محافظ المهرة يفتتح مشروع الرصف الحجري لعدد من شوارع الغيضة
محافظ الحديدة يدشن توزيع الزي والحقيبة المدرسية في الخوخة
عضو مجلس القيادة الدكتور عبدالله العليمي يلتقي السفيرة الفرنسية
الوكيل العامري يلتقي الفريق المشارك في بطولة (فرست جلوبال) للروبوت والذكاء الاصطناعي
طارق صالح: نطور قدراتنا العسكرية براً وبحرا والسلام لن يتحقق إلا بالقوة
الرئيس العليمي يمنح الشهيدة افتهان المشهري وسام الواجب تقديراً لتضحياتها في الخدمة العامة
وزير الصحة يفتتح مكتب التنسيق والتواصل القنصلي لجمهورية الهند بعدن
اختتام مشروع الوصول إلى التعليم في الريف بتأهيل 150 معلمة في أربع محافظات يمنية
وزير الدفاع يطمئن على صحة قائد اللواء الخامس حماية رئاسية
الاحتفاء بتخرج 207 قابلة تقنية من معهد الدكتور أمين ناشر بعدن
يقول عباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني، إن الضربات التي تلقاها حزب الله ومحوره زادتهم قوة!
إما أن الوزير يكذب ويعرف أنه يكذب، لتضليل جمهوره، أو أن لدى الوزير قاموساً آخر تأخذ الهزيمة فيه معنى النصر، أو أن الوزير منفصل عن الواقع، وعن الوعي والعقل والمنطق، بفعل نوع من "الكوبتاجون السياسي" الذي بتعاطاه قادة المحور، هذه الأيام.
خدعت القوى الدولية هذا المحور، تركته يتمدد برضى دولي، لتفتيت المنطقة بفعل حروب المحور الطائفية. ولما قضي الغرض من محور طهران تم ضربه.
وفي الوقت الذي صمدت- ولا زالت- غزة لسنة وثلاثة أشهر رفع حزب إيران في لبنان الراية البيضاء خلال شهرين، وانسحب لما بعد نهر الليطاني، وهو الذي هدد باقتحام الجليل، ووافق على وقف إطلاق النار، وهو الذي توعد باستمرار الحرب، إلى حين وقف الحرب العدوانية الإسرائيلية على غزة.
أما نظام الأسد فكان يكفيه أحد عشر يوماً هي مسافة الطريق- مع بعض الاستراحات- من إدلب إلى دمشق.
بالمناسبة، لم نعد نسمع عن رد إيراني على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، بلع المرشد لسانه، وانشغل- كأي ناشط على وسائل التواصل- بمتابعة أخبار أحمد الشرع.