الهلال والشباب والقادسية الى ربع نهائي كأس خادم الحرمين
باحميد يشارك في المؤتمر الدولي الثاني حول تحوّل الدولة والتنمية في عالم متغيّر
طارق صالح يتفقد مركز 2 ديسمبر للعلاج الطبيعي والتأهيل
مليار و850 مليون ريال إيرادات اتصالات لحج خلال 10 أشهر
وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
أوتشا: أكثر من 470 ألف حالة نزوح إلى شمال غزة منذ وقف إطلاق النار
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
محافظ لحج يوجه وقف أي اعتداءات على أراضي مشروع شبكة المياه
محافظ شبوة يطلع على ترتيبات انشاء أول مدينة طبية متخصصة في عتق
بن سفاع يثمن جهود الكويت في سبيل دعم السلام والإستقرار في اليمن
تونس/وكالات أعلن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي أمس مسؤوليته عن الهجوم على منزل وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدوا في 28 مايو وأسفر عن مقتل أربعة من رجال الأمن في أول تبن له لعملية في تونس. ويأتي هذا الإعلان ليسكت أصواتا تونسية تسعى لنفي وجود إرهاب في تونس والادعاء بأن “جهات” محسوبة على الثورة المضادة لا تسميها في العادة هي المتسبب الرئيسي في الإرهاب لإسقاط الحكومة الشرعية بقيادة حزب النهضة الإسلامي وحلفائه. وقال محققون في الهجوم الذي استهدف منزل وزير الداخلية: إن كومندوس يتكون من نحو عشرين عنصرا قدموا إلى وسط مدينة القصرين من جبل الشعانبي ونفذوا خطة عسكرية محكمة في الهجوم توزعت بين مراقبة مكان الجريمة والتمويه والتنفيذ والتغطية على المنفذين عند انسحابهم من مسرح الهجوم. لكن المشككين في رواية وزارة الداخلية برزوا على وسائل الإعلام ليردوا هذه الرواية متسائلين عن الجهة التي “سمحت لهم بالنفاذ من جبل الشعانبي” في حين أن الجبل محاصر بقوات الجيش والامن التونسيين. كما تساءلوا عن ما اسموه تأخر الفرق الأمنية عن نجدة زملائهم في حين أن مقارهم كانت قريبة جدا من موقع الهجوم. وسعى هؤلاء للترويج لشائعات رواها بعض المواطنين الذين وصفوهم بشهود العيان عن تردد بعض عناصر الأمن في نجدة زملاهم المصابين بعد انسحاب الكومندوس الإرهابي. كما زعم شهود العيان ان عناصر الشرطة منعوهم من تقديم العون للجرحى ولأحد المصابين كان يطالب بماء ليشربه. ميدانيا ذكرت السلطات التونسية أمس أن قوات الأمن قتلت اثنين من المسلحين قرب الحدود الجزائرية في تبادل لإطلاق نار بعد أسبوعين من مهاجمة متشددين منزل عائلة وزير الداخلية. وقال محمد علي العروي المتحدث باسم وزارة الداخلية: “قواتنا قتلت اثنين من المجموعة الإرهابية في جندوبة.” وأضاف: إن تبادل إطلاق النار مع المتشددين اندلع في وقت متأخر الليلة الماضية دون الادلاء بمزيد من التفاصيل. وبدأت القوات المسلحة التونسية هجوما واسعا في جبال الشعانبي في المنطقة الغربية من البلاد بالقرب من الحدود مع الجزائر والتي يحتمي بها متشددون مسلحون. وتسير عملية الانتقال السياسي قدما في البلد الواقع في شمال افريقيا منذ الانتفاضة. لكن السلطات التونسية قلقة من احتمالات امتداد الاضطرابات في ليبيا المجاورة حيث تمكن متمردون من اكتساب موطئ قدم.

وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يناقشان التطورات في غزة
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 68,531 شهيدا
أمريكا..رحلات الطيران المؤجلة تقترب من 7000 مع استمرار الإغلاق
الصين تعلن استعدادها لدفع مبادرة الحوكمة العالمية من أجل السلام والتنمية الإقليمية
أمريكا واليابان يوقعان اتفاقية استراتيجية لتأمين إمدادات المعادن النادرة
الاتحاد الأوروبي يبحث عن سبل جديدة لدعم المحكمة الجنائية الدولية