الزُبيدي يشدد على أهمية تعزيز التنسيق العسكري والأمني لحفظ الأمن والاستقرار
الزُبيدي يشدد على تسريع وتيرة الأداء الحكومي في القطاعين الاقتصادي والخدمي
بن عزيز: إحباط عملية التهريب يفضح مزاعم التصنيع الحربي لميليشيا الحوثي الإرهابية
محافظ الحديدة يبحث مع منظمة DRC تعزيز التدخلات الإنسانية
اليمن يشارك في ندوة علمية حول إدارة الحدود في الأردن
الزُبيدي يناقش مع السفير الياباني سبل مضاعفة الدعم التنموي لليمن
مجلس الوزراء يقف أمام التصعيد الحوثي الاقتصادي ويؤكد أن ما يصدر عن الميليشيا باطل ولا يُعتد به قانونًا
الزنداني يلتقي رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي ويجدد التزام الحكومة بنهج السلام
البركاني يهاتف العميد طارق صالح ويشيد بجهود ضبط أسلحة إيرانية كانت في طريقها إلى الميليشيا الحوثية
رئيس هيئة الأركان يشهد تدشين المرحلة الثانية من العام التدريبي لهيئة التدريب والتأهيل

أعلنت حركة طالبان الباكستانية أمس مسؤوليتها عن الهجوم على مطار كراتشي (جنوب) كبرى مدن باكستان والذي أوقع حتى الآن 27 قتيلا بحسب السلطات المحلية. وقد تبنى الهجوم في اتصال مع وكالة الصحافة الفرنسية شهيدالله شهيد المتحدث باسم حركة طالبان باكستان التي تخوض منذ العام 2007 تمردا مسلحا داميا ضد حكومة اسلام اباد. وبرر المتحدث الهجوم على مطار كراتشي جاء انتقاما لمقتل حكيم الله محسود” القائد السابق لحركة طالبان الباكستانية. وقتل حكيم الله محسود في نوفمبر الماضي بإطلاق نار من مروحية أميركية بدون طيار في المناطق القبلية في شمال غرب البلاد التي تعتبر معقلا لحركة طالبان. ويأتي الهجوم الذي شنه المتمردون الليلة الماضية على مطار كراتشي بعد فشل مفاوضات السلام الأخيرة بين الحكومة وحركة طالبان الباكستانية. وفي تبنيه الهجوم ندد شهيد بعروض الحوار التي تقدمها الحكومة واعتبرها خدعة ليست في الواقع سوى “أداة حرب” إضافية تستخدمها السلطات لمحاربة حركة طالبان. وأعلن متحدث باسم القوات شبه العسكرية في كراتشي كبرى مدن جنوب باكستان سبتين رضوي أمس انتهاء الهجوم على مطار هذه المدينة بعد نحو اثنتي عشرة ساعة على بدئه ومقتل جميع المهاجمين. مشيرا أن الجيش والقوات شبه العسكرية ستعيد السيطرة على المطار إلى المدنيين عند منتصف النهار. وأسفر الهجوم عن سقوط 27 قتيلا بينهم عشرة مهاجمين بحسب أخر حصيلة أعلنتها السلطات قبل انتهاء المعارك. وقد تبنت الهجوم حركة طالبان الباكستانية التي تخوض تمردا مسلحا داميا ضد اسلام اباد.