شمسان: تعز من أكثر المناطق تضرراً من الالغام التي زرعتها الميليشيات الحوثية
الميليشيا الحوثية.. تدمير ممنهج لهوية اليمن ومستقبله عبر التعليم
اليمن يشارك في أعمال المنتدى السياسي رفيع المستوى للتنمية المستدامة في نيويورك
الوزير الإرياني: صمت المجتمع الدولي شجع ميليشيا الحوثي على تحويل البحر الأحمر إلى ساحة للفوضى والإرهاب البحري
وزارة الكهرباء تستقبل وفد من البنك الدولي ويجرون زيارة ميدانية لمحطة الرئيس
المشمر يوجّه بسرعة استبدال خط شبكة الصرف الصحي في منطقة الأكمة بسوق الصميل
مدير مكتب التخطيط بمأرب يبحث مع مساعد المنسق الأممي فرص التنمية والبنية التحتية في المحافظة
وزارة الخارجية تؤكد دعم الجمهورية اليمنية الكامل لجهود الحكومة السورية في سبيل تحقيق الأمن والاستقرار
رئيس مجلس النواب يلتقي في عدن سفراء الاتحاد الأوروبي
الاحتلال يعتقل 3850 فلسطينيا بالضفة الغربية خلال النصف الأول من 2025

قدم المستشفى التخصصي لطب وجراحة العيون بمأرب التابع لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أكثر من 43 ألفاً وَ682 خدمة علاجية مجانية لمرضى العيون خلال الثلاثة الأشهر الماضية منذ بداية أكتوبر حتى نهاية أغسطس من العام الحالي2024م .
وبين تقرير للمستشفى، أن الخدمات التي قدمها المستشفى للمستفيدين خلال الربع الأول من المرحلة الرابعة بلغت 43 ألفاً وَ682 خدمة مجانية للنازحين والمجتمع المضيف واللاجئين بالمحافظة ،والزائرين من مختلف المحافظات اليمنية.
حيث اجرى المستشفى 1488عملية جراحية متنوعة مجانية لمرضى العيون لاستعادة البصر، وصرف ادوية مجانية بعدد 19 الفاً وَ 119 وحدة علاجية، وصرف 6 آلاف وَ 537 نظارة طبية وشمسية، فيما قدم المختبر 3 آلاف وَ252 خدمة فحص مخبري، وتشخيص2520 حالة عبر الأجهزة التشخيصية ...كما استقبلت العيادات 10 آلاف وَ 766 حالة.
ويهدف المشروع منذ تأسيسه إلى تقليل نسبة الأمراض البصرية ومكافحة العمى، من خلال الفحوصات الدقيقة، وإجراء العمليات الجراحية اللازمة، وتوفير الأدوية والعلاجات التخصصية، بما يسهم في تحسين صحة المرضى، ودعم جهود التنمية المستدامة في المجال الصحي بالمحافظة.
وأوضح مدير المستشفى أحمد العمري، أن المستشفى يقدم خدماته النوعية من خلال الدعم المتكامل الذي يقدمه مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للمستشفى ،لتخفيف معاناة سكان المحافظة من النازحين والمجتمع المضيف في تكاليف السفر والعلاج، فيما كان يُحْرَم الكثير من استعادة بصرهم بسبب افتقار المحافظة لهذه الخدمة الطبية النوعية، وعدم قدرتهم على تحمل تكاليف السفر والعلاج في الداخل أو الخارج.