جهود حثيثة لسفارة بلادنا في أثيوبيا تعيد فتح باب التأشيرات لليمنيين لاعبو اليمن يرفعون العلم في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) لاعبو اليمن يرفعون العلم في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024) وزارة الداخلية تنفي الشائعات وتؤكد عدم اعتماد جوازات السفر الصادرة عن الحوثيين كامالا هاريس: لن اصمت إزاء المعاناة في غزة خلال الأشهر الـ 9 الماضية تعرض شبكة القطارات السريعة الفرنسية لأعمال تخريب منسقة الأصبحي يبحث مع وزير الإدماج الاقتصادي المغربي تعزيز التعاون الثنائي عبور 294 شاحنة منفذ الوديعة تحمل مساعدات إغاثية لعدد من المحافظات وزير الشباب والرياضة نايف البكري يصل باريس للمشاركة في افتتاح أولمبياد 2024 الجمعية اليمنية لرياضات وسباقات الصقور تعلن انضمامها رسمياً للاتحاد الدولي للرياضة
أكد الدكتور عبدالله العليمي مدير مكتب رئاسة الجمهورية - نائب رئيس فريق الوفد الحكومي لمشاورات السويد - أن اتفاق ستوكهولم بخصوص الحديدة يؤدي في محصلته إلى خروج الميليشيا الحوثية من الحديدة وتسليم السلطة الشرعية مسئولية الأمن وإدارة المؤسسات بشكل كامل.
وقال في سلسلة تغريدات على حسابه في تويتر إن تسليم الحديدة للسلطة الشرعية هو الذي يفهمه كل العالم باستثناء الوفد الحوثي الذي مايزال يسوق الوهم لأتباعه وحليفته إيران.
وجدد نائب رئيس الوفد الحكومي في مشاورات السويد التأكيد أن الحكومة الشرعية لن تسمح بتجاوز المرجعيات الثلاث المتوافق عليها ، أو الانتقاص منها ، أو الالتفاف عليها.
وكشف العليمي عن موافقة وفد الحكومة الشرعية على مقترح المبعوث الأممي بفتح مطار صنعاء، ورفض مليشيا الحوثي له. مؤكداً أن المليشيا نظرت لموضوع مطار صنعاء من زاوية إمكانية سفر قياداتهم وتحقيق مصالحهم الخاصة.
كما وافق الفريق الحكومي - بحسب العليمي - على المقترحات المقدمة من المبعوث الأممي في معالجة الوضع الاقتصادي، ودفع مرتبات الموظفين المدنيين في كل المحافظات اليمنية ؛ غير أن تشدد الانقلابيين افشل هذه المساعي.
وتابع: "كذلك كان تعاملنا في موضوع الأسرى والمعتقلين إنسانياً صرفاً ، فالوضع الإنساني المتردي وتقارير التعذيب في سجون الميليشيا تجعل الحالة الإنسانية ذات أولوية على الوضع القانوني الذي يفصل بين أسير الحرب والمحتجز والمعتقل".
واختتم تغريداته "ما أكدته مشاورات السويد للعالم كله هو أنها كشفت حقيقة المتاجرة بالوضع الإنساني من قبل المليشيات الحوثية، فمثلاً فتح الحصار عن تعز لم يكن بالأساس بحاجة لاتفاقات ، كل ما في الأمر أن يسمح الحوثيون برفع الحصار ومرور الناس من المعابر ، وتنتهي معاناة ابناء تعز".