000 مستفيد يمني.
وشملت أنشطة المشروع عقد دورات تدريبية للمهندسين الميدانيين حول تنفيذ منظومات الطاقة الشمسية؛ تعزيزاً لمهارات الفرق الفنية الميدانية وبناء قدراتهم الفنية، لما لهذا المشروع من إسهامات مهمة وكبيرة على المجتمع في حل العديد من مشكلات انقطاع المياه وصعوبة الحصول عليها، حيث تضمنت الدورات التدريبية العديد من المحاور الفنية والإدارية.