رئيس مجلس الشورى يعزي في وفاة الشيخ محسن بن فريد العولقي
رئيس مجلس القيادة يهنئ امبراطور اليابان بمناسبة عيد ميلاده
المؤسسة الاقتصادية تفتتح معرض الشهر الكريم الثالث في عدن
تدشين مشروع سفراء الخير في رمضان
الأرصاد تتوقع استمرار الطقس معتدل وبارد بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
السلطة المحلية بحجة تدين توسيع الحوثيين للثارات القبلية بالمحافظة
رئيس مجلس القيادة يعزي خادم الحرمين الشريفين
الشرطة تضبط 43 متهما على ذمة قضايا جنائية بالمحافظات المحررة
هيئة الأدوية تنفيذ حملة للرقابة والتفتيش على الشركات الدوائية الخاصة
شرطة مأرب تضبط مطلوبين جنائيا لمحافظتي حضرموت الساحل وعدن
يقول عباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني، إن الضربات التي تلقاها حزب الله ومحوره زادتهم قوة!
إما أن الوزير يكذب ويعرف أنه يكذب، لتضليل جمهوره، أو أن لدى الوزير قاموساً آخر تأخذ الهزيمة فيه معنى النصر، أو أن الوزير منفصل عن الواقع، وعن الوعي والعقل والمنطق، بفعل نوع من "الكوبتاجون السياسي" الذي بتعاطاه قادة المحور، هذه الأيام.
خدعت القوى الدولية هذا المحور، تركته يتمدد برضى دولي، لتفتيت المنطقة بفعل حروب المحور الطائفية. ولما قضي الغرض من محور طهران تم ضربه.
وفي الوقت الذي صمدت- ولا زالت- غزة لسنة وثلاثة أشهر رفع حزب إيران في لبنان الراية البيضاء خلال شهرين، وانسحب لما بعد نهر الليطاني، وهو الذي هدد باقتحام الجليل، ووافق على وقف إطلاق النار، وهو الذي توعد باستمرار الحرب، إلى حين وقف الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة.
أما نظام الأسد فكان يكفيه أحد عشر يوماً هي مسافة الطريق- مع بعض الاستراحات- من إدلب إلى دمشق.
بالمناسبة، لم نعد نسمع عن رد إيراني على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، بلع المرشد لسانه، وانشغل- كأي ناشط على وسائل التواصل- بمتابعة أخبار أحمد الشرع.