الهلال والشباب والقادسية الى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
باحميد يشارك في المؤتمر الدولي الثاني حول تحوّل الدولة والتنمية في عالم متغيّر
طارق صالح يتفقد مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل
مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
أوتشا: أكثر من 470 ألف حالة نزوح إلى شمال غزة منذ وقف إطلاق النار
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
محافظ لحج يوجه وقف أي اعتداءات على أراضي مشروع شبكة المياه
محافظ شبوة يطلع على ترتيبات انشاء أول مدينة طبية متخصصة في عتق
بن سفاع يثمن جهود الكويت في سبيل دعم السلام والإستقرار في اليمن
التقى وزير الخارجية الصيني امس الاحد في نيودلهي نظيرته الهندية في اول محادثات بين البلدين منذ تسلم القومي الهندوسي نارندرا مودي منصبه رئيسا جديدا للوزراء في الهند. وقال وانغ يي: ان زيارته التي تستمر يومين الى العاصمة الهندية بصفته مبعوثا خاصا للرئيس الصيني شي جينبينغ تهدف الى “تعزيز الصداقة القائمة والبحث في المزيد من التعاون” بين البلدين. واضاف وانغ في مقابلة مع صحيفة هيندو أمس: ان “الصين مستعدة للعمل مع اصدقائنا الهنود من اجل مستقبل افضل لشراكتنا الاستراتيجية والتعاونية”. وعلى الرغم من نزعته القومية المتشددة عبر مودي عن رغبته في الانفتاح على خصمي الصين التقليديين باكستان والصين وذلك منذ فوز حزبه باراتيا جاناتا (حزب الشعب الهندي) في الانتخابات الشهر الماضي. ودعا رئيس الوزراء الهندي الجديد الرئيس شي الى زيارة نيودلهي. وقال وانغ ان الرئيس الصيني وافق على زيارة الهند في وقت لاحق. وتركز المحادثات على تعزيز العلاقات الاقتصادية اكثر من الحديث عن النزاع الحدودي الذي يسمم منذ عقود العلاقات بين البلدين. وقال رانجيت غوبتا المتخصص في العلاقات الدولية في مركز بحوث بواشنطن انه “بفضل علاقات جيدة (مع جاريها الصيني والباكستاني) ستستعيد الهند طريق النمو ومكانتها في آسيا”. والزيارة الاخيرة لرئيس صيني الى الهند هي التي قام بها هو جينتاو في 2012م. وعلى رغم اهمية المبادلات الاقتصادية بين البلدين ما زالت علاقاتهما الدبلوماسية مشوبة بالحذر الموروث من الحرب الحدودية القصيرة في 1962م. والصين هي الشريك التجاري الاول للهند مع مبادلات ثنائية تبلغ 70 مليار دولار اميركي. لكن العجز التجاري للهند مع الصين بلغ 40 مليار دولار فيما لم يكن سوى مليار واحد في 2001-2002م. ويحرص مودي على وصول المنتجات الهندية الى السوق الصينية. ويتوقع البلدان مبادلات تجارية تبلغ 100 مليار دولار في 2015م. وكان مودي يزور الصين باستمرار قبل ان يصبح رئيسا للوزراء للحصول على استثمارات لولاية غوجارات التي كان يقودها. وقد حاولت الهند والصين مرارا تسوية خلافهما الحدودي لكن التوتر ما زال قائما. وفي اكتوبر 1962م مني الجيش الهندي السيء التجهيز بهزيمة خلال معركة استمرت اربعة اسابيع على طول حدود هيمالايا وارغم على الانسحاب امام اجتياح القوات الصينية التي تقدمت حتى سهول اسام. ثم انسحبت الصين حتى الحدود الحالية لكنها ما زالت تطالب بجزء كبير من ولاية اروناشال براديش الهندية ويسمم هذا الخلاف منذ سنوات العلاقات الدبلوماسية بين العملاقين الاسيويين. وخلال حملة الانتخابات التشريعية انتقد ناريندرا مودي “الميول التوسعية” للصين. وردت بكين مؤكدة انها “لم تتسبب باندلاع حرب عدوانية لاحتلال شبر واحد من اراضي البلدان الاخرى”.

وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة
الاتحاد الأوروبي يبحث عن سبل جديدة لدعم المحكمة الجنائية الدولية