رئيس مجلس القيادة يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير
تدشين بازار التمكين المهني لمنتجات 90 مستفيدة بتمويل من مركز الملك سلمان.
استنكار واسع لجريمة اغتيال الدكتورة وفاء المخلافي برصاص عناصر حوثية في صنعاء
تشييع جثمان الفقيد اللواء علي قائد صالح مشرح بحضور وزير الدفاع
نقاط "المكافحة"..فصل جديد من نهب ميليشيا الحوثي لممتلكات اليمنيين
أمين عام محلي المهرة يشيد بمشروع التمكين الاقتصادي لذوي الاحتياجات الخاصة
مفتاح يتفقد اعمال الصيانة والترميم لقسم الطوارئ بمستشفى مأرب العام
"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
"تنفيذي أمانة العاصمة" يقر إقامة ثلاثة مخيمات طبية مجانية للنازحين
على هامش لقاء أصدقاء الشعب السوري الذي التأم الأحد الماضي في العاصمة الفرنسية باريس التقت لجنة متابعة المبادرة العربية وزير الخارجية الأميركي جون كيري. وحسب وزير الخارجية الفلسطيني قدمت اللجنة للوزير الأميركي موقفا عربيا موحدا رفض المطالب والشروط الـ”إسرائيلية” التي يربط من خلالها رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو وأركان كيان الاحتلال الصهيوني المضي في مسار التسوية السلمية وفي أبرزها الاعتراف بيهودية الدولة “الإسرائيلية” ووجود قواتها العسكرية في منطقة غور الأردن وسيطرتها الكاملة والمطلقة على مدينة القدس. في النظرة العامة لجنة المتابعة العربية قدمت دعما للموقف الفلسطيني الرافض هذه الشروط والمطالب التي تعني تصفية القضية الفلسطينية بالنظر إلى أن الاحتلال علاوة على رفض التسليم بالحقوق الفلسطينية وتحمل مسؤوليات جرائم حروبه وجرائمه ضد الإنسانية هو من يملي شروطه ويطالب بمزيد من سلب حقوق الضحية. لكن السؤال: هل كان الموقف العربي على هذا النحو قاصرا على مواجهة البجاحة الصهيونية أم أن تقديمه للوزير الأميركي يعني في ذات الوقت التحركات والمشاريع الأميركية إزاء هذه القضايا¿ السؤال هكذا تطرحه عديد أسباب أولا الإدارة الأميركية وعلى لسان رئيسها أعلنت مرات عديدة عن اعترافها ودعمها لدولة” إسرائيل اليهودية”. وثانيا الوزير الأميركي كيري في جولته” العاشرة” الأخيرة كان قدم ماسمي بالبدائل للمطالب” الإسرائيلية” في شأن التواجد الصهيوني العسكري في غور الأردن وتجاه السيطرة” الإسرائيلية” على كامل مدينة القدس شرقية وغربية. هو اقترح أن تكون هناك إما قوات دولية أو شرطة فلسطينية وإسرائيلية في غور الأردن. والتسريبات الإعلامية تتحدث عن أن كيري أعلن عن ” القدس الكبيرة” والقراءة لهذه الأطروحات الأميركية أن الرفض الإسرائيلي بضجيجه العالي يهدف في شأن غور الأردن أن تستقر الأمور على تواجد قوات أميركية. وأن القدس الكبيرة ستنشأ من خلال إيجاد مدينة إضافية تكون تابعة أو العاصمة الفلسطينية. وبمعنى آخر أمر الاحتلال واضح للعيان في جبهات حرب عنصرية وتصفوية للقضية الفلسطينية.. ولكن ماهو جدير بكشف الحقيقة هو الطبخة الأميركية¿

"آسيان" تدعو المجتمع الدولي لإنهاء المأساة الإنسانية في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الاسرائيلي على غزة إلى 68,858 شهيدا
الرئيس الصيني : مدينة شنتشن الصينية ستستضيف اجتماع القادة الاقتصاديين لمنتدى أبيك في عام 2026
الرئيس المصري يوجه رسالة للعالم قبل افتتاح المتحف المصري الكبير
البنك المركزي الروسي يعلن عن رفع أسعار صرف الدولار واليورو مقابل الروبل
الرئيس الصيني يطرح خمس نقاط لتعزيز التكامل الاقتصادي وبناء مجتمع مستدام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ