الهلال والشباب والقادسية الى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
باحميد يشارك في المؤتمر الدولي الثاني حول تحوّل الدولة والتنمية في عالم متغيّر
طارق صالح يتفقد مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل
مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
أوتشا: أكثر من 470 ألف حالة نزوح إلى شمال غزة منذ وقف إطلاق النار
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
محافظ لحج يوجه وقف أي اعتداءات على أراضي مشروع شبكة المياه
محافظ شبوة يطلع على ترتيبات انشاء أول مدينة طبية متخصصة في عتق
بن سفاع يثمن جهود الكويت في سبيل دعم السلام والإستقرار في اليمن
بانكوك/ اعتقلت المجموعة العسكرية الحاكمة في تايلاند أمس احد ابرز معارضيها الذي كان يقوم بحملة معارضة للانقلاب على شبكات التواصل الاجتماعي ويدعو إلى تحدي حظر التظاهر. فقد اعتقل سومبات بونغامانونغ في اقلي شونبوري (شرق). وقال سيريشان نغاثونغ المتحدث باسم المجموعة العسكرية لوكالة الصحافة الفرنسية “لدينا فريق كان يتعقبه عبر الانترنت”. وكان اسم سومبات مدرجا في لائحة تضم أسماء مئات الشخصيات من رجال السياسة والمفكرين والصحافيين الذين استدعاهم الجيش بعد انقلاب 22 مايو. والذين استجابوا للاستدعاء ومنهم رئيسة الوزراء السابقة يانغلاك شيناواترا احتجزوا بضعة أيام. ثم تعهدوا خطيا بالتوقف عن ممارسة السياسة. وقد رفض سومبات المدافع الذائع الصيت عن الديموقراطية وأحد وجوه حركة القمصان الحمر الموالية لشيناواترا تلبية الاستدعاء. وأوضح مسؤول تايلاندي أن سومبات سيحتجز طوال أسبوع “حتى يستجوبه العسكريون حول تحركاته وتصرفه ودعواته” إلى المقاومة. ثم يحال على محكمة عسكرية قد تحكم عليه بالسجن سنتين لرفضه الامتثال للاستدعاء. وكان سومبات نشر على الفيسبوك رسالة كتب فيها “اعتقلني إذا كنت قادرا”. وتبنى هذه الصيغة منذ ذلك الحين معارضو الانقلاب الذين كان بعض منهم يرتدي أقنعة لوجه سومبات خلال تظاهرات خاطفة محظورة. ويقف سومبات أيضا وراء تعميم الإشارة المستوحاة من فيلم “هانغر غيمز”. وهي رفع ثلاث أصابع تعبيرا عن تحدي المجموعة العسكرية. وتبنى هذه الإشارة المتظاهرون ومستخدمو الانترنت. وانتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش الدولية “عملية الملاحقة” التي أدت إلى هذا الاعتقال الذي ستليه “محاكمة تافهة” كما قالت. وبرر التايلاندي استيلاءه على السلطة في 22مايو الماضي بهدف إعادة الأمن والنظام في إعقاب تظاهرات مستمرة منذ سبعة أشهر ضد حكومة ينغلاك شيناواترا شقيقة ثاكسين شيناواترا الملياردير الذي أطاحه من رئاسة الوزراء انقلاب في 2006. لكن الإعلان عن بقائها قيد التوقيف طوال أكثر من سنة من دون إجراء انتخابات أثار انتقادات بما في ذلك لدى المجموعة الدولية. والى ذلك يضاف حظر للتجول ورقابة على وسائل الإعلام وحظر التظاهر. ورجال السياسة من حزب بوا تايي الذين أبعدهم الانقلاب عن الحكم وقادة القمصان الحمر الذين يدعمونها تغاضوا عن الانقلاب إما لأنهم وقعوا تعهدا بالانسحاب من السياسة أو لأنهم فارون. وقد اخلي سبيل يانغلاك لكنها ما زالت تخضع للرقابة العسكرية. واعلنت اللجنة الوطنية لمكافحة الفساد الخميس عملية للإشراف على ممتلكات وأرصدة رئيسة الوزراء السابقة في إطار التحقيق المتعلق ببرنامج دعم مزارعي الأرز. واختارت شخصيات تحدي المجموعة العسكرية مثل سومبات أو وزير التربية السابق شاتورون شايسانغ. فقد اعتقل شايسونغ على مرأى من الصحافة الدولية أواخر مايو لدى انتقاده المجموعة الدولية. ورفض القضاء العسكري أمس الإفراج عنه بكفالة ومدد اعتقاله حتى 20 يونيو الحالي. ومنذ انقلاب 2006 تشهد مملكة تايلاند مجموعة من الأزمات بين خصوم وانصار ثاكسين شيناواترا. وعلى رغم نفيه ما زال ثاكسين عامل انقسام بين الجماهير الشعبية في الشمال والشمال الشرقي المؤيدة له ونخب بانكوك القريبة من القصر والمدعومة من الجيش والتي تعتبره تهديدا للملكية.

وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة
الاتحاد الأوروبي يبحث عن سبل جديدة لدعم المحكمة الجنائية الدولية