السقاف يعرب عن تقديره لدعم هولندا لليمن في عدد من الجوانب ومنها الجانب الرقابي
رئيس مجلس القيادة يلتقي قيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية
أجهزة الأمن تضبط أحد مروّجي المواد المخدرة في المهرة
فقيرة: استعادة الأمن في البحر الأحمر يتطلب تقويض سطوة مليشيات الحوثي
الإرياني: إدراج شبكة "إمام جمعه" في قائمة العقوبات الأميركية ضربة مباشرة لمصادر تمويل مليشيا الحوثي
مليشيا الحوثي تواصل القرصنة البحرية: تهديد ناقلات نفط في رأس عيسى ومنع مغادرتها
دراسة جديدة: بدائل السكر تُربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن
مجلس الجامعة العربية يؤكد دعمه لمساعي الحكومة اليمنية لتحقيق الأمن والسلام
العديل يطمئن على أوضاع الجالية اليمنية في إسطنبول عقب الزلزال
توربين الرياح العملاق يزود منازل الصينيين بالكهرباء

كابول/وكالات
تعرض موكب المرشح الرئاسي البارز في أفغانستان عبدالله عبدالله لمحاولة اغتيال في العاصمة كابول. وقال عبدالله في مقابلة مع التلفزيون الوطني إنه نجا أمس من محاولة اغتيال وذلك قبيل أيام من إجراء جولة الإعادة من الانتخابات الرئاسية التي يحتدم فيها التنافس. وأوضح عبدالله قائلا : “منذ لحظات قليلة عندما غادرنا تجمعا انتخابيا تعرض موكبنا لتفجير لغم” مضيفا أن بعض حرسه الذين أصيبوا بجروح متوسطة نقلوا إلى المستشفى لتلقي العلاج. وقال عبدالله : “الحمد الله أننا لم نصب بأذى لكن للأسف بعض الحرس أصيبوا بجروح”. وقالت الشرطة : إن مدنيين قتلا وجرح عدة آخرون عندما استهدف تفجيران تجمعا انتخابيا لأنصار عبدالله. وأضافت الشرطة أن التفجير الأول حدث عندما فجر انتحاري كان يقود سيارة نفسه في التجمع الانتخابي حسب ناطق باسم الشرطة. وتابع الناطق قائلا : إن التفجير الثاني ربما حدث بسبب ما وصفه بأنه “قنبلة لاصقة” لكن مراسلنا يقول إن التفاصيل ىشأن ما حدث غير واضحة. وطوقت الشرطة مكان التفجير. ووصف شهود حالة الهلع والفوضى التي انتابت الحاضرين بعد سماع دويي التفجيرين. ولم تعلن أي مجموعة عن مسؤوليتها عن التفجير لكن حركة طالبان هددت مرارا باستهداف الحملة الانتخابية لعبدالله. ويذكر أن عبدالله الذي عمل وزيرا لخارجية أفغانستان هو الأوفر حظا للفوز بالانتخابات الرئاسية التي ستشهد جولة إعادة الأسبوع المقبل. وأدان منافس عبدالله والذي يسمى أشرف غاني الهجوم على حسابه على موقع تويتر. وستشهد أفغانستان جولة الإعادة يوم 14 يونيو بعد فشل المرشحين الاثنين في الحصول على أكثر من 50% التي يتطلبها القانون الانتخابي للحصول على الأغلبية الواضحة.