الزُبيدي يشدد على أهمية تعزيز التنسيق العسكري والأمني لحفظ الأمن والاستقرار
الزُبيدي يشدد على تسريع وتيرة الأداء الحكومي في القطاعين الاقتصادي والخدمي
بن عزيز: إحباط عملية التهريب يفضح مزاعم التصنيع الحربي لميليشيا الحوثي الإرهابية
محافظ الحديدة يبحث مع منظمة DRC تعزيز التدخلات الإنسانية
اليمن يشارك في ندوة علمية حول إدارة الحدود في الأردن
الزُبيدي يناقش مع السفير الياباني سبل مضاعفة الدعم التنموي لليمن
مجلس الوزراء يقف أمام التصعيد الحوثي الاقتصادي ويؤكد أن ما يصدر عن الميليشيا باطل ولا يُعتد به قانونًا
الزنداني يلتقي رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي ويجدد التزام الحكومة بنهج السلام
البركاني يهاتف العميد طارق صالح ويشيد بجهود ضبط أسلحة إيرانية كانت في طريقها إلى الميليشيا الحوثية
رئيس هيئة الأركان يشهد تدشين المرحلة الثانية من العام التدريبي لهيئة التدريب والتأهيل

دعا إدوارد سنودن وهو متعاقد سابق مع وكالة الأمن القومى الأميركية والذى سرب تفاصيل برامج مراقبة رئيسية فى الولايات المتحدة مؤيديه فى مؤتمر حول عمليات التسلل إلى أجهزة الكمبيوتر إلى حفز تطوير تكنولوجيا سهلة الاستخدام لإحباط برامج المراقبة الحكومية فى جميع أنحاء العالم. وقال سنودن الذى خاطب المشاركين فى المؤتمر أمس الأول عن طريق رابط فيديو من موسكو إنه يعتزم تكريس الكثير من وقته لتشجيع هذه التكنولوجيا بما فى ذلك تلك التى تسمح للناس بالاتصال دون الكشف عن الهوية وتشفير رسائلهم. وقال فى المؤتمر بمدينة نيويورك والذى عرف باسم قراصنة على كوكب الأرض أو الأمل “أنت فى هذه الغرفة لديك الآن كل من الوسائل والقدرة على تحسين المستقبل من خلال ترميز حقوقنا فى البرامج والبروتوكولات التى نعتمد عليها يوميا”. وأضاف للمئات الذين احتشدوا فى قاعة وتجاوز عددهم مساحة الغرف لسماع صوته وهو يتحدث من موسكو التى هرب إليها العام الماضى “هذا هو الكثير من عملى فى المستقبل الذى سأضطلع به”. وكان سنودن قد هرب من الولايات المتحدة بعد تسريب وثائق تسرد بالتفصيل برامج مراقبة أميركية هائلة فى الداخل والخارج – وهى انكشافات أثارت غضب بعض الأميركيين واحتجاجات من دول فى جميع أنحاء العالم. ويعتبر سنودن بطلا فى نظر شريحة واسعة من مجتمع القراصنة الذين حضروا مؤتمر “الأمل” والذى ضم خبراء كمبيوتر ونشطاء مناهضين للمراقبة وفنانين ونماذج آخرين من القراصنة وتضمن المؤتمر نحو 100 عرض حول موضوعات المراقبة والقرصنة.