ترامب ينهي جميع المفاوضات التجارية مع كندا
علماء يطورون دواء جديد لإنقاص الوزن دون حقن أو هرمونات
الصين تطلق أكبر سفينة شحن كهربائية بالكامل
الهلال يفوز على الاتحاد بثنائية معززًا صدارته للدوري السعودي
الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة
اللجنة الوطنية للتحقيق تنفذ نزولاً ميدانياً إلى مناطق متضررة بمديرية التعزية
الإرياني: حذرنا مراراً من بقاء موظفي الأمم المتحدة "المحليين" في مناطق سيطرة الحوثيين وتركهم لمصير مجهول
حفل كرنفالي وخطابي لطالبات مدرسة أروى بمأرب احتفاء بثورتي سبتمبر واكتوبر
الميليشيا الحوثية تصعّد من حملة الاعتقالات ضد الموظفين الأمميين
تشييع رسمي وشعبي لجثماني شهيدين من أبطال الجيش الوطني بتعز
اعترفت الإدارة الأميركية بأن وحدة من قواتها حاولت إنقاذ الصحفيين جيمس فولي ورهان أميركيين آخرين أثناء مهمة سرية في سوريا تبادلت خلالها إطلاق النار مع متشددين من تنظيم الدولة الإسلامية لكنها اكتشفت في النهاية أن الرهائن لم يكونوا موجودين في الموقع الذي استهدفته وفق مسؤولين أميركيين.
ونفذت المهمة -التي أجازها الرئيس باراك اوباما بناء على معلومات للمخابرات الأميركية- في وقت سابق من صيف هذا العام. وكشف المسؤولون النقاب عنها بعد يوم من بث تسجيل مصور يظهر فيه متشدد وهو يذبح فولي.
ولم يشأ المسؤولون الأميركيون أن يقولوا على وجه التحديد متى نفذت العملية لكنهم قالوا أنها لم تكن في الأسبوعين الماضيين. وأثناء العملية تم إسقاط قوات أميركية خاصة وعسكريين آخرين من طائرات هليكوبتر وطائرات أخرى في منطقة الهدف في سوريا واشتبكوا مع متشددين من تنظيم الدولة الإسلامية.
والحادث الذي قتل فيه عدد من المتشددين هو فيما يبدو أول اشتباك بري مباشر بين الولايات المتحدة ومتشددي الدولة الإسلامية الذين يعتبرهم اوباما تهديدا متزايدا في الشرق الأوسط.
وأوضحت ليزا موناكو كبيرة معاوني اوباما لشؤون مكافحة الإرهاب في أن الرئيس الأميركي أعطى الأذن لتنفيذ المهمة بناء على تقييم لفريقه للأمن القومي خلص إلى أن الرهائن في خطر مع كل يوم يمر.
وأضافت موناكو قائلة: الحكومة الأميركية كان لديها ما اعتقدنا أنها معلومات استخبارات كافية وعندما سنحت الفرصة أذن الرئيس لوزارة الدفاع بالتحرك بقوة لاستعادة مواطنينا. مما يؤسف له أن المهمة لم تكلل بالنجاح لأن الرهائن لم يكونوا موجودين.”
ومن بين الرهائن الذين استهدفت العملية إنقاذهم ستيفن سوتلوف الصحفي الأميركي الذي تلقى تهديدا بالذبح في نفس التسجيل المصور الذي يظهر إعدام فولي.
وأفاد مسؤول كبير بإدارة اوباما بأن المهمة استهدفت أيضا إنقاذ بضعة رهائن آخرين.
وقال جون كيربي المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون) لوكالة روترز: إن المهمة ركزت “بشكل خاص على شبكة الخاطفين” داخل تنظيم الدولة الإسلامية. ولم يقدم تفاصيل.
وأضاف قائلا: كما قلنا مرارا فإن حكومة الولايات المتحدة ملتزمة بسلامة ورفاهية مواطنيها خصوصا أولئك الذين يعانون في الأسر. في هذه الحالة وضعنا أفضل ما لدى جيش الولايات المتحدة في الخطر لمحاولة إعادة مواطنينا إلي الوطن.”
وتطرق قائلا: أن الولايات المتحدة لن تتسامح مع من خطف أناسنا وستعمل بلا كلل لتأمين سلامة مواطنينا ومحاسبة خاطفيهم

الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة
اليماحي يؤكد دعم البرلمان العربي الكامل لوكالة "الأونروا"
"غوتيريش" يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالامتثال الفوري لقرار العدل الدولية
الاتحاد البرلماني العربي يثمن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
"التعاون الإسلامى" تدين مصادقة الكنيست على مشروعى قانون يستهدفان ضم الضفة