السقاف يعرب عن تقديره لدعم هولندا لليمن في عدد من الجوانب ومنها الجانب الرقابي
رئيس مجلس القيادة يلتقي قيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية
أجهزة الأمن تضبط أحد مروّجي المواد المخدرة في المهرة
فقيرة: استعادة الأمن في البحر الأحمر يتطلب تقويض سطوة مليشيات الحوثي
الإرياني: إدراج شبكة "إمام جمعه" في قائمة العقوبات الأميركية ضربة مباشرة لمصادر تمويل مليشيا الحوثي
مليشيا الحوثي تواصل القرصنة البحرية: تهديد ناقلات نفط في رأس عيسى ومنع مغادرتها
دراسة جديدة: بدائل السكر تُربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن
مجلس الجامعة العربية يؤكد دعمه لمساعي الحكومة اليمنية لتحقيق الأمن والسلام
العديل يطمئن على أوضاع الجالية اليمنية في إسطنبول عقب الزلزال
توربين الرياح العملاق يزود منازل الصينيين بالكهرباء

دعا الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة أمس دول حركة عدم الانحياز التي تعقد اجتماعا بالجزائر إلى أن “توحد جهودها” لمحاربة “الارهاب المتواطئ مع الاجرام العابر للاوطان” بحسب ما نقل التلفزيون الحكومي. واكد بوتفليقة في خطاب افتتاح اجتماع وزاري للمنظمة قرأه نيابة عنه رئيس الوزراء عبدالمالك سلال ان “الارهاب المتواطىء مع الإجرام العابر للأوطان وتهريب المخدرات اصبح اليوم آفة بالغة الخطورة بالنسبة للمجموعة الدولية من حيث انه يرمي إلى النيل من النسيج السياسي والاقتصادي والاجتماعي لدولنا ويسعى تدريجيا إلى توسيع مساحات اللاأمن واللاإستقرار كما هو الحال في منطقة الساحل”. وتابع “بات من الاهمية القصوى بمكان ان تواصل حركتنا التزامها الجماعي والمتضامن وان توحد دولها الاعضاء جهودها بغية قطع شأفة هذه الآفة العابرة للأوطان”. وافتتح سلال نيابة عن بوتفليقة الدورة الـ 17 لوزراء خارجية دول منظمة عدم الانحياز التي تستمر الى الخميس تحضيرا لقمة كراكاس في 2015م . واضاف بوتفليقية الذي لا يشارك في مثل هذه الاجتماعات منذ اصابته بجلطة دماغية قبل اكثر من سنة: ان “ما يبعث على الارتياح هو كون المجموعة الدولية أصبحت تعي مدى خطورة هذا التهديد وقررت التصدي له بطريقة منسقة وتوافقية على مستوى الامم المتحدة وعلى المستوى الجهوي على حد سواء”.
وشكلت مسألة تأمين الحدود محور المحادثات التي جمعت أمس الأول وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة و الأمينة العامة المساعدة لمنظمة الأمم المتحدة سوزانا مالكورا بحسب وكالة الأنباء الجزائرية. وقالت مالكورا في تصريح للصحافة “اننا نواجه ظاهرة لا تعترف لا بالحدود و لا بالدول. وعليه فان التحدي الذي يطرح على كافة الحكومات هو مواجهة هذا الأمر وعلى وجه الخصوص الجزائر بالنظر إلى ما يجري على حدودها”.