"الثورة" بحلة جديدة وعدد متنوع يعيد الحيوية للصحافة الوطنية
الشرطة تضبط 40 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
جامعة سيئون تشارك في مؤتمر علمي دولي بالدوحة
البحرين تستضيف بطولة العالم البارالمبية للريشة الطائرة 2026
تدشين ورشة استراتيجية لتمكين السلطة المحلية وتعزيز اللامركزية بحضرموت
بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد
دورة تأهيلية لمنتسبي مركز الاحوال المدنية بمنطقة الروضة في مأرب
وزير الدفاع يزور العميد رزيق للاطمئنان على صحته ويشيد بأدواره البطولية
إصابة طفلة في إنفجار لغم حوثي غربي تعز
اكثر من 1700 مستفيد من خدمات مركز الأطراف الصناعية بسيئون
اسكندر المريسي – جدد الكيان الصهيوني المغتصب لفلسطين المحتلة عدوانه الغاشم على قطاع غزة ضمن غارات للطيران الحربي أطلقت على إحياء سكنية خصوصا شرقي مدنية رفح ويأتي ذلك التصعيد العدواني من قبل الكيان العنصري في ظل تعثر عملية السلام المزعومة التي أراد من خلال العدوان الأخير استئنافها عبر أدوات الضغط المختلفة والتي أبرزها اللجوء إلى العمليات العسكرية مستخدما عشرات الطائرات الحربية التي قصفت مدنا مختلفة أبرزها في خان يونس جنوب القطاع وقد أسفرت تلك الغارات عن أضرار بشرية ومادية حيث شملت معظم المزارع والأحياء السكنية والمنشآت المدنية في قطاع غزة وقد ترافقت الأعمال الإجرامية في ذلك القطاع مع أعمال عدوانية نفذها الكيان الصهيوني بشكل منظم لاسيما في القدس حيث شنت قوات من الجيش الإسرائيلي مداهمات على الإحياء والمنازل وأسفر ذلك عن جرح 140 فلسطينيا في مدينة القدس كان في مقدمتهم الطفل محمد أبو خضير الذي تعرض لعملية حرق من قبل الصهاينة القتلة وهو حي وتلك جريمة شنيعة تضاف إلى سلسلة الجرائم السابقة والحافلة بالسجل الأسود منذ نشأة ذلك الكيان اللقيط في 15 مايو 1948م وحتى اللحظة الراهنة يواصل أعماله العدوانية في قتل المواطنين الفلسطينيين وجرف الأراضي وبناء المستوطنات. في ظل انتقال الاحتلال من مرحلة الاستيطان إلى مرحلة التنكيل والتشريد ضد الشعب الفلسطيني وقد سقطت كل دعوات السلام الزائفة والمزورة منذ انعقاد مؤتمر مدريد عام 1991م وحتى مقتل الطفل خضير 2014م والذي افتتح به الكيان الصهيوني استقبال شهر رمضان كرسالة موجهة لكل المسلمين في واقع استمرار تدنيس الأراضي المقدسة لازال الحديث يجري المفاوضات. وان كان السلام على الإرهاب هو الأجدى من أجل استعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه المسلوبة خاصة والغارات الإسرائيلية الأخيرة على غزة وضعت حكومة التوافق الفلسطينية أمام مفترق طرق ضمن خيارين مغلقين لا ثالث لهما إما الذهاب إلى مفاوضات عبثية عدمية تعني مزيدا من الإرهاب الصهيوني ضد الفلسطينيين او التمسك وإحياء خيار المقاومة. باعتباره السبيل الأمثل والمخرج الطبيعي لاستعادة حقوق الشعب الفلسطيني خصوصا والعدوان الإسرائيلي أشد بأسا وتنكيلا بالفلسطينيين أثناء المفاوضات وأكثر خسة وغدرا وتراجعا عند أعمال المقاومة حيث ضربت عليهم الذلة والمسكنة وما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ذلك هو المنطق الذي يفهمه الصهاينة أعداء الله وأعداء الحياة وأعداء الإنسانية.

الصين والولايات المتحدة تبدآن محادثات اقتصادية في كوالالمبور
الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة
اليماحي يؤكد دعم البرلمان العربي الكامل لوكالة "الأونروا"
"غوتيريش" يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالامتثال الفوري لقرار العدل الدولية
الاتحاد البرلماني العربي يثمن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية