محافظ البنك المركزي يلتقي سفراء دول الاتحاد الأوروبي
نائب وزير الخارجية يلتقي عدد من سفراء دول الاتحاد الأوروبي
قائد المنطقة العسكرية الثانية يصل الغيضة للاطلاع على مستجدات الأوضاع الأمنية والعسكرية
إصدار عبثي جديد.. الحوثيون يزيفون العملة ويقوضون التفاهمات الدولية
الرئيس العليمي يشيد بجهود السلطة القضائية في حماية السلم الاهلي والمركز القانوني للدولة
اللجنة الأمنية في المهرة تناقش مستجدات الأوضاع في المحافظة وتشدد على رفع الجاهزية
وزارة الأوقاف تدشن أعمال موسم الحج 1447هـ وتفتح باب القيد والتخصيص للمنشآت المعتمدة
مجموعة هائل سعيد أنعم توسع حضورها العالمي بالاستحواذ على شركة تجارية في الإمارات
عطية يواصل لقاءاته الميدانية في مأرب لتعزيز التنسيق العسكري وترسيخ الثوابت الوطنية
البنك اليمني للإنشاء والتعمير ينقل مقره الرئيسي إلى العاصمة عدن استجابة لتوجيهات المركزي

أنقرة/ وكالات قال الرئيس التركي المنتخب رجب طيب اردوغان انه سيعلن اسم من سيخلفه في منصب رئيس الوزراء الخميس المقبل 21 أغسطس عقب اجتماع حزبه وفق تصريحات نقلتها الصحافة التركية أمس. وصرح اردوغان مساء أمس الأول لبعض الصحافيين خلال احتفال في مقر حزبه حزب العدالة والتنمية “سنعقد اجتماع مكتبنا التنفيذي الخميس المقبل وسنبحث مجددا في هذه المسالة ونعلن بعد الاجتماع الاسم الذي سنتفق عليه”. وقرر الحزب الحاكم عقد مؤتمر طارئ في 27 أغسطس الجاري كلف رسميا بتعيين رئيسه الذي سيتولى بعد ذلك منصب رئيس الوزراء. وسيتولى رجب طيب اردوغان الذي يشغل منصب رئيس الحكومة منذ 2003م رسميا منصب الرئيس في اليوم التالي وذلك بعد فوزه الأحد الماضي بنسبة 51,8% من الأصوات من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي جرت لأول مرة في اقتراع مباشر. وكتبت صحيفة ييني شفق القريبة من النظام في عددها أمس أن اردوغان أوصى باسم وزير الخارجية الحالي احمد داود اوغلو ليتولى رئاسة حزب العدالة والتنمية والحكومة خلفا له. وذكرت الصحف التركية أسماء أخرى مثل نائبي رئيس الوزراء الحاليين بولنت ارينتش وعلي باباجان. وما أن يتولى مهامه سيعين الرئيس الجديد الذي سيخلف رفيق دربه عبالله جول رسميا رئيس حزب العدالة والتنمية رئيسا للحكومة. ووعد اردوغان (60 سنة) بتعزيز صلاحيات الرئيس الذي يتولى حاليا منصبا فخريا من اجل الاحتفاظ بمقاليد السلطة ما آثار انتقادات المعارضة التي تندد بانحرافه التسلطي. وفي خطاب ألقاه الأربعاء الماضي أمام قيادي حزب العدالة والتنمية ضرب اردوغان تلك الانتقادات عرض الحائط منددا من جديد بدور شبكات التواصل الاجتماعي التي أمر موقتا بتعطيلها في مارس والتي يعتبرها بمثابة “سكين بين أيدي مجرم”.