الزُبيدي يشدد على أهمية تعزيز التنسيق العسكري والأمني لحفظ الأمن والاستقرار
الزُبيدي يشدد على تسريع وتيرة الأداء الحكومي في القطاعين الاقتصادي والخدمي
بن عزيز: إحباط عملية التهريب يفضح مزاعم التصنيع الحربي لميليشيا الحوثي الإرهابية
محافظ الحديدة يبحث مع منظمة DRC تعزيز التدخلات الإنسانية
اليمن يشارك في ندوة علمية حول إدارة الحدود في الأردن
الزُبيدي يناقش مع السفير الياباني سبل مضاعفة الدعم التنموي لليمن
مجلس الوزراء يقف أمام التصعيد الحوثي الاقتصادي ويؤكد أن ما يصدر عن الميليشيا باطل ولا يُعتد به قانونًا
الزنداني يلتقي رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي ويجدد التزام الحكومة بنهج السلام
البركاني يهاتف العميد طارق صالح ويشيد بجهود ضبط أسلحة إيرانية كانت في طريقها إلى الميليشيا الحوثية
رئيس هيئة الأركان يشهد تدشين المرحلة الثانية من العام التدريبي لهيئة التدريب والتأهيل

هدد موقع ويكيليكس وكالة الاستخبارات الأميركية المركزية “سي آي إيه” وتوعدها بنشر المزيد من الملفات السرية عنها بعد انضمامه الى تويتر وهو ما سيؤجج نار الحرب بينهما ولكن هذه المرة على موقع التدوين المعروف. ولطالما جابت (سي.آي.ايه) مواقع التواصل الاجتماعي في محاولة لرصد الاتجاهات العالمية وتعقب الخارجين على القانون لكنها انضمت الجمعة رسميا الى موقعي تويتر وفيسبوك. ووصفت الوكالة الخطوة بأنها محاولة لتوصيل رسالتها بصورة افضل والتواصل المباشر مع الجماهير. وبعد 7 ساعات على التغريدة الأولى التي أطلقتها وكالة الاستخبارات الأميركية والتي حصلت خلال ساعة واحدة على أكثر من 53 ألف إعادة تغريد (تويتر) و25 ألف تفضيل (فايفوريت) والتي جاء فيها: “لا ننفي ولا نؤكد أن هذه أول تغريدة لنا” غردت “سي آي إيه” مرة أخرى شاكرة فيها مستخدمي تويتر على ترحيبهم بها ووعدتهم بأنها ستشارك معهم معلومات وملفات “غير سرية”. وجاء الرد الأبرز على التغريدة الثانية من موقع “ويكيليكس” الذي أنشئ عام 2006م وهو متخصص بنشر تقارير ووثائق في غاية السرية حيث توعد بنشر المزيد من الوثائق والتقارير السرية التي تفضخ “سي آي إيه” وكيفية عملها. ويرى مراقبون انها خطوة ستزيد من اشعال الحرب بين ويكيليكس وسي آي إيه. ولوكالة المخابرات المركزية موقع الكتروني معلن ولها حسابات رسمية على موقعي يوتيوب وفليكر المتخصص في نشر الصور. ومن بين الأشياء التي سيتم نشرها مقتنيات من متحف الوكالة غير المفتوح للجمهور وتحديثات (لكتاب حقائق العالم) الخاص بالوكالة ويضم معلومات وافية عن زعماء العالم وخرائط ومعلومات أخرى. ويقول منتقدون إن إدارة أوباما تتوخى السرية اكثر من سابقاتها. وشنت حملة على التعاملات التي كانت أمرا طبيعيا ذات يوم بين الصحفيين ومسؤولي المخابرات. وفي توجيهات صدرت مؤخرا منع مدير المخابرات القومية الأميركية مسؤولي المخابرات من الحديث الى الصحفيين بدون اذن حتى بشأن المعلومات غير السرية. وقال المتعاقد السابق بوكالة الأمن القومي الاميركية إدوارد سنودن الذي سرب تفاصيل برامج أميركية هائلة لجمع معلومات مخابرات في مقابلة مع تلفزيون أميركي أنه “تدرب على العمل كجاسوس” وانه عمل في الخارج بشكل سري لصالح وكالات حكومية أميركية.