شرطة مأرب تعلن منع حركة الدراجات النارية داخل المدينة بصورة نهائية استكمال تجهيزات إصدار البطاقة الذكية في حيران غرب حجة طارق صالح يبحث مع سفير الإمارات مستجدات الأوضاع العرادة يناقش مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي المستجدات العسكرية والأمنية وتأثيرها على عملية السلام مجلس القيادة الرئاسي يناقش المستجدات الوطنية والاقليمية وفد عسكري يطلع على سير العمليات العسكرية في محور علب بصعدة الارياني يرحب بإعلان حكومة نيوزيلندا تصنيف مليشيا الحوثي منظمة إرهابية نيوزيلندا تصنف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية الارياني: استمرار تجاهل التهديد الحوثي وعدم التعامل معه بحزم، سيؤدي لمزيد من زعزعة الامن والاستقرار المكتب التنفيذي لأمانة العاصمة يناقش انتهاكات الحوثي وتحديات النازحين
يعاني التعليم الجامعي في اليمن بشقيه العام والخاص من تدني الكفاءة الداخلية واتجاه مؤشر عدم الكفاءة نحو الارتفاع نتيجة لعدد من العوامل والتي تأتي في مقدمتها أسباب ترتبط بالقيادات الإدارية من ضعف في الكفاءات وسوء اختيار القادة الإداريين وغياب للتخطيط الاستراتيجي وتخلف الأنطمة والإجراءات الإدارية وغياب أنظمة تقويم الأداء والمساءلة في قواعد ضمان الجودة. ويؤكد المجلس الأعلى للتخطيط في أحدث تقاريره أن هناك ضعفا في المستوى العلمي للطلاب الملتحقين بالتعليم العالي نتيجة لتدني مستوى مخرجات التعليم الثانوي وضعفا في القدرات والدافعية نحو الدراسة ومستوى الطموح لديهم وظروفهم الاجتماعية والاقتصادية ومدى تفرغهم للدراسة واتباعهم لأساليب سليمة في التحصيل العلمي. هئية التدريس وارجع المجلس ضعف الكفاءة الداخلية للتعليم الجامعي إلى أعضاء هئية التدريس من حيث عددهم وأعبائهم التدريسية وكفاءتهم العلمية والمهنية وأساليبهم في التدريس وتقويم الطلاب وأسباب تعود إلى المناهج الدراسية ومصادر التعلم والبنية التحتية وسياسات القبول بالإضافة إلى عدم توفر الإدارة الفعلية لتطوير التعليم الجامعي خلال العقود الماضية وضعف كفاءة القيادات الإدارية للمؤسسات العليا لقطاع التعليم العالي وعدم الشفافية في ممارسة مهامها. التشغيل إن خريجي الجامعات هم أحد المصارد الأساسية للقدرات البشرية والكمية والكيفية التي تبنيها الدول لتلبية متطلبات التنمية والنمو ومن ذلك تلبية الطلب على خدمات العمل وتوضح البيانات أن عدد خريجي الجامعات (حكومي ـ خاص) ارتفع من حوالي (26803) في 2005 ـ 2006م إلى حوالي (3533) خريجا وبزيادة بلغت نحو (8528) خريجا وكانت هذه الأعداد من الخريجين الجامعيين سنويا في اليمن عددا متواضعا قياسا إلى عدد السكان الذين يتجاوز (25) مليون نسمة وبنسبة 16 خريجا لكل 10 آلاف نسمة وقياسا إلى المساحة الجغرافية المقدرة بنحو (555) ألف كيلومتر مربع (7 خريجين لكل كيلو متر مربع).