حفل كرنفالي وخطابي لطالبات مدرسة أروى بمأرب احتفاء بثورتي سبتمبر واكتوبر
الميليشيات الحوثية تصعّد من حملة الاعتقالات ضد الموظفين الأمميين
تشييع رسمي وشعبي لجثماني شهيدين من أبطال الجيش الوطني بتعز
اليماحي يؤكد دعم البرلمان العربي الكامل لوكالة "الأونروا"
"غوتيريش" يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة
الأشول: اليمن ينظر إلى منظمة التجارة العالمية كشريك أساسي في جهود التعافي الاقتصادي
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالامتثال الفوري لقرار العدل الدولية
الاتحاد البرلماني العربي يثمن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
هيئة الأسرى تدين أحكام ميليشات الحوثي بإعدام وسجن 17 من أبناء صعدة
رئيس مجلس القيادة يطمئن على صحة وزير النفط والمعادن
بعد 51 يوما من المواجهة البطولية للحرب الوحشية الصهيونية على غزة فرضت المقاومة الفلسطينية وقف إطلاق النار وكسر الحصار ووضعت نهاية حاسمة للغرور والعجرفة والاستهتار الصهيوني واسقطت إلى الأبد اسطورة الجيش الذي لا يقهر وفاجأت عالمنا بأسره بتغيير الاعتقاد أن لا أحدا بمقدوره مواجهة (اسرائيل) في أي مجال.. فكيف في المجال العسكري الذي تتفوق فيه على عديد بلدان مجتمعة في المنطقة.. وهي إلى ذلك قدمت دروسا بليغة لعل في أبرزها أن قدرة إرادة الحق الفلسطيني صادمة لقوة الدمار الصهيوني وأحدثت تغيرات جذرية من أهمها الخروج الفلسطيني من دوامة لعبة المفاوضات الأميركية العبثية وسياسة الابتزاز الصهيوني الذي لم يكتف بعدم الاعتراف بالحقوق الفلسطينية بل زاد على ذلك منذ أوسلو الإيغال والغطرسة وإملاء شروطه. لقد كانت هذه الحرب هي الأولى التي تدور في كامل الأراضي الفلسطينية بدءا من الضفة مرورا بالقدس لتتفجر بركانيا جهنميا على غزة ولينهض في مواجهتها الشعب الفلسطيني بأسره لترتد النتائج إلى داخل (اسرائيل) في أزمة متفجرة ومتداعية بعد الفشل من الوصول إلى أهدافها الصهيونية.. كانت الحرب حرب العدو بأهداف معلنة وكثيرا مبطنة لكنها لم تكن مفاجئة للمقاومة بل هي من اجترح المفاجآت وهي كانت صادمة للعدو لطول يدها إلى أعماق مدنه وأهم مواقعه وبوحدة المصير الذي عبر عنه سياسيا من قبل السلطة وتجسد ميدانيا في عمليات المقاومة بفصائلها المسلحة وأبرزها القسام وبالالتفاف الشعبي في كل المناطق الفلسطينية التي كان يتعاظم فيها مع تعاظم التضحيات الغالية من الشهداء والجرحى والدمار الذي طال كل شيء المنازل والمدارس والمستشفيات والكنائس والمساجد والمعامل والمزارع لكنها لم تكن بلا ثمن بالنتيجة وهذا واحد من المتغيرات الجذرية. انتصرت غزة وانتصارها مفتوح على مستقبل القضية الفلسطينية وهذا ما أكد عليه الإعلان الفلسطيني الذي من بين أبرز خياراته القادمة التمسك بالوحدة الوطنية وتعميقها ووضع خطة لإنهاء الاحتلال وهذا هو الطريق الصحيح لبلوغ الأهداف النبيلة . وتحية لعز وانتصار غزة.

اليماحي يؤكد دعم البرلمان العربي الكامل لوكالة "الأونروا"
"غوتيريش" يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالامتثال الفوري لقرار العدل الدولية
الاتحاد البرلماني العربي يثمن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية
"التعاون الإسلامى" تدين مصادقة الكنيست على مشروعى قانون يستهدفان ضم الضفة
الخارجية الفلسطينية ترحب بقرار محكمة العدل الدولية لإغاثة غزة