رئيس مجلس النواب يقدم واجب العزاء في وفاة الشيخ عبد المجيد الزنداني اللواء البحسني يشهد مشروع رماية بالذخيرة الحيّة للواء النخبة الحضرمي ميليشيا الحوثي الارهابية تستهدف مواقع الجيش الوطني شرق مدينة تعز وزير الخارجية يشيد بدور السعودية ومساعيها لتحقيق السلام والاستقرار في اليمن رئيس الوزراء يحضر مجلس عزاء الفقيد شايع تركي الارياني: عبدالملك الحوثي المسئول المباشر عن جرائم وانتهاكات عناصره بحق اليمنيين العرادة يستقبل السفير الصومالي ويبحث معه العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين بن حبريش يشيد بتدخلات مركز الملك سلمان لإغاثة متضرري السيول بحضرموت السفير العود يبحث مع مسؤولة اسبانية القضايا ذات الاهتمام المشترك وزير الدفاع يعقد اجتماعا مرئيا مع قائد عملية إسبيدس
صدر كتاب توثيقي هام عن المسكوكات الإسلامية بالمتحف الوطني بصنعاء من القرن الأول إلى السادس الهجري من إعداد الأخ عبدالعزيز حمود الجنداري مدير المتحف الوطني السابق والسيدة أودري بيلي بالتعاون مع الصندوق الاجتماعي للتنمية ويعد الكتاب التوثيقي الأول من نوعه في اليمن والمشتمل على كاتلوج المسكوكات الأموية والعباسية والزيدية والطرفية والزيادية والنجاحية والصليحية والزريعية وملحق خارطة العالم الإسلامي والتحليلات ومكون من محورين عربي وانجليزي ومدعم بالصور التوثيقية للعملات ومعلومات عامة عنها ويظهر الكاتلوج مجموعة مسكوكات إسلامية منحت أو تم شراؤها للمتحف الوطني بصنعاء ومن أهمها المسكوكات الإسلامية التي تم شراؤها من المجموعة الخاصة لخليل محمد قاسم الدبعي بالإضافة إلى عملات خاصة قدمها الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح كهدية للمتحف وتعود للفترة الصليحية. الجدير ذكره أن هذا الكتاب يعد من أهم الكتب الشاملة للمسكوكات الإسلامية التي تفتقر إليها المكتبات اليمنية والإسلامية وتحدث الكتاب عن العملات اليمنية في العصر الإسلامي ومناجم الذهب والفضة في اليمن.
تمثال “أبو الهول” في الصين
قامت الصين ببناء نسخة طبق الأصل من تمثال “أبو الهول” حيث تم تشييد التمثال بالحجم الطبيعي وفى أجواء مشابهة لمنطقة الأهرامات بالجيزة من إحاطته بالرمال التى تشبه الصحراء وعدد من الأشجار الصحراوية. وتمثال أبو الهول فى نسخته الصينية تم بناؤه فى مدينة شيجياتشوانغ بمقاطعة خبى الصينية ويبلغ طوله حوالى 60 مترا وارتفاعه 20 مترا حيث يعد هذه التمثال الثانى من نوعه الذى يتم بالحجم الطبيعى نسخة لتمثال أبو الهول بمدينة لاس فيجاس الأميركية. ومن المعروف أن مصر كانت قد طالبت منذ سنوات طويلة من خلال قوانين محلية أو مطالبة لمنظمة اليونسكو بعدم استغلال دول العالم للآثار المصرية دون الرجوع لوزارة الآثار المصرية أو الحصول على تصريح لاستغلال الدعاية بالآثار المصرية وذلك لحفظ حقوق الملكية الفكرية وحماية التراث الإنسانى.