الدفاعات الجوية تسقط طائرة مسيرة للمليشيات الحوثية شمالي غرب مأرب إجتماع في وزارة النفط يناقش خطط العام 2025 القاعدة الإدارية في عدن تدشن العام التدريبي والقتالي والمعنوي للعام 2025م مليشيا الحوثي تكثّف انتهاكاتها بحق الأكاديميين توقيع اتفاقية تعاون مشترك بين وزارة الاعلام والثقافة والسياحة وجامعة أرخبيل سقطرى محافظ المهرة يؤكد أهمية دعم وتشجيع الإستثمار في العقول والتنمية البشرية وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره البريطاني المستجدات الإقليمية ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 45,936 شهيدا الأشول يعلن فتح باب القبول لامتحانات إجازة المحاسب القانوني للعام 2025 هيئة الطيران المدني تعلن تشغيل مطار عتق الدولي
يقول عباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني، إن الضربات التي تلقاها حزب الله ومحوره زادتهم قوة!
إما أن الوزير يكذب ويعرف أنه يكذب، لتضليل جمهوره، أو أن لدى الوزير قاموساً آخر تأخذ الهزيمة فيه معنى النصر، أو أن الوزير منفصل عن الواقع، وعن الوعي والعقل والمنطق، بفعل نوع من "الكوبتاجون السياسي" الذي بتعاطاه قادة المحور، هذه الأيام.
خدعت القوى الدولية هذا المحور، تركته يتمدد برضى دولي، لتفتيت المنطقة بفعل حروب المحور الطائفية. ولما قضي الغرض من محور طهران تم ضربه.
وفي الوقت الذي صمدت- ولا زالت- غزة لسنة وثلاثة أشهر رفع حزب إيران في لبنان الراية البيضاء خلال شهرين، وانسحب لما بعد نهر الليطاني، وهو الذي هدد باقتحام الجليل، ووافق على وقف إطلاق النار، وهو الذي توعد باستمرار الحرب، إلى حين وقف الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة.
أما نظام الأسد فكان يكفيه أحد عشر يوماً هي مسافة الطريق- مع بعض الاستراحات- من إدلب إلى دمشق.
بالمناسبة، لم نعد نسمع عن رد إيراني على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، بلع المرشد لسانه، وانشغل- كأي ناشط على وسائل التواصل- بمتابعة أخبار أحمد الشرع.