الأمم المتحدة: حياة أكثر من مليوني فلسطيني في غزة على المحك الارياني: تشويه القيادي الحوثي الاهنومي لتاريخ اليمن عقيدة ونهج وسلوك للمليشيات الاجرامية اليمن تشارك في اجتماعات مجلس محافظى وكالة الطاقة الذرية محافظ الحديدة يدعو المنظمات إلى تنفيذ مشاريع مستدامة تخدم المواطنين مركز الملك سلمان ينفذ مشروعاً لمعالجة مشكلة نقص المياه في مديرية ذوباب بتعز اختتام ورشة العمل الخاصة بالعنف القائم على الفتيات بعدن اختتام ورشة تدريبية بسيئون حول تقييم وتحديد الاحتياجات وإعداد وكتابة التقارير البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يواصل برامجه ومبادراته التنموية في مختلف المجالات تأهيل كوادر بمصلحة الجمارك حول الرقابة على السلع الإستراتيجية في قطر شرطة مأرب تعلن منع حركة الدراجات النارية داخل المدينة بصورة نهائية
- ينظر السلالي الحوثي لآثار مارب بأنها ذاكرة اليمنيين ومفخرة أمجادهم ويقذفها بالصواريخ لأنه يريد اليمني بلا ذاكرة ولا مجد.
بالأمس سخر مؤسس جماعتهم من اعتزاز اليمنيين بآثار مارب والجوف، وعلى منواله أنشد منشدهم مؤخراً (يا معبد الشمس بعد اليوم لن تعبد)!! ويا له تدليس.
- يحقد السلاليون أذناب ايرلو على مارب لأنها أنجبت بطلاً اسمه علي ناصر القردعي الذي غسل هو ورفاقه عن اليمن مسبة اسمها الطاغية يحيى.
يعزز الكهنة حقدهم بأثر رجعي الى عبدالرحمن بن ملجم، وعليٌّ منهم براء، فهم ليسوا سوى حركة باطنية تدمر الإسلام بعباءة بلْوَرها الفرس اسمها مظلومية الآل وحقهم الإلهي المسلوب!
- يحمل متعصبو الفرس في إيران لمارب خاصة واليمن عامة، حقداً دفيناً ويقصفونها اليوم بأثر رجعي، لماذا؟ لأن الفرس إلى اليوم يرون أن مارب تتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية اسقاط عرش كسرى بالقادسية عبر فرسان سبأ: قيس بن مكشوح المرادي وعلي بن عنيبر الشدادي.
- يحقد الأذناب العنصريون على مارب لأن الله عز وجل حباها بالثروات والخيرات في باطن الأرض وظاهرها، وأغلى ثروات مارب رجالها الميامين الذين احتووا كل أبناء اليمن واستشهدوا دونهم شباباً وشيباناً في كل مواقع الشرف، ويا له من شرف.
- يحقد "خرفان الخرافة" على مارب لأنها كسرت زحوفهم منذ 2015، بل على مدار التاريخ، ويكادون يتميزون غيظا لأن مارب مرغت أنوفهم بالتراب واختصرت على الآلاف منهم المسافة إلى يوم يبعثون.
لقد جمعوا لها وأعدوا واستعدوا وخابوا والتهمتهم رمالها، وواجب كل أبناء اليمن دعم مارب لأنها اليوم ناموس كل يمني.
• رئيس مركز نشوان للدراسات