"التعاون الإسلامي" تدين "الفيتو" الأميركي ضد قرار مجلس الأمن لوقف اطلاق النار بغزة الزُبيدي: لا سلام في المنطقة في ظل استمرار الإرهاب الحوثي براً وبحرا اليمن تشارك في المؤتمر العربي الـ 38 لرؤساء أجهزة مكافحة المخدرات في تونس نائب محافظ البنك يناقش مع القائم بأعمال السفارة الصينية مستجدات الوضع الإقتصادي والمالي اللواء الزبيدي: نعول على دعم الأشقاء والأصدقاء لإخراج اليمن من أزمته الراهنة وزارة الشباب تكرّم اللاعب حمدي اليرسي لإحرازه 3 ميداليات ذهبية في بطولة العربية للكونغ فو رئيس الوزراء يحيل قضايا فساد جديدة إلى النائب العام محافظ لحج يوجه المكاتب الحكومية بسرعة إنجاز وثائق مصفوفة المشاريع التنموية اليمن توقع على اتفاقية تنظيم نقل البضائع على الطرق البرية مع جامعة الدول العربية وزير الدفاع ومحافظ حضرموت يترأسان اجتماعًا للجنة الأمنية بالمحافظة
صدر كتاب توثيقي هام عن المسكوكات الإسلامية بالمتحف الوطني بصنعاء من القرن الأول إلى السادس الهجري من إعداد الأخ عبدالعزيز حمود الجنداري مدير المتحف الوطني السابق والسيدة أودري بيلي بالتعاون مع الصندوق الاجتماعي للتنمية ويعد الكتاب التوثيقي الأول من نوعه في اليمن والمشتمل على كاتلوج المسكوكات الأموية والعباسية والزيدية والطرفية والزيادية والنجاحية والصليحية والزريعية وملحق خارطة العالم الإسلامي والتحليلات ومكون من محورين عربي وانجليزي ومدعم بالصور التوثيقية للعملات ومعلومات عامة عنها ويظهر الكاتلوج مجموعة مسكوكات إسلامية منحت أو تم شراؤها للمتحف الوطني بصنعاء ومن أهمها المسكوكات الإسلامية التي تم شراؤها من المجموعة الخاصة لخليل محمد قاسم الدبعي بالإضافة إلى عملات خاصة قدمها الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح كهدية للمتحف وتعود للفترة الصليحية. الجدير ذكره أن هذا الكتاب يعد من أهم الكتب الشاملة للمسكوكات الإسلامية التي تفتقر إليها المكتبات اليمنية والإسلامية وتحدث الكتاب عن العملات اليمنية في العصر الإسلامي ومناجم الذهب والفضة في اليمن.
تمثال “أبو الهول” في الصين
قامت الصين ببناء نسخة طبق الأصل من تمثال “أبو الهول” حيث تم تشييد التمثال بالحجم الطبيعي وفى أجواء مشابهة لمنطقة الأهرامات بالجيزة من إحاطته بالرمال التى تشبه الصحراء وعدد من الأشجار الصحراوية. وتمثال أبو الهول فى نسخته الصينية تم بناؤه فى مدينة شيجياتشوانغ بمقاطعة خبى الصينية ويبلغ طوله حوالى 60 مترا وارتفاعه 20 مترا حيث يعد هذه التمثال الثانى من نوعه الذى يتم بالحجم الطبيعى نسخة لتمثال أبو الهول بمدينة لاس فيجاس الأميركية. ومن المعروف أن مصر كانت قد طالبت منذ سنوات طويلة من خلال قوانين محلية أو مطالبة لمنظمة اليونسكو بعدم استغلال دول العالم للآثار المصرية دون الرجوع لوزارة الآثار المصرية أو الحصول على تصريح لاستغلال الدعاية بالآثار المصرية وذلك لحفظ حقوق الملكية الفكرية وحماية التراث الإنسانى.