ترامب ينهي جميع المفاوضات التجارية مع كندا
علماء يطورون دواء جديد لإنقاص الوزن دون حقن أو هرمونات
الصين تطلق أكبر سفينة شحن كهربائية بالكامل
الهلال يفوز على الاتحاد بثنائية معززًا صدارته للدوري السعودي
الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة
اللجنة الوطنية للتحقيق تنفذ نزولاً ميدانياً إلى مناطق متضررة بمديرية التعزية
الإرياني: حذرنا مراراً من بقاء موظفي الأمم المتحدة "المحليين" في مناطق سيطرة الحوثيين وتركهم لمصير مجهول
حفل كرنفالي وخطابي لطالبات مدرسة أروى بمأرب احتفاء بثورتي سبتمبر واكتوبر
الميليشيا الحوثية تصعّد من حملة الاعتقالات ضد الموظفين الأمميين
تشييع رسمي وشعبي لجثماني شهيدين من أبطال الجيش الوطني بتعز
دعا الرئيس الافغاني حميد قرضاي أمس مرشحي الانتخابات الرئاسية الافغانية الى انهاء الخلاف حول نتائج الانتخابات وتجنيب البلاد المزيد من العنف والتدهور الاقتصادي. وتعاني افغانستان من الشلل منذ اشهر اذ ان الجولة الاولى من الانتخابات الرئاسية لم تفض الى فائز واضح. وادت الجولة الثانية من الاقتراع في يونيو الى اتهامات بالتزوير. ومع تزايد المخاوف من اندلاع حرب اهلية توسطت الولايات المتحدة في اتفاق طارئ يهدف الى انهاء الازمة بين المرشحين المتنافسين اشرف غني المسؤول السابق في البنك الدولي ووزير الخارجية السابق عبدالله عبدالله. فقد وقع المرشحان مطلع اغسطس اتفاقا لتشكيل حكومة وحدة وطنية ايا يكن الرئيس المقبل لتجنب مخاطر الاضطراب السياسي. وفي اطار هذا الاتفاق الذي وقع في حضور وزير الخارجية الاميركي جون كيري كرر عبدالله عبدالله واشرف غني التزامهما بقبول نتيجة الانتخابات بعد التدقيق في 8,1 مليون بطاقة تصويت. إلا انه من المرجح ان يندلع الخلاف مرة اخرى في الايام المقبلة عند ظهور النتائج الاولية من عمليات التدقيق. وتتزايد الضغوط الدولية على افغانستان لاختيار رئيس جديد بنهاية الشهر مع استمرار انسحاب قوات حلف شمال الاطلسي التي تقودها الولايات المتحدة وشن مسلحي طالبان هجمات جديدة. وقال قرضاي في كلمة في كابول بمناسبة يوم الاستقلال: “آمل ان نبقى متحدين حتى تسير بلادنا نحو السلام والازدهار”. واضاف: “آمل ان تسفر الانتخابات الافغانية عن نتائج قريبا. فالناس ينتظرون هذه النتائج بفارغ الصبر .. وآمل ان يتوصل اخوتنا الى اتفاق حتى تكون لافغانستان قريبا حكومة جامعة تشمل الجميع”. واحيا الخلاف السياسي انقسامات عرقية تسببت في حرب اهلية في افغانستان في التسعينات. والعديد من انصار غني من الباشتون ويسكنون المناطق الجنوبية والشرقية بينما انصار عبدالله من الطاجيك وغيره من المجموعات الشمالية. واثرت حالة عدم الاستقرار في البلاد على الاقتصاد الذي يعتمد على المساعدات الخارجية المتناقصة.

الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة
اليماحي يؤكد دعم البرلمان العربي الكامل لوكالة "الأونروا"
"غوتيريش" يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالامتثال الفوري لقرار العدل الدولية
الاتحاد البرلماني العربي يثمن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
"التعاون الإسلامى" تدين مصادقة الكنيست على مشروعى قانون يستهدفان ضم الضفة