الميليشيات الحوثية تشن حملة اعتقالات واسعة في ذمار
بدعم سعودي..فريق طبي يجري 43 عملية قلب مفتوح في المكلا
قرار جمهوري بتعيين أمين عام لمجلس الوزراء
الهلال والشباب والقادسية الى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
باحميد يشارك في المؤتمر الدولي الثاني حول تحوّل الدولة والتنمية في عالم متغيّر
طارق صالح يتفقد مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل
مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
أوتشا: أكثر من 470 ألف حالة نزوح إلى شمال غزة منذ وقف إطلاق النار
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
بدأ رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي ولايته امس بمحادثات مع نظيره الباكستاني نواز شريف سعيا لاحياء الحوار بين البلدين المتوقف منذ اعتداءات بومباي الدامية عام 2008م. واثار الزعيم القومي الهندوسي مفاجأة بدعوة شريف الى حفل تنصيبه في بادرة اعتبرت اشارة انفتاح على الدولة المجاورة. وادى مودي الذي قاد حزبه القومي الهندوسي الى تحقيق انتصار واسع في الانتخابات التشريعية اليمين بحضور قادة ست دول من جنوب اسيا بينهم نواز شريف قبل ان يعلن تشكيلة حكومته. والتقى الرجلان وعقدا اجتماعا استمر خمسين دقيقة. وظهرا عند مدخل القصر الذي اجتمعا فيه وتصافحا وهما يبتسمان امام عدسات المصورين. ويعتبر رئيس الوزراء الهندي الجديد من انصار الخط المتشدد في حزب الشعب الهندي (بهاراتيا جاناتا) بما في ذلك داخل صفوف حزبه. كما يثير الريبة لدى شريحة كبيرة من الباكستانيين منذ اعمال الشغب التي شهدتها ولاية غوجارات عام 2002 م في وقت كان يديرها منذ بضعة اشهر واستهدفت المسلمين فيها. لكن باختياره دعوة نظيره الباكستاني الى حفل تنصيبه اسقط مودي حجج العديد من منتقديه اذ لم يسبق لاي رئيس حكومة في البلدين ان حضر مراسم قسم نظيره من قبل. ووعد مودي في اول رسالة يوجهها بدفع الهند للانخراط “في الاسرة الدولية من اجل تعزيز قضية السلام في العالم والتنمية”. واللقاء بين مودي وشريف هو اول لقاء لرئيسي حكومتي البلدين يعقد على الاراضي الهندية منذ قطع العلاقات الثنائية بعد اعتداءات بومباي التي اوقعت 166 قتيلا عام 2008م. ونسبت هذه الاعتداءات الى جماعة عسكر طيبة الباكستانية التي اتهمت ايضا بشن هجوم يوم الجمعة الماضي على قنصلية هندية في غرب افغانستان. ووجه الرئيس الافغاني حميد قرضاي الاتهام الى عسكر طيبة في هجوم غير ان رجلا قدم نفسه على انه متحدث باسم المجموعة نفى ذلك في اتصال هاتفي بمكتب وكالة الصحافة الفرنسية في كشمير. ولا شك ان محادثات مودي وشريف تناولت مسألة المبادلات التجارية بين البلدين وقضية المجموعات المناهضة للهند الناشطة انطلاقا من الاراضي الباكستانية بحسب المراقبين. ورأى شريف في مقابلة اجرتها معه صحيفة هندوستان تايمز امس ان وصول مودي الى السلطة في الهند يشكل فرصة مؤاتية لتحسين العلاقات بين البلدين. وقال: “انها فرصة تاريخية حتى نفتح صفحة جديدة. حكومة مودي الجديدة لديها تفويض قوي وانني اتطلع لاستئناف العلاقات حيث تركناها مع فاجبايي عام 1999م”. وكان شريف يشير بذلك الى العلاقات الجيدة التي كانت تربطه برئيس الوزراء الهندي انذاك اتال بيهاري فاجبايي الذي كان ينتمي هو ايضا الى حزب بهاراتيا جاناتا. ووقع فاجبايي عام 1999م اتفاق سلام في لاهور (شرق) احيا لفترة قصيرة حلم تطبيع العلاقات بين القوتين النوويتين المتخاصمتين. وتواجهت الهند وباكستان في ثلاث حروب منذ استقلالهما في 1947م وتعيشان حتى الآن توترا وخصوصا على خلفية منطقة كشمير المتنازع عليها وذلك بالرغم من تحسن طفيف في نهاية ولاية رئيس الوزراء الهندي السابق مانموهان سنيغ.

وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة
الاتحاد الأوروبي يبحث عن سبل جديدة لدعم المحكمة الجنائية الدولية