الميليشيات الحوثية تشن حملة اعتقالات واسعة في ذمار
بدعم سعودي..فريق طبي يجري 43 عملية قلب مفتوح في المكلا
قرار جمهوري بتعيين أمين عام لمجلس الوزراء
الهلال والشباب والقادسية الى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
باحميد يشارك في المؤتمر الدولي الثاني حول تحوّل الدولة والتنمية في عالم متغيّر
طارق صالح يتفقد مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل
مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
أوتشا: أكثر من 470 ألف حالة نزوح إلى شمال غزة منذ وقف إطلاق النار
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أثبتت نتائج الانتخابات البرلمانية الأوروبية تنامي حضور تيار اليمين المتطرف في أكثر من دولة الأمر الذي أثار حوله علامات الإستفهام خصوصا أن هذا التيار مناهض للوحدة الأوروبية ويعمل على تعزيز الإنتماء القومي داخل كل دولة. وفي هذا الإطار تتعدد الأسباب التي يرى المراقبون أنها أدت إلى هذا التطور في المزاج الشعبي لكنهم يجمعون على أن الأوضاع الاقتصادية هي عامل أساس في ذلك. ويرى محللون ان صعود الأحزاب الشعبوية واليمينية التي حققت نتائج قوية في الانتخابات الأوروبية يسلط الضوء على ضرورة ان يعتمد الاتحاد الأوروبي استراتيجية جديدة. وبعد انتخابات الأحد الماضي باتت الأحزاب المشككة بأوروبا في الصدارة في بريطانيا وفرنسا والدنمارك بينما سجلت الأحزاب اليمينية نتيجة قوية في هنغاريا واليونان. وذهب دبلوماسي أوروبي كبير إلى حد القول ان النتائج تعكس أزمة أكبر من الأزمة الاقتصادية التي زعزعة منطقة اليورو وأدت إلى إجراءات تقشف لم تلق شعبية لا بل زادت من النقمة ضد بروكسل. وقال الدبلوماسي “لقد فقدنا ما تعنيه الفائدة من الاتحاد الأوروبي”. واعتبر كلاوس ديتر سون الخبير لدى مركز السياسات الأوروبية في فرايبورغ بالمانيا “ما تحتاج اليه أوروبا هو عدد أقل من التشريعات الثانوية. وقد اتفقت أكبر كتل سياسية في البرلمان الأوروبي المنتخب حديثا على ترشيح اسم رئيس وزراء لوكسمبورغ السابق جان كلود يونكر لرئاسة المفوضية الأوروبية في الوقت الذي حذر فيه وزير الخارجية الألماني من صعود الأحزاب الشعبوية. وفي بريطانيا حقق حزب “استقلال المملكة المتحدة” المناهض للوحدة الأوروبية والمطالب بإنسحاب بريطانيا الفوري من الاتحاد مكاسب أفضل من حزب المحافظين بزعامة رئيس الوزراء ديفيد كاميرون وحزب العمال المعارض بعد الاعلان عن نصف النتائج تقريبا. وبعد فرز 80 %من الأصوات حصل حزب الجبهة الوطنية على 26 % بفارق كبير عن حزب المحافظين المعارض “حزب الاتحاد من أجل الحركة الشعبية” الذي حصل على 20.6 % والحزب الاشتراكي الحاكم الذي حصل على 13.8 % في ثاني هزيمة انتخابية له في شهرين بعدما خسر الانتخابات المحلية في عشرات المناطق. وأظهرت النتائج الرسمية الأولية في دول الاتحاد وعددها 28 دولة ان أحزاب يسار الوسط ويمين الوسط المؤيدة للاتحاد ستشغل نحو 70 % من مقاعد البرلمان الاوروبي البالغ عددها 751 مقعدا لكن عدد الأعضاء المناهضين للاتحاد سيتضاعف. وبدت أحزاب يسار الوسط ويمين الوسط المؤيدة للاتحاد واثقة من الاحتفاظ بسيطرتها على البرلمان الأوروبي لكن عدد الأعضاء الرافضين للاتحاد قد يتضاعف. وجرت الانتخابات الأوروبية التي يحق لما يصل إلى 388 مليون أوروبي الإدلاء بأصواتهم فيها على مدى أربعة أيام لانتخاب ممثليهم في البرلمان الأوروبي الذي يشارك الدول الأعضاء وضع معظم قوانين الاتحاد. ويتوقع أن تحصل أحزاب اليمين واليسار المتطرف على ما يصل إلى ربع مقاعد البرلمان وهو ما يكفي ليعطيها صوتا أقوى.

وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة
الاتحاد الأوروبي يبحث عن سبل جديدة لدعم المحكمة الجنائية الدولية