الزُبيدي يطّلع على سير عمل وزارة الأشغال ويشدد على أهمية استكمال مشاريع صيانة الطرق الرئيسة
الإرياني: ميليشيا الحوثي تنهب نصف مليار دولار سنويا من قطاع الاتصالات لتمويل حربها ضد اليمنيين وعملياتها الإرهابية العابرة للحدود
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق شبوة تدشن المرحلة الثانية من العام التدريبي 2025م
رئيس مجلس القيادة يهنئ بذكرى اعلان الجمهورية التونسية
رئيس الوزراء يهنئ رئيسة الحكومة التونسية بذكرى اعلان الجمهورية
الشرطة تضبط 52 متهما على ذمة قضايا جنائية بالمحافظات المحررة
الرئيس الفلسطيني يرحب بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
القوات المشتركة في قطاع عارين بمحور عتق تدشن المرحة الثانية من العام التدريبي 2025
السعودية ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين
استراليا تدعو الاحتلال الإسرائيلي إلى الالتزام الفوري بتعهداته بموجب القانون الدولي
لا تصدقوا من يدّعي نصرة المظلوم الخارجي وهو الذي ظلم المظلوم الداخلي، ولو فعل ما فعل.
الأمور واضحة، من ظلم القريب، وذهب لنصرة البعيد- حسب قوله- فهو كاذب.
ستقولون، ولكنه أرسل الصواريخ، وهذا صحيح، لكن الهدف ليس لنصرة المظلوم، ولكن للدعاية لمشروع توسعي داخلياً وخارجياً.
ولو كان الهدف نصرة المظلوم في الخارج، لما مارس هذا النصير ظلمه على المظلوم في الداخل.
رفض الظلم سجية لا تتجزأ، حسب الجغرافيا، لا يمكن لمن تغلغلت نصرة المظلوم في طبعه أن يمارس الظلم في مكان، ويدعي مواجهة الظالم في مكان آخر.
لا تصدقوا من يستنكر الجريمة الخارجية، وهو يرتكب مثلها في الداخل.
من ظلم القريب لن ينصر البعيد، إلا لغرض.