الوحدة التنفيذية بمأرب تحذّر من سيول جارفة خلال الساعات القادمة
عبدالله العليمي يتابع الأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن عقب السيول
منتخب الناشئين للكاراتيه يحقق أربع ميداليات في البطولة العربية بالأردن
النظام الإيراني يستغل الشبكة المصرفية العراقية لتمويل ذراعه الحوثية
إحباط محاولة تهريب شحنة كوكايين إلى ميليشيا الحوثي
الإرياني: تصريحات نصير زاده تؤكد أن الحوثيين مجرد واجهة لتمرير أجندة طهران
انعقاد اللقاء الموسع الأول لوكالات السياحة والسفر بحضرموت
ورشة عمل حول تطوير برنامج طارئ للإيرادات في مصلحتي الجمارك والضرائب
ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 62.622 شهيدا
علماء يبتكرون رقعة قلبية ثلاثية الأبعاد لترميم أنسجة القلب

وللقوانين الصادرة عن الدولة والتي مرت بالمراحل التي تم ذكرها شكلها العام فجميع القوانين لها شكل موحد من حيث الصياغة فهي تبدأ وتنتهي بشكل محدد مهما كان نوع هذا القانون وكان ترتيب قانون المرور الذي صدر عام (1991م) كما يلي: قرار جمهوري بالقانون رقم (46) لسنة 1991م: بشــــأن قـانــــون الــــمــرور رئيس مجلس الرئاسة : بعد الاطلاع على اتفاق إعلان الجمهورية اليمنية. وعلى دستور الجمهورية اليمنية. وعلى القرار الجمهوري رقم (1) لسنة 1990م بتشكيل مجلس الوزراء وبعد موافقة مجلس الرئاسة (قرر) وهذه الديباجة خاصة بالقوانين التي صدرت بعد الوحدة وكان لها صفة الاستعجال نظرا للعدد الكبير من القوانين التي كانت تصدر في تلك الفترة وعدم وجود وقت كاف لمناقشتها في مجلس النواب فكان مجلس الرئاسة يتولى إصدار القوانين التي تم الاتفاق عليها عند تنفيذ اتفاقية الوحدة والتي تم معظمها بالدمج للقوانين التي كانت سارية في الشطرين قبل الوحدة ومن خلال صياغة هذه القوانين من قبل اللجان التي تم تشكيلها أثناء محادثات الوحدة وهذه القوانين تم تعديل أكثرها لأنها كانت قوانين توفيقية ووقتيه لاستكمال الشكل القانوني للدولة الوليدة وقانون المرور بالذات تم فيه دمج المواد القانونية التي كانت في القانونين الشطريين وخرج القانون المذكور بتوقيع العقيد محمد سالم باهذيلة الذي كان مدير عام المرور في الجنوب وتوقيع العقيد أحمد الهمداني الذي كان مديرا عاما للمرور في الشمال ثم تم رفعه للشئون القانونية التي رفعته لمجلس الرئاسة الذي أصدره عام 1991م.