رئيس مجلس القيادة يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
تدشين بازار التمكين المهني لمنتجات 90 مستفيدة بتمويل من مركز الملك سلمان.
استنكار واسع لجريمة اغتيال الدكتورة وفاء المخلافي برصاص عناصر حوثية في صنعاء
تشييع جثمان الفقيد اللواء علي قائد صالح مشرح بحضور وزير الدفاع
نقاط "المكافحة"..فصل جديد من نهب ميليشيا الحوثي لممتلكات اليمنيين
أمين عام محلي المهرة يشيد بمشروع التمكين الاقتصادي لذوي الاحتياجات الخاصة
مفتاح يتفقد اعمال الصيانة والترميم لقسم الطوارئ بمستشفى مأرب العام
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
"تنفيذي أمانة العاصمة" يقر إقامة ثلاثة مخيمات طبية مجانية للنازحين
تشهد دولة جنوب السودان التي سبق وأن انفصلت عن الدولة الأم في يوليو 2011م معارك ضارية بدأت منذ منتصف ديسمبر الماضي لتتحول إلى ساحة صراع دولي وإقليمي واسع النطاق وقد شمل كل ولايات الجنوب التي لم تصمد كدولة معترف بها أقل من عامين وامتد الصراع ليشمل كما أشرنا كل الولايات خصوصا التي تمتلك ثروات نفطية كبيرة. وأخذ القتال بين جيش نظام جوبا والجيش الذي انفصل عنه أبعادا مختلفة بعد تعثر الوساطة الاثيوبية التي جمعت الطرفين خلال الأيام الماضية في العاصمة اديس أبابا ولكن تلك المباحثات لم تسفر عن أي نتائج إيجابية لوقف حالة الحرب الدائرة في جنوب السودان وما نتج عنها من أضرار وخسائر بشرية عوضا عن مئات القتلى وما يقارب نصف مليون مشرد جراء تلك الحرب التي تدور بين الأجنحة العسكرية المسلحة والأطراف القبلية المتصارعة بعد ما تحولت إلى ساحة حرب إقليمية ودولية على حدا سواء بسبب ما يتمتع به الجنوب من ثروة نفطية. ولم تحرك الأمم المتحدة ساكنا باستثناء إرسال قوات مسلحة حرصا على مصالح الدول الكبرى لا يهم جنوب السودان ولا مواطنيه بقدر ما يهم السياسة الدولية تلك المصالح الاقتصادية. ويرى محللون أن متطلبات فصل الجنوب عن السودان كان الهدف منه بناء دولة لفترة عامين تعقبها حرب داخلية لكي تتمكن القوى الدولية من وضع أقدامها هناك واستثمار النفط مع ضمان استمرار الصراع بين الجنوبيين خاصة وهناك قوى خارجية تدعم أطراف الصراع لأهداف محددة فلو لم تكن القوى الدولية الداعم الأساسي للحرب في الجنوب لكانت الحرب قد توقفت ولكانت المساعي السلمية قد نجحت لكن ما هو حاصل أن تلك القوى تغذي النزاع المسلح الجاري هناك بدليل أن واشنطن بصدد فرض عقوبات على جنوب السودان لما من شأنه إطالة أمد الحرب لا سيما وقد تصاعدت الأعمال المسلحة من قبل الجانبين أثناء وبعد مباحثات أثيوبيا وأخذت طابعا أشمل في ظل دخول لاعبين جدد إلى ساحة الصراع خصوصا اوغندا ودول افريقية أخرى. على اعتبار أن السودان ممثلا بالشمال لم يتدخل حاليا في ما يجري من حرب بدولة الجنوب خشية القوى الدولية واستغلال ذلك التدخل لتأجيج العلاقات بين الجانبين وذلك ما عبرت عنه الرسالة التي بعث بها سلفاكير للرئيس البشير والتي تحمل في طياتها مخاوف ضمنية من تدخل الخرطوم لأنها تحدثت عن أهمية الاحترام المتبادل بعد تسوية الحدود واستمرار التعاون بين الجانبين وكذا الاتفاقيات الموقعة بغية أن يقف السودان مع السودان خاصة وقد دعا الرئيس عمر البشير أطراف الصراع إلى وقف القتال. وهو ما يجب على الشمال بحسب مراقبين مؤازرة الجنوب لأن القوى الإقليمية والدولية تخطط لإطالة أمد الحرب هناك وإنهاء المتصارعين سواء أكانوا سياسيين أو قبليين من أجل بناء تسوية سياسية تضمن استمرار نهب الثروة النفطية كهدف استراتيجي للقوى الدولية في جنوب السودان.

"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ