مناقشة احتياجات الشباب والرياضيين بوادي حضرموت
الكويت ومصر تبحثان التطورات الراهنة بالمنطقة والمستجدات الإقليمية والدولية
الوزير الزعوري يؤكد التزام الحكومة بالوفاء بتعهداتها تجاه اللاجئين
وزارة الدفاع ورئاسة الأركان تنعيان العميد عبدالله زايد وتتوعدان بملاحقة المتورطين في الهجوم الغادر بالمهرة
الاتحاد الأوروبي: مليوني مستفيد من برنامج تعزيز القدرة على الصمود في ثمان محافظات
الدفاع المدني يخمد حريقاً في مستودع تجاري بمأرب
الرئيس العليمي يعزي الملك سلمان في وفاة الأميرة بزه بنت سعود
البنك المركزي اليمني يبحث مع البنوك الوطنية تعزيز البنية التحتية للمدفوعات الرقمية وتطوير القطاع المصرفي
شبكة حقوقية : ميليشيا الحوثي تواصل اختطاف 12 فردًا من أسرة الشيخ الشهيد صالح حنتوس بينهم أطفال
الوزير الشرجبي يطلع على نتائج زيارة مكتب اليونيسيف إلى تعز لمعالجة أوضاع المياه

ما أوجبــه “الحــوار”
إن مخرجات الحوار الوطني أوجبت أن يتم الانتقال إلى النظام الاتحادي في اليمن وفقا لبرنامج زمني وخارطة طريق.. مشيرا إلى أن الدستور هو الوثيقة الأهم التي سترسم معالم الطريق وبناء على الدستور سيتم انجاز القوانين التي ستنظم شئون الأقاليم والانتخابات للهيئات التشريعية الاتحادية والإقليمية وكافة الشئون الأخرى المركزية والمحلية. ● أمين المقطري
مطلوب إعادة ترتيب
يمكن القول إن التغيير وبناء الدولة يتطلب إعادة ترتيب التكتلات الحزبية على أسس تكتل مدني داعم لمشروع بناء الدولة والتغيير وتكتل تقليدي معوق لبناء الدولة والتغيير حتى يسهل تنفيذ مخرجات الحوار للواقع المعاش دون ذلك ستجهض هذه المخرجات ويحرم المواطن من أحلامه وطموحاته والمستقبل المأمول وهذا يتطلب فك الارتباط من التحالفات مع القوى التقليدية التي تخدم بعضا في المشترك وشركائه والمؤتمر وحلفائه لأنها وجهان لعملة واحدة وما تقاسم اليوم إلا خير مثال على ذلك فهل تستوعب القوى المدنية هذه المخاطر وتعيد ترتيب تحالفاتها لتدافع عن المشروع الوطني الجماهيري بناء الدولة والتغيير لمستقبل أفضل. ● أحمد ناصر حميدان
شباب الأحزاب وليس هي
إننا لا نعول على القوى السياسية بقياداتها وإنما يعول على شباب هذه القوى والأحزاب ووصف الشباب بالعامل الفاعل والمحرك الرئيسي لعجلة التنمية وإحلال السلام والسكينة وتغيير الأوضاع نحو الأفضل. ●عبدالوهاب عبدالمؤمن
التجـــربة بعـــــــد أربـــع ســــــنوات
المعايير الدولية في الفيدرالية أخذت إلى حد كبير وفي المرحلة الأولى أخذت المعايير فيما يخص الجغرافيا والعادات ولتقاليد والجوانب الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والآن فرصة لإنشاء الأقاليم وبعد أربع سنوات تقيم التجربة ويعاد النظر فيها من حيث الإيجابيات والسلبيات مثلا تجد أن وصابين وعتمة التي ضمت لمحافظة ذمار أقرب ما تكون إلى إقليم تهامة لكن في هذا الظرف الصعب والمرحلة الحرجة لم تكن أمام لجنة الأقاليم إلا رقعة جغرافية محددة بتقسيم إداري سابق ويجب من الآن استكمال البنية التحتية لكل إقليم. ● ناصر باعوم