وزير الخارجية المصري: هجمات الحوثيين على السفن التجارية تكبد الاقتصاد خسائر بـ 6 مليار دولار من عوائد قناة السويس الارياني: التحالف القائم بين مليشيا الحوثي والتنظيمات الإرهابية بدعم "ايراني" يهدف لتحقيق أهداف مشتركة افتتاح الصيدلية المركزية المجانية لأدوية الامراض المزمنة بالمكلا وقفة تضامنية حاشدة بمأرب تستنكر استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة رئيس الوزراء يشدد على تنفيذ حملات ضبط محلات الصرافة المخالفة والمضاربين بالعملة في جميع المحافظات المحررة رئيس الوزراء يهنئ بالعيد الوطني الجزائري ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 43259 شهيدا و101,827 مصابا محافظ حضرموت يطلع على أوضاع مديريتي حجر ويبعث الاتحاد والشباب والأخدود يحققون انتصار على الأهلي والوحدة والعروبة في الدوري السعودي الأمم المتحدة: تحذر من تفاقم مستويات الجوع في عدة دول
*طبع أول كتاب عربي في العالم العربي عام 1706 ولكن طبعت قبل ذلك كتب عربية في الغرب وقد طبع أول كتاب عربي عام 1514 في إيطاليا وقد نشأت في مصر ولبنان حركة نشر وتأليف واسعة. *تعتبر مطبعة عبدالله زاخر أول مطبعة أسهمت في إنتاج الكتب العربية في الوطن العربي وقد هاجر زاخر من حلب إلى لبنان ليعمل مع البطريرك أثناسيوس دباس وكان زاخر أول من أنشأ مطبعة عربية تستخدم الحروف المتفرقة عام 1706 ثم أنشأ في منطقة كسروان عام 1723 مطبعة متطورة مستفيدا من خبراته المتراكمة لزيادة وضوح وجمال الحرف والخط في الطباعة وقد ابتدع شكلين للحروف أكثر جمالا وأقرب إلى الخط النسخي. * في مصر كانت أول مطبعة عربية فيها قد جلبها الفرنسيون في حملتهم عام 1798 وكان يرافق تلك الحملة خمسون عالما في التاريخ والجغرافيا والطب واللغة. ولكن البداية القوية والحقيقية للطباعة في مصر كانت عام 1822 عندما أنشأ محمد على مطبعة بولاق وكان أول مدير لها هو نقولا المسابكي اللبناني الأصل واعتبرت هذه المطبعة رمزا للتحديث في العالم العربي. فقد نشرت هذه المطبعة في الفترة بين عامي 1822 و 1842 أكثر من 240 كتابا توزعت على المواضيع العسكرية والحربية والعلوم البحتة والتطبيقية ثم العلوم الإنسانية والاجتماعية. *مع نهاية القرن التاسع عشر كان قد نشر في مصر حوالي عشرة آلاف كتاب منها 1762 كتابا في الدين 2015 كتابا في الأدب 1372 كتابا في العلوم الاجتماعية 1092 كتاب في التاريخ 705 كتب في الفلسفة 242 كتابا في العلوم الطبيعية 372 كتابا دراسيا.