"الثورة" بحلة جديدة وعدد متنوع يعيد الحيوية للصحافة الوطنية
الشرطة تضبط 40 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
جامعة سيئون تشارك في مؤتمر علمي دولي بالدوحة
البحرين تستضيف بطولة العالم البارالمبية للريشة الطائرة 2026
تدشين ورشة استراتيجية لتمكين السلطة المحلية وتعزيز اللامركزية بحضرموت
بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد
دورة تأهيلية لمنتسبي مركز الاحوال المدنية بمنطقة الروضة في مأرب
وزير الدفاع يزور العميد رزيق للاطمئنان على صحته ويشيد بأدواره البطولية
إصابة طفلة في إنفجار لغم حوثي غربي تعز
اكثر من 1700 مستفيد من خدمات مركز الأطراف الصناعية بسيئون
كسب رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي 35 يوما جراء عدم حسم أعضاء مجلس النواب في اجتماعه أمس ما يسمى معركة الرئاسات الثلاث أي رئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس النواب ورئاسة الوزراء لغياب التفاهمات بين القوى الرئيسية المؤثرة في البلاد على أسماء من يشغرون المناصب الثلاثة وخصوصا رئيس الوزراء. لم يكن ممكنا للمالكي بحسب كثير من متابعي الشأن العراقي تجاوز الأزمة المرحلة حتى 12 أغسطس القادم خلافا للموعد الدستوري المحدد الذي تنتهي مهلته المحددة لاختيار الرؤساء في الأول من أغسطس.. إلا بتوفر الدعم الخارجي القوي المؤثر على معظم مراكز القوى ورغم تشدده للمالكي الا انه اظهر بعض المرونة اثر فشل مجلس النواب في إعلان رئاسة المجلس المؤقتة. ويبدو أن المهلة الممنوحة لنوري المالكي هي فرصته الأخيرة لتسوية الملعب السياسي وإن كان مخالفا للدستور العراقي وهو ما ينتظر لرأي القضاء لإعادة المهلة لنصابها الدستوري بحسب من يزعمون التوجه للقضاء في خطوة لإضعاف مسعى المالكي وإعاقته عن تحقيق مبتغاه.. إضافة لتوفير الوقت اللازم لجيش المالكي لحسم معركته المسلحة مع العشائر والعسكريين والتنظيمات المسلحة الأخرى والدائرة منذ قرابة شهر. ومما سبق يبدو أن طريق المالكي للسير للمرة الثالثة على السجادة الحمراء لم يعد بها فسحة خالية من الأشواك يمكن أن يمشي عليها وصولا لمقر رئاسة الوزراء لأن النتائج التي تفرض نفسها على أرض الواقع بالذات في الفترة الماضية تشير إلى نفاد فرص نجاح مساعيه بشكل كبير. إلا ان فرصة تاريخية هيئت لنوري المالكي للملمة أوراقه والانسحاب من التنافس على منصب رئاسة الوزراء وبشكل مرض حسب ما ستسفر عنه نتائج التفاوضات المتوقع حصولها لاحقا بينه ومختلف أطياف تياره السياسي والمذهبي والآخرين في الجهة المضادة.. فهل يغتنم الفرصة وينسحب تغليبا لوحدة البلاد واستقرارها أم يصر في التمسك بموقفه ويغرق مركبه السائرة بيديه¿!!.

الصين والولايات المتحدة تبدآن محادثات اقتصادية في كوالالمبور
الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة
اليماحي يؤكد دعم البرلمان العربي الكامل لوكالة "الأونروا"
"غوتيريش" يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالامتثال الفوري لقرار العدل الدولية
الاتحاد البرلماني العربي يثمن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية