رئيس هيئة الاسناد وقائد المنطقة الـ7 يتفقدان المستشفى الميداني السعودي ـ الميل السلطة المحلية في حضرموت ترحب ببيان مجلس القيادة الرئاسي بشأن تطبيع أوضاع المحافظة هيئة رئاسة مجلس الشورى تناقش المهام المناطة بالمجلس في العام الجديد السقطري يبحث مع منظمة الصحة العالمية آليات مشروع الصحة الواحدة الإرياني والثقلي والسبيعي يتفقدوا مشروعي إنشاء كلية التربية والمعهد الفني بتمويل البرنامج السعودي مصرع 53 شخصا وإصابة 62 آخرين إثر زلزال بقوة 6.8 درجة بجنوب غربي الصين الضالع..اختتام دورتين لتنمية التعليم بمراكز ومدارس محو الأمية وذوي الإعاقة الإرياني يكرم الفنانة التشكيلية نادية المفلحي ويشيد بجهودها الإبداعية السفير فقيرة يثمن جهود البنك الدولي في دعم مختلف القطاعات في اليمن محافظ تعز يؤكد أهمية ضبط عملية الايجارات للعقارات في ظل الزيادة المبالغ فيها
اطلقت كوريا الشمالية عشرات القذائف المدفعية في البحر أمس في تمرين بالذخيرة الحية قرب الحد البحري المتنازع عليه مع كوريا الجنوبية بعد سلسلة من التجارب الصاروخية مؤخرا. وبدأ التمرين بمشاركة وحدات مدفعية برية متمركزة على الطرف الشرقي للمنطقة المنزوعة السلاح التي تقسم شبه الجزيرة الكورية بحسب قيادة اركان كوريا الجنوبية. وصرح متحدث باسم القيادة “اطلقت عشرات القذائف في المياه الاقليمية لكوريا الشمالية”. ويأتي التمرين وسط استنفار القوات الكورية الجنوبية المتمركزة على الحدود بعد سلسلة تجارب لصواريخ بالستية قصيرة المدى اجراها الشمال في الاسابيع الفائتة من بينها إطلاق صاروخي سكاد في بحر اليابان الأحد. وتحظر قرارات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية اجراء تجارب باستخدام تكنولوجيا الصواريخ البالستية. وغالبا ما تجري كوريا الشمالية التجارب والتمارين في تعبير عن استيائها حيث اتت تجارب الصواريخ الأحد بعد تنديد بيونغ يانغ بتمارين كورية جنوبية بحرية مقبلة. وتجري التمارين السنوية بين 16 و21 يوليو وتشمل حاملة الطائرات الأميركية جورج واشنطن التي وصلت الى ميناء بوسان الجنوبي الجمعة. في السابق اجرى الشمال اطلاق صواريخ قبل زيارة دولة للرئيس الصيني شي جينبينغ الى سيول اعتبره محللون تعبيرا عن الاستياء لقرار شي جعل سيول المحطة الأولى لزيارته شبه الجزيرة الكورية عوضا عن بيونغ يانغ. وبين تجربة وأخرى في الفترة الأخيرة نفذ الشمال عدة مبادرات سلام تجاه الجنوب من بينها اقتراح بوقف الطرفين جميع الأنشطة العسكرية الاستفزازية. ورفض الجنوب العرض معتبرا أنه “كلام فارغ” في ظل برنامج التسلح النووي لدى الشمال وكرر أن المناورات العسكرية السنوية مع الولايات المتحدة ليست موضع تفاوض. ولا تعترف بيونغ يانغ بالخط الفاصل البحري بين الكوريتين وتؤكد أنه رسم احاديا من قبل قوات الأمم المتحدة بقيادة أميركية بعد الحرب الكورية في 1950-53. ويشكو الطرفان من عمليات توغل متكررة من الاخر فيما وقعت مناوشات بحرية محدودة على الخط الفاصل في منطقة البحر الاصفر في 1999 و2002 و2009. وفي نوفمبر 2010 أطلقت كوريا الشمالية قذائف على جزيرة يونبيونغ ما أدى إلى مقتل أربعة كوريين جنوبيين واثار لوهلة خطر اندلاع نزاع واسع النطاق.