مأرب تحتفل باليوم العالمي للعمل الإنساني وتكرّم الشركاء الفاعلين
اختتام الدورة التدريبية الخاصة بالمواد الاشعاعية والحماية من مخاطرها في تعز
وزير النقل يوجه جميع المرافق التابعة للوزارة بالتعامل بالعملة الوطنية بدلاً من العملات الأجنبية
توقعات باستمرار الأمطار بأنحاء مختلفة والطقس شديد الحرارة بالمناطق الساحلية والصحراوية
الأرصاد الجوية تحذّر من أمطار رعدية ورياح شديدة مصاحبة لها في عدة محافظات
وزير الخارجية يلقي محاضرة في الأكاديمية العسكرية العليا حول الاستراتيجية الدبلوماسية لليمن
وزير الدفاع: المقاومة الشعبية كانت وستظل السند الأول للقوات المسلحة في معركة التحرير
ضبط 995 متهماً بجرائم جنائية مختلفة خلال النصف الأول من أغسطس
رئيس مجلس القيادة يعزي محافظ حضرموت الاسبق
«عمى الذاكرة» للروائي حميد الرقيمي تصل إلى القائمة القصيرة لجائزة كتارا للرواية العربية
يقول عباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني، إن الضربات التي تلقاها حزب الله ومحوره زادتهم قوة!
إما أن الوزير يكذب ويعرف أنه يكذب، لتضليل جمهوره، أو أن لدى الوزير قاموساً آخر تأخذ الهزيمة فيه معنى النصر، أو أن الوزير منفصل عن الواقع، وعن الوعي والعقل والمنطق، بفعل نوع من "الكوبتاجون السياسي" الذي بتعاطاه قادة المحور، هذه الأيام.
خدعت القوى الدولية هذا المحور، تركته يتمدد برضى دولي، لتفتيت المنطقة بفعل حروب المحور الطائفية. ولما قضي الغرض من محور طهران تم ضربه.
وفي الوقت الذي صمدت- ولا زالت- غزة لسنة وثلاثة أشهر رفع حزب إيران في لبنان الراية البيضاء خلال شهرين، وانسحب لما بعد نهر الليطاني، وهو الذي هدد باقتحام الجليل، ووافق على وقف إطلاق النار، وهو الذي توعد باستمرار الحرب، إلى حين وقف الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة.
أما نظام الأسد فكان يكفيه أحد عشر يوماً هي مسافة الطريق- مع بعض الاستراحات- من إدلب إلى دمشق.
بالمناسبة، لم نعد نسمع عن رد إيراني على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، بلع المرشد لسانه، وانشغل- كأي ناشط على وسائل التواصل- بمتابعة أخبار أحمد الشرع.