"الثورة" بحلة جديدة وعدد متنوع يعيد الحيوية للصحافة الوطنية
الشرطة تضبط 40 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية مختلفة
جامعة سيئون تشارك في مؤتمر علمي دولي بالدوحة
البحرين تستضيف بطولة العالم البارالمبية للريشة الطائرة 2026
تدشين ورشة استراتيجية لتمكين السلطة المحلية وتعزيز اللامركزية بحضرموت
بن ماضي يؤكد أهمية غرفة تجارة وصناعة حضرموت كمحرك رئيسٍ للاقتصاد
دورة تأهيلية لمنتسبي مركز الاحوال المدنية بمنطقة الروضة في مأرب
وزير الدفاع يزور العميد رزيق للاطمئنان على صحته ويشيد بأدواره البطولية
إصابة طفلة في إنفجار لغم حوثي غربي تعز
اكثر من 1700 مستفيد من خدمات مركز الأطراف الصناعية بسيئون
التحرك الذي شهدته السياسة الخارجية لروسيا الاتحادية تجاه دول أميركا اللاتينية يأتي في السياق الطبيعي للعلاقات الثنائية المتبادلة بين موسكو وتلك الدول خصوصا وهي علاقات قديمة جديدة في آن واحد فيها من عوامل الارتباط ما يتجاوز الجوانب السياسية والاقتصادية إلى الرؤى الفكرية الواحد والمشتركة لا سيما إبان العهد السوفياتي فقد كانت العلاقة بين الاتحاد السوفياتي ودول أميركا اللاتينية علاقات متميزة سادتها أشكال التعاون المختلف على شتى المجالات والأصعدة وبقت تلك العلاقات في الظرف الراهن بحاجة إلى قوة دفع جديدة واستئناف مسارها لتكون بشكل أوسع وأفضل مما كانت عليه وهو بالتأكيد ما أدركته القيادة السياسية لروسيا الاتحادية ممثلة بالرئيس فلاديمير بوتين فأعطت زيارته لدول أميركا اللاتينية رسالة مهمة حول أهمية هذه العلاقات التي لم تنتهي حتى تعود مجددا بالنظر إلى عوامل كثيرة حيث شكلت تلك الدول محورا أساسيا واستراتيجيا في الصف المناوئ للامبريالية العالمية وتصدرت القائمة من بين تلك الدول كوبا التي مثلت رأس حربة في مسار التحالفات المناهضة للقوى الامبريالية. وهو ما يوجب الحديث عن العلاقات الروسية ـ الكوبية له أبعاد ودلالات زاخرة بقيم التعاون والتكامل أكان ذلك على الصعيد السياسي أو العسكري أو الاقتصادي منذ أزمة الصواريخ وحتى اللحظة الراهنة شكلت العلاقات الروسية ـ الكوبية نموذجا فريدا ومثلت قدوة على مستوى دول أميركا اللاتينية وما يوجب التنويه هو اللقاء الودي الذي جمع بين بوتين وفيدل كاسترو خلال زيارته إلى هافانا. وقد أبدى بوتين إعجابا شديدا بذلك اللقاء وما يتمتع به كاسترو من حالة يقظة واستذكار دقيق للأحداث التي يشهدها العالم حيث ما زال كاسترو يردد ما كان يقوله سابقا بأن الامبريالية لن تستمر وأن العولمة آخر مسارات الامبريالية المغلقة وأظهر ذلك الحوار الجوانب المهمة في العلاقات بين موسكو وهافانا عقود من التواصل والتفاهم تأسست على رؤى بناءة وأفكار إيجابية ساهمت في تعزيز التحالفات الاقليمية والدولية بل أوجدت تلك العلاقات حالات متعددة من النمو والاستقرار والتوازن الذي ساد قارة أميركا اللاتينية حيث تبدو الحاجة ماسة لتحرك روسي تقوده الخارجية من أجل إصلاح علاقات موسكو مع تلك الدول لأن التوجهات الغربية المناوئة لروسيا الاتحادية تسعى للوصول إلى عمق موسكو من خلال الدول المجاورة التي كانت ضمن المعسكر الشرقي سابقا وإنما لأن مصلحة روسيا تقتضي أن تكون علاقاتها مع دول أميركا اللاتينية على نحو إيجابي ومتميز وفاعل لبناء تحالفات جدية في مواجهة الفاشية الامبريالية.

الصين والولايات المتحدة تبدآن محادثات اقتصادية في كوالالمبور
الصحة العالمية تطالب بفتح دائم للممرات الطبية لإخراج المرضى من غزة
اليماحي يؤكد دعم البرلمان العربي الكامل لوكالة "الأونروا"
"غوتيريش" يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة
الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالامتثال الفوري لقرار العدل الدولية
الاتحاد البرلماني العربي يثمن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية