مجلس التعاون الخليجي يشيد بأعمال مسام في اليمن والقصيبي يعتبرها حافزاً لكافة العاملين في المشروع
مفتاح يشيد بالتدخلات الانسانية لمنظمة "مسلم هاندس" في مأرب
وزير الدفاع يلتقي نظيره المصري
وضع حجر الأساس لمشروع المبنى الرئيسي لشركة الخطوط الجوية اليمنية بعدن
وزير الأوقاف يبحث مع وكالة "تيكا" التركية تعزيز التعاون في العلوم الشرعية
الخنبشي يلتقي وفد أمنى وعسكري سعودي لمناقشة تطورات الأوضاع في حضرموت
طارق صالح يؤكد ان المعركة باتجاه صنعاء والبندقية لن تعود إلى الخلف
الاطلاع على مستوى التجهيزات في مستشفى محمد بن زايد بالخوخة
قمة مجلس التعاون الخليجي تؤكد دعمها لمجلس القيادة الرئاسي والتوصل لحل سياسي وفق المرجعيات الثلاث
وزير الصناعة والتجارة يتفقد مكتب الوزارة في مأرب وينفذ زيارة ميدانية للرقابة على الأسواق
يقول عباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني، إن الضربات التي تلقاها حزب الله ومحوره زادتهم قوة!
إما أن الوزير يكذب ويعرف أنه يكذب، لتضليل جمهوره، أو أن لدى الوزير قاموساً آخر تأخذ الهزيمة فيه معنى النصر، أو أن الوزير منفصل عن الواقع، وعن الوعي والعقل والمنطق، بفعل نوع من "الكوبتاجون السياسي" الذي بتعاطاه قادة المحور، هذه الأيام.
خدعت القوى الدولية هذا المحور، تركته يتمدد برضى دولي، لتفتيت المنطقة بفعل حروب المحور الطائفية. ولما قضي الغرض من محور طهران تم ضربه.
وفي الوقت الذي صمدت- ولا زالت- غزة لسنة وثلاثة أشهر رفع حزب إيران في لبنان الراية البيضاء خلال شهرين، وانسحب لما بعد نهر الليطاني، وهو الذي هدد باقتحام الجليل، ووافق على وقف إطلاق النار، وهو الذي توعد باستمرار الحرب، إلى حين وقف الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة.
أما نظام الأسد فكان يكفيه أحد عشر يوماً هي مسافة الطريق- مع بعض الاستراحات- من إدلب إلى دمشق.
بالمناسبة، لم نعد نسمع عن رد إيراني على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، بلع المرشد لسانه، وانشغل- كأي ناشط على وسائل التواصل- بمتابعة أخبار أحمد الشرع.






