الميليشيات الحوثية تشن حملة اعتقالات واسعة في ذمار
بدعم سعودي..فريق طبي يجري 43 عملية قلب مفتوح في المكلا
قرار جمهوري بتعيين أمين عام لمجلس الوزراء
الهلال والشباب والقادسية الى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
باحميد يشارك في المؤتمر الدولي الثاني حول تحوّل الدولة والتنمية في عالم متغيّر
طارق صالح يتفقد مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل
مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
أوتشا: أكثر من 470 ألف حالة نزوح إلى شمال غزة منذ وقف إطلاق النار
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
تعتبر مشاركة الصرب من الرهانات الرئيسية للانتخابات التشريعية المبكرة التي تجري الاحد في كوسوفو حيث سيسعى رئيس الوزراء المنتهية ولايته هاشم تاتشي الى تعزيز السلطات التي يمارسها منذ سبع سنوات وأعلن خلالها استقلال كوسوفو عن صربيا في العام 2008. وقبل أيام قليلة من الاقتراع المقرر أصلا في الخريف تبدو مشاركة الصرب في شمال كوسوفو غير مؤكدة خصوصا بسبب تعديلات اجرتها السلطات في بريشتينا على القوانين الانتخابية واعتبر الصرب انها تهدف الى الحد من حقوقهم. لكن رئيس الوزراء الصربي النافذ الكسندر فوسيتش اعتبر من جهته ان “عدم المشاركة في الاقتراع (الاحد) ليس أمرا حكيما”. وسيتوجه الصرب المقدر عددهم بـ80 الفا والذين يعيشون في جيوب معزولة وسط غالبية ساحقة من الالبان الى مراكز الاقتراع على غرار ما فعلوا في الانتخابات السابقة. لكن في شمال كوسوفو المنطقة المتاخمة لصربيا حيث يشكل الصرب -نحو 40 الف نسمة- الغالبية والخارجة عمليا عن سلطة بريشتينا تبدو المشاركة غير مؤكدة. وتبدو عشرة مقاعد مضمونة للصرب داخل البرلمان الكوسوفي المؤلف من 120 مقعدا. وبعد مشاركتهم في الانتخابات البلدية الكوسوفية في نوفمبر تعتبر مشاركة جديدة كبيرة لصرب الشمال الاولى في انتخابات تشريعية منذ استقلال كوسوفو حيوية لتنفيذ اتفاق تطبيع العلاقات بين بريشتينا وبلغراد. وسمح الاتفاق المبرم في 2013 لصربيا ببدء مفاوضات انضمام الى الاتحاد الاوروبي في يناير الماضي. لكن الحكومة الكوسوفية المقبلة ستواجه ازمة اقتصادية خطيرة وسيتعين عليها التصدي للفساد المتفشي في المجتمع. الى ذلك تشمل البطالة 35% من التعداد السكاني البالغ نحو 1,8 مليون نسمة في كوسوفو وهي نسبة مماثلة لتلك التي سجلت في 2007 عندما حصل تاتشي على ولايته الاولى على رأس الحكومة. وفي كوسوفو ما زال المعدل الوسطي للراتب الشهري 350 يورو وهو الادنى في اوروبا فيما يعيش 47% من السكان في احضان الفقر و12% بـ47 يورو شهريا ويعتبرون “في غاية الفقر” بحسب الاحصاءات الرسمية. وقد ركز تاتشي حملته الانتخابية على النهوض بالاقتصاد وعرض خطة تسمح بحسب قوله بتوفير 200 الف فرصة عمل. وفي غياب استطلاعات رأي ذات مصداقية يشير المراقبون الى أن بين الاحزاب الرئيسية المرجحة للفوز في الاقتراع حزب كوسوفو الديمقراطي بزعامة تاتشي والرابطة الديمقراطية لكوسوفو حزب المعارضة الرئيسي بزعامة عيسى مصطفى. ومن بين الاحزاب المتنافسة التحالف من اجل مستقبل كوسوفو بزعامة راموش هراديناي الذي ينتقد بشدة حكومة تاتشي ويتهمها باغراق المواطنين والبلاد في وضع “لا يطاق”. وحركة تقرير المصير بزعامة البين كورتي تخلت من جهتها عن خطابها القومي وباتت تسعى الى جذب الناخبين مع برنامج موجه الى الطبقات الاكثر فقرا في المجتمع. اما ظاهرة الفساد المزمن والجريمة المنظمة فتبقيان التحدي الرئيسي امام السلطة التنفيذية الجديدة في كوسوفو. ولفت المحلل لافديم حميدي إلى أن تاتشي “يسعى الى اخذ مسافة من حكمه الماضي عندما بلغ الفساد ذروته”. واعتبر المعهد الدولي لدراسات الشرق الاوسط والبلقان منظمة غير حكومية مقرها في سلوفينيا “ان كوسوفو يشكل بالنسبة للمحللين ملاذا للجريمة المنظمة والفساد”.

وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة
الاتحاد الأوروبي يبحث عن سبل جديدة لدعم المحكمة الجنائية الدولية