مأرب: مبادرة التنمية تختتم بطولة "دوري 26 سبتمبر للناشئين وفئة البراعم" لكرة القدم الصحة اللبنانية: 2083 قتيلا و9869 جريحا منذ بدء العدوان الإسرائيلي السفير فقيرة يثمن التسهيلات التي تقدمها الحكومة الأردنية لليمنيين هيئة الإسناد اللوجستي تناقش سير العمل وتقييم الأداء "حقوق الانسان" تدين استمرار ميليشيا الحوثي باختطاف 70 موظفاً منذ 120 يوما القباطي يناقش مع برنامج الأغذية العالمي تعزيز التعاون الجمركي الارياني: استمرار مليشيا الحوثي في احتجاز المحتفين بثورة "سبتمبر" جريمة منظمة تهدف لقمع المشاعر الوطنية الزُبيدي يبحث مع السفيرة الفرنسية سبل تنسيق الجهود المشتركة لإحلال السلام تدشين برنامج تدريب فرق التوعية بمخاطر الكوليرا في شبوة الديوان الملكي السعودي: خادم الحرمين الشريفين يجري فحوصات طبية جراء التهاب في الرئة
ما أوجبــه “الحــوار”
إن مخرجات الحوار الوطني أوجبت أن يتم الانتقال إلى النظام الاتحادي في اليمن وفقا لبرنامج زمني وخارطة طريق.. مشيرا إلى أن الدستور هو الوثيقة الأهم التي سترسم معالم الطريق وبناء على الدستور سيتم انجاز القوانين التي ستنظم شئون الأقاليم والانتخابات للهيئات التشريعية الاتحادية والإقليمية وكافة الشئون الأخرى المركزية والمحلية. ● أمين المقطري
مطلوب إعادة ترتيب
يمكن القول إن التغيير وبناء الدولة يتطلب إعادة ترتيب التكتلات الحزبية على أسس تكتل مدني داعم لمشروع بناء الدولة والتغيير وتكتل تقليدي معوق لبناء الدولة والتغيير حتى يسهل تنفيذ مخرجات الحوار للواقع المعاش دون ذلك ستجهض هذه المخرجات ويحرم المواطن من أحلامه وطموحاته والمستقبل المأمول وهذا يتطلب فك الارتباط من التحالفات مع القوى التقليدية التي تخدم بعضا في المشترك وشركائه والمؤتمر وحلفائه لأنها وجهان لعملة واحدة وما تقاسم اليوم إلا خير مثال على ذلك فهل تستوعب القوى المدنية هذه المخاطر وتعيد ترتيب تحالفاتها لتدافع عن المشروع الوطني الجماهيري بناء الدولة والتغيير لمستقبل أفضل. ● أحمد ناصر حميدان
شباب الأحزاب وليس هي
إننا لا نعول على القوى السياسية بقياداتها وإنما يعول على شباب هذه القوى والأحزاب ووصف الشباب بالعامل الفاعل والمحرك الرئيسي لعجلة التنمية وإحلال السلام والسكينة وتغيير الأوضاع نحو الأفضل. ●عبدالوهاب عبدالمؤمن
التجـــربة بعـــــــد أربـــع ســــــنوات
المعايير الدولية في الفيدرالية أخذت إلى حد كبير وفي المرحلة الأولى أخذت المعايير فيما يخص الجغرافيا والعادات ولتقاليد والجوانب الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والآن فرصة لإنشاء الأقاليم وبعد أربع سنوات تقيم التجربة ويعاد النظر فيها من حيث الإيجابيات والسلبيات مثلا تجد أن وصابين وعتمة التي ضمت لمحافظة ذمار أقرب ما تكون إلى إقليم تهامة لكن في هذا الظرف الصعب والمرحلة الحرجة لم تكن أمام لجنة الأقاليم إلا رقعة جغرافية محددة بتقسيم إداري سابق ويجب من الآن استكمال البنية التحتية لكل إقليم. ● ناصر باعوم