رئيس هيئة الاسناد وقائد المنطقة الـ7 يتفقدان المستشفى الميداني السعودي ـ الميل السلطة المحلية في حضرموت ترحب ببيان مجلس القيادة الرئاسي بشأن تطبيع أوضاع المحافظة هيئة رئاسة مجلس الشورى تناقش المهام المناطة بالمجلس في العام الجديد السقطري يبحث مع منظمة الصحة العالمية آليات مشروع الصحة الواحدة الإرياني والثقلي والسبيعي يتفقدوا مشروعي إنشاء كلية التربية والمعهد الفني بتمويل البرنامج السعودي مصرع 53 شخصا وإصابة 62 آخرين إثر زلزال بقوة 6.8 درجة بجنوب غربي الصين الضالع..اختتام دورتين لتنمية التعليم بمراكز ومدارس محو الأمية وذوي الإعاقة الإرياني يكرم الفنانة التشكيلية نادية المفلحي ويشيد بجهودها الإبداعية السفير فقيرة يثمن جهود البنك الدولي في دعم مختلف القطاعات في اليمن محافظ تعز يؤكد أهمية ضبط عملية الايجارات للعقارات في ظل الزيادة المبالغ فيها
فتح تحقيق جديد بحق الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي على علاقة بحسابات حملته للانتخابات الرئاسية في 2012 وعلى القضاء ان يحدد شرعية تولي حزبه الغرامات المفروضة على المرشح لتجاوزه سقف النفقات المسموحة. وساركوزي الذي تتم ملاحقته بتهمة الفساد وورد اسمه في عدة ملفات قضائية يجد عقبة جديدة امام عودته المحتملة الى الحياة السياسية. وفتحت نيابة باريس تحقيقا اوليا حول دفع حزبه الغرامات المفروضة بعد اعتبار حسابات حملته في 2012 غير قانونية كما افاد مصدر قضائي. والتحقيق الذي فتح في الثاني من يوليو يتعلق باحتمال “استغلال الثقة” بعد ان دفع حزبه “الاتحاد من اجل حركة شعبية” الغرامات عوضا عن المرشح. وعهد بالتحقيق الى مكتب مكافحة الفساد في الشرطة القضائية. ويعود التحقيق الى اعتبار حسابات حملته الاخيرة غير قانونية بسبب تجاوز النفقات المسموحة. وفي 19 ديسمبر 2012 رات اللجنة الوطنية لحسابات الحملات والتمويل السياسي ان ساركوزي تجاوز ب363615 يورو سقف النفقات المرخصة. وقد حرم المرشح اليميني من قيام الدولة بتسديد قسم من هذه النفقات. وحسابات حملة ساركوزي باتت بايدي ثلاثة قضاة ماليين يحققون في شبهات تضخيم الفواتير من قبل شركة بيغماليون للخدمات وكذلك حسابات مزدوجة ما سمح بتجاوز سقف النفقات. والاربعاء وجهت الى ساركوزي رسميا تهمة الفساد واستغلال النفوذ اثر توقيفه لحوالي 15 ساعة على ذمة التحقيق في مكاتب دائرة مكافحة الفساد في سابقة بالنسبة لرئيس سابق في فرنسا. وقبل اتهام ساركوزي وجه قضاة التحقيق التهمة الى محاميه تييري هرزوغ والقاضي جيلبير ازيبير. ويسعى قضاة التحقيق للتثبت مما اذا كان الرئيس السابق حاول الحصول على معلومات طي السرية المهنية من جيلبير ازيبير حول قرار قضائي يطاله مقابل وعد بمنحه منصبا بارزا في موناكو.